تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-10-2022, 10:31 PM   #1
مارينا السعوديه
:: مشرف ومراقب ::
 
تاريخ التسجيل: Dec 2017
المشاركات: 2,018
معدل تقييم المستوى: 9
مارينا السعوديه is on a distinguished road
افتراضي إسقاط موازين الدنيا :::::::::::::::
انشر علي twitter

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation



الحمد لله ربِّ العالمين، والصَّلاة والسَّلام على نبينا محمَّد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: في هذه

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation

يعتاد عليها الناس لدرجة التسليم بها دون مراجعة أو إعادة تقييم، وتسيطر على العقول؛ كأنها نظام صارم لا ينخرم، وقانون مستقيم لا يدركه العوج أو الاستثناء، وحال مستمر لا يكون خلافه ولا يُتصوّر، بينما تؤكد الشواهد الواقعة قابلية إجالة النظر فيها، وفَحْصها من جديد، فربما أن الافتراض غير صحيح، والتعميم غالبًا تدركه النِّسبية، والقطع مقطوع بانقطاعه، والجزم يقع عليه النفي والجزم بالعدم! كما أن النصوص الشرعية الثابتة تُقرّر أن تلك الموازين عارية عن الاطراد، وأنها عُرضة لحدوث ما يناقضها تمامًا. فمما ثبت عن أبي هُريرة -رضي الله عنه- أَنَّ رسولَ اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: «مَا نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِنْ مَالٍ، وَمَا زَادَ اللَّهُ عَبْدًا بِعَفْوٍ إِلَّا عِزًّا، وَمَا تَوَاضَعَ أَحَدٌ للَّهِ إِلَّا رَفَعَهُ اللَّهُ»[1]، وفي حديث حسن صحيح يقول الرسول -عليه الصلاة والسلام-: «وَلا ظُلِمَ عَبْدٌ مَظْلَمَةً صَبَرَ عَلَيهَا إِلَّا زَادَهُ اللَّهُ عِزًّا، وَلا فَتَحَ عَبْدٌ بَابَ مَسأَلَةٍ إِلَّا فَتَحَ اللَّه عَلَيْهِ بَابَ فَقْرٍ»[2]. وهذا النص واضح جدًّا، ودلالته بَيِّنة؛ فالعطاء وصَرف الأموال إنقاصٌ من القَدْر والعَدد على حقيقته الشائعة، لكنَّ هذا الفعل ليس كذلك دومًا؛ فالصدقة لا تنقص من المال سواء أكانت كبيرة أم صغيرة، فهي سبب لحلول البركة والزيادة والنماء، والمال المُنْفَق ينجبر بهذه البركة المادية والمعنوية، والصدق سببٌ أكيد من أسباب العِوَض والخلف؛ كما جاء في حديث دعاء المَلَكين المروي في الصحيحين: «اللهم أعطِ مُنفِقًا خَلفًا»[3]، ولا شيء يمنع من كون هذا التعويض في الدنيا قبل الآخرة، أو فيهما معًا. والمسألة الثانية في النص النبوي الشريف تُخبرنا أنه «ما زاد الله عبدًا بعفوٍ إلَّا عزًّا»، وهذا الخبر الصادق يأتي على خلاف ما يظنه بعض الناس من أن العفو يُورث الذل لصاحبه والمهانة والصغار حتى يجرؤ عليه كلّ أحد. بل إنه يزداد عزًّا ومكانةً، وهذا العزّ المنصوص عليه في الدنيا؛ إذ يرتفع الإنسان بالعفو، ويتسامى عن شهوة الانتقام وأثقال الحقد والغل التي تفتك بقلب الحقود قبل غيره، فضلًا عن أن العفو يُقرّب السيادة للمرء، وإنما ساد أقوام بما وهبهم الله من حِلْم وحُبّ للعفو والصفح، وهي منزلة عليّة حُرِمَ منها بعض الغِلَاظ وكثير من الحمقى. وقد يكون العزّ في الآخرة بمنازل علية في جنان عدن لمن عفا وأصلح وآمن، وأيًّا يكن فما أعظمه من حثّ على العفو، وترغيب فيه!