تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic > منتدى القرآن الكريم Quran

منتدى القرآن الكريم Quran تحميل مصاحف كامله قسم التسجيلات الخارجية والحفلات النادرة للقراء قسم قراء دول جزيرة العرب قسم روائع الإصدارات القرآنيه قسم التلاوات الخاشعه والمبكية (خاص) قسم المرئيات القرآنيه قسم الصلوات الجهريه من الحرمين الشريفين قسم الأذان والمؤذنين قسم تلاوات الأشبال قسم علوم القرآن الكريم قسم طلبات صوتيات ومرئيات القرآن الكريم مركز رفع تلاوات منتدى القرآن الكريم


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-05-2024, 08:29 AM   #1
zoro1
مـــــديـر عــــــام الدي في دي العربي ♥ ♥ ♥ مساعد رئيس الديفيدي لشئون المشرفين واهم الاعضاء ♥ ♥ ♥ مدير اداره بالشئون الاداريه للمنتدى
 
الصورة الرمزية zoro1
 
تاريخ التسجيل: Sep 2023
المشاركات: 1,624
معدل تقييم المستوى: 3
zoro1 is on a distinguished road
افتراضي تأملات لطيفة في قوله تعالى : { فَالتَقَمَهُ الحوتُ }
انشر علي twitter



تأملات لطيفة في قوله تعالى : { فَالتَقَمَهُ الحوتُ }



خالد بن عبد الرحمن الدغيري


بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:

فقد يسَّر الله لي ذات يوم التأمل في عجائب صُنع الله وتقديره في قصة نبيه ذي النون عليه السلام، عندما التقمه الحوت، وكيف حفِظه الله، وسخَّر له الأشياء التي هي خلاف لطبيعتها.

حيث اختار له الوضع الذي يريده سبحانه بأن شاء وقدَّر أن يُلقى في البحر، ثم سخر له حوتًا معينًا أتى في وقت محدد، وفتح فمه فالتقمه مباشرة، ولو لم يفتح الحوت فمه، أو تأخَّر لحظة واحدة، أو حصل أي حائل أو مانع من دخوله في فمه، لكان الخيار المتحتم هو سقوط ذي النون عليه السلام في البحر وهلاكه بالغرق، فلن يستطيع مقاومة الماء مثله مثل أي بشر أو مخلوق يسقط في الماء، الأصل فيه الغرق إن لم يكن يُحسن السباحة التي قد لا تنفعه كثيرًا في البحر، فمهما استمر في السباحة، فسيتعب وتخور قواه، ويكون مصيره الغرق إلا إن قدر الله شيئًا خلافًا لذلك، فسبحان الله الذي بيده مقاليد كل شيء، إذا أراد شيئًا قال له: كن فيكون.

لذلك فالله وحده الذي قدر أن يكون الملقى هو ذو النون عليه السلام من بين ركاب السفينة، والله وحده الذي اختار حوتًا معينًا من بين حيتان وأسماك البحر، وأرسله ربما من مسافات بعيدة، بل من أعماق البحر في وقت معين ومكان محدد!

والله سبحانه الذي ألهمَ الحوت فتح فمه والتقام يونس عليه السلام بلطف منه سبحانه؛ حيث حفظ جسمه، فلم يمسَّه أيُّ أذًى عند التقامه.

فما أعظم حفظك يا ألله إذا أردت حفظ عبدك ووليك وصفيك من أن يُمَسَّ بأي أذًى رغم المخاطر التي تُحيط به.

والله الحافظ اللطيف الذي قدَّر فتح فمِ الحوت أثناء إلقاء يونس عليه السلام في وضع محدَّد وبدقة عجيبة، فلو مال يونس عليه السلام أثناء إلقائه يَمنة أو يَسرة، أو تأخَّر أو تقدَّم شيئًا يسيرًا، أو هاج البحر وتلاطمت الأمواج لسقط في لُجج البحر، ولغمرته المياه، ولفارق الحياة في لحظات!

والله وحده الذي حفظ يونس عليه السلام في مكانٍ الأصل فيه عدم الحفظ، فالحوت يحتاج للطعام، ومع ذلك حفظه الله .