، والمغبون من زهد بهذا الوعد الثابت. أما القول الحقّ الثالث فيفيد أنه «ما تواضع أحدٌ لله إلّا رفعه الله»، والتواضع المراد هو تطامن وخضوع لله، ويكون مستقرًّا في القلب، بيد أنه يظهر على السلوك عبر الكلام والأفعال، بل وحتى في المشية والهيئة أحيانًا، شريطةَ أن يكون مبعث التواضع التعبُّد لله، وليس من باب التَّصنُّع أو الرياء، وليس دافعه الضعف الحقيقي والانكسار الإجباري، ولا يقع في فؤاد المرء شيء يخالف هذا التواضع من الظنون والبطر والغمط والاحتقار، ولا يرى المتواضع لنفسه فضلاً على غيره، ولا حتى يدّعي هذه الصفة له، وهو خُلُق كريم يرافق الصادق في خلوته وجلوته، ويزيده رقَّة وعبودية، ويُخلِّصه من بلاء العُجْب والإدلال على الخَلق أو على خالقهم -عياذًا بالله من الخذلان-، وبه يدرك القلب النقاء من أوشاب الدنيا وتطلّب الشرف والمنزلة. وفي النص الآخر يُعلّمنا النبي الكريم صلى الله عليه وسلم أن الصبر على المظلمة مآله العز، والصبر المُثْنَى عليه قوة إيجابية دافعة، وليس قوة سلبية مانعة، ويقتضي هذا الصبر رباطة الجأش، والمُضِي في العمل للتغيير ورَفْع الضرر، ولا يعني بحالٍ الخنوع أو النكوص أو القعود أمام المظلمة مثل وتد يُطْرَق بلا حراك ولا حتى صراخ، فهذا ليس من الدين في شيء ألبتة، وقد ينصرف المعنى للمظالم اليسيرة التي تأتي من قرابة أو جيرة أو شراكة؛ فهذه احتمالها مروءة ومكرمة تُفْضِي إلى المعزة والسمو. وفي الجزء الثاني من التوجيه النبوي الكريم تحذير من الولوج المخزي إلى باب المسألة للاستكثار والاستزادة؛ لأن مَن فتَح على نفسه هذا الباب المظلم المهين فليس أمامه سوى الفقر بمنافذه المشرعة له دون سُبُل الغِنَى المأمول، فضلًا عن الثراء الذي لا يأتي به الكسل أو المسكنة، وهو أمرٌ بالعمل، وإرشاد إلى الارتقاء بقَدْر الإنسان وقيمته عن وَصْف اليد السفلى الممتدة للأخذ دون العطاء. فالعطاء وليس الأخذ أو الكنز هو الذي يزيد في المال عددًا، أو يزيد من بركته في نفسه وفي أهله وأعمارهم وأعمالهم وبيوتهم. والعفو وليس البطش سبب لبلوغ المرء مرتبة العزة التي يرنو إليها الذين لا يعرفون سوى العنف والقسوة سببًا لتحصيل العزة دون أن يظفروا منها بقلامة ظفر. والتواضع تخفيض للنفس يشبه المنصة التي ينطلق منها صاحبها للرفعة والسمو بشموخ، خلافًا للكِبْر والغطرسة التي تَهوي بأهلها نحو قعر سحيق، والمغرور المسكين يظن ذاته عالية وهي ليست كذلك. والصبر على المظالم قوة لدَفْعها أو سببٌ لاحتمالها، وهو مَجْلَبة للعزّ، ولن ينتفع المرء من وَحل السؤال لغرض جَنْي المال بغير استحقاق، ومراكمة الدراهم بجَشَع وشُحّ. كما يرد في القرآن الكريم ثلاث آيات تخبرنا يقينًا أن المكر السيئ يَحيق بأهله، بينما يظن الماكر بنفسه الدهاء والذكاء والمسابقة إلى أخذ الآخرين، ومبادأتهم قبل أن يفطنوا له، والفتك بالغافل قبل أن تضيع الفرصة عليه. والثانية تفيدنا أن البغي يرتدّ على صاحبه، ولربما اعتقد الباغي بعَمَهِ البصيرة أنه منتصر، وما عرف أن الخسران مآل أكيد له، ومصير محتوم لأمثاله. وتعلمنا الآية الثالثة أنَّ مَن نكَث في عهده فعلى نَفْسه ينكث، وأيُّ رُزْء يبوء به فاعله فيسوَدّ منه وجهه وتاريخه مثل الخيانة والغدر! وما أسرع إصابة الغادر بشيء من جنس غدراته وخياناته! وهذه الأحكام الراسخة نجدها في القرآن العزيز؛ كما قال محمد بن كعب القرظي: «ثلاث من فعلهن لم يَنْجُ حتى ينزل به؛ مَن مكَر أو بغَى أو نكَث، وتصديقها في كتاب الله: {وَلا يَحِيقُ الْـمَكْرُ السَّيِّئُ إلَّا بِأَهْلِهِ} [فاطر: 43]، وفي قوله -تعالى-: {إنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنفُسِكُم} [يونس: 23]، وآخرها في قول العليم الخبير: {فَمَن نَّكَثَ فَإنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ} [الفتح: 10]». ومَن كان له مِن الله طالب فلا مفرّ له، ولا مهرب، ولن ينجو، ولو أحاطت به أسوار الدنيا من كلّ جانب، وإن طوّقت كتائب الحراسة، بمَن وما فيها، أماكنه وحركاته وسكناته، وإنها لمن سُنّة الله في الكون، ولن يجد أحدٌ لسُنة الله تبديلًا أو تحويلًا، وهذا درس جليّ في نَسْف الحتمية عن مقاييس الدنيا وقوانينها. طبعًا هذا كله لا يعني بحالٍ الدعوة إلى التواكل، ونفي الأسباب، وترك العمل المُحْكَم المتواصل، وهَجْر السعي الدؤوب لإحقاق الحق، وتناسي عبودية إزهاق الباطل، والغفلة عن إحياء شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتمكين الشريعة من القلوب والواقع قَدْر المستطاع، فمثل هذا الفهم لا يتطرَّق لمن وعَى أوامر الوحي الشريف في القرآن العظيم والسُّنة المطهَّرة، ولا يتسلل إلى فَهْم مَن درس السيرة النبوية الزكية، ونظر إلى عصر الخلافة الراشدة، وأدرك أحكام الشريعة ومقاصدها التي تبتغي تعبيد الناس والحياة لله رب العالمين. إنما الغاية نَفْي اليأس، وتعظيم الثقة بالمولى وقضائه وقدَره، فمَن يدري عمّا كتب ربنا -سبحانه- في اللوح المحفوظ، وماذا سيجري في قابل الأيام والأحداث. وفي الغالب إن فرعون لم يكن يعتقد أن البحر سيلتقمه ثمّ يقذفه ليعلن بلسانه الهزيمة والخسارة في الدنيا والبرزخ والآخرة، ومثله قارون الذي ظنَّ بأن كنوزه ستكون سببًا لسعادته ومَنَعته فخُسف به وبداره الأرض؛ لتصبح نهايته عِبْرة لمن عاصرَها فمن بعدهم. وتبرز أمامنا الأمثلة التاريخية والمشاهدة بكثرة كاثرة، فتحكي لنا عن أهل كِبْر وعُتوّ وجَوْر وغطرسة أتاهم الأمر الرباني من حيث يأمنون ولا يحتسبون، وبعد صدود وجفاء من بعضهم أمام الناصح أو المُنْكِر أو الزاجِر، هذا إن لم يَطَلْهُ منهم سوء العاقبة، وفي النهاية جعل التدبير الرباني أولئك الكبراء والأسياد والملأ أثرًا بعد عين، وخبرًا بعد أن كانوا الفاعلين أو المستفردين بالفعل، وذهبوا غير مأسوف عليهم ليأخذوا مكانهم في سِجلّ العِبَر، ودروس العمر التي منها سقوط ديمومة موازين الدنيا. [1] (رواه مسلم: 2588). [2] (رواه الترمذي: 3225). [3] (صحيح البخاري ١٤٤٢، ومسلم: ١٠١٠).
Ysrh' l,h.dk hg]kdh :::::::::::::::

__________________

من مواضيع مارينا السعوديه

مارينا السعوديه متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برنامج الدنيا قصص وعبر - (1) هذه هي الدنيا مارينا السعوديه منتدى الإسلامى Islamic 0 06-01-2022 12:05 AM
إنسى هموم الدنيا يا صاحبى.. 8 صور مبهجة هتعرفك إن الدنيا لسه بخير تركي السعوديه المنتدى الفضائي العام Main 0 12-17-2017 01:08 PM
بدء إنشاء موازين بيسكول على طرق الفرافرة تركي السعوديه منتدى الإعلامي المنتدى العام Main forum 0 11-28-2017 10:30 AM
وزيرة الثفافة الأردنية لانا مامكغ: مصر أم الدنيا وستظل أم الدنيا تركي السعوديه منتدى الإعلامي المنتدى العام Main forum 0 05-10-2016 02:17 PM
مهرجان موازين في أي الموازين فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 05-08-2016 11:10 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 11:45 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303