والله وحده الذي يعلم مكان يونس عليه السلام في ذلك الوقت بعدما التقمه الحوت، فأصحاب السفينة على يقين تام بهلاكه بعدما أُلقي في البحر؛ إما بغرقه، أو أنهم شاهدوا الحوت يلتقمه، ولكن الله سبحانه وتعالى الذي لا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء، ولا في البر والبحر، يعلم أنه لم يمت، وإنما التقمه الحوت، ويعلم مكان الحوت حينما أبحر به في أعماق البحر!

والله وحده مَن حفِظ يونس عليه السلام من الغرق في البحر بعدما أُلقي بأن سخر له الحوت ثم حفِظه من الحوت من أن يهضمه وهو في بطنه، ثم سخر له الحوت أن ينبذه على الأرض، ثم حفظه على الأرض بأن أنبت له شجرة من يقطين، وكل ما مر به من تنقلات عجيبة كان حفظ الله له ولطفه محيطًا به، فلم يمسَّه أيُّ أذًى!

والله الذي لا يُعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، سبحانه وتعالى هو الذي قدر له ذلك كله مما نعلمه ومما لا نعلمه من جنود الله التي سخرها في تلك الأحوال.

والله وحده هو الذي يعلم كم لبث يونس عليه السلام في بطن الحوت، وكيف كان حاله، وكيف كان شعوره، وكيف كان غذاؤه، وكيف كانت صِلته بالله، وقد اجتمع عليه ثلاث ظلمات؛ ظلمة بطن الحوت، وظلمة البحر، وظلمة الليل!

فمن ألهمه حتى ينادي ربه بنداء يهز الكون كله؟! نداءٍ يُشعر بالفقر والفاقة والعجز لمن بيده مقاليد كل شيء، نداء يذعن بوحدانية الله وبتنزيه الواحد الأحد، ويقر بالظلم للنفس، نداء ذكره الله في كتابه وجعله ملاذًا ونجاة لكل من وقع في غمٍّ من المؤمنين:

﴿ وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾ [الأنبياء: 87][1].

والله وحده الذي ألهم الحوت بأن يذهب إلى الشاطئ، فيلقي يونس عليه السلام رغم لين جسمه وضَعفه، وتأثره من حبسه في بطن الحوت، وخشونة الأرض وتأثيرات تقلبات الجو.

والله وحده الذي رحمه ولطف به في تلك الأرض الخالية وحيدًا، ليس معه أحد إلا الله سبحانه وتعالى؛ حيث أنبت له من فضله شجرة من يقطين يستظل بها ويأكل منها.

والله وحده الذي أنجاه من البحر، فلم يغرق وأنجاه من الحوت، فلم يأكله وأنجاه على الأرض من تأثيرات الجو ومن دواب الأرض وهوامها من الهلاك.

والله سبحانه وحده الذي قدَّر لعبده ووليه يونس عليه السلام ما تقدَّم ركوبه في السفينة وما جرى له في السفينة، وما جرى حين التقمه الحوت، وما جرى له في بطن الحوت، ثم ما جرى له بعد أن قدر الله إلقاءه من بطن الحوت، كل ذلك لحِكَمٍ عظيمة.

والله سبحانه إذا أراد ابتلاء عبده ووليه، قدَّر له الابتلاء ولطف به، وحفِظه ورحمه، وسخَّر له ما لم يخطر له ببال من ألطافه وأقداره العجيبة ما تحار منها العقول، وفتح له باب اللجأ والدعاء والتضرع، والرجوع إليه وجعل حاله بعد الابتلاء أفضل من قبله فضلًا منه سبحانه ومِنةً.

قال الله تعالى: ﴿ وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ * إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ * فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ * فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ * فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ * لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ * فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ سَقِيمٌ * وَأَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ * وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ * فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ ﴾ [الصافات: 139 - 148][2].

فهل بعد هذا كله يخالط من وقع في غم وكرب وشدة شعور باليأس من زوال ما هو فيه؟!

وقد وقع في شيء يسير لا يقارب ما وقع فيه نبي الله يونس عليه السلام.

فثق بالله الذي بيده مقاليد كل شيء سبحانه وتعالى الذي بيده أنت، وما أصابك، وما تعيش فيه، وكل ما حولك، وصعوباتك وشدائدك ومصائبك، وكل ما أحاط بك، كله بيده سبحانه وتعالى، بل بيده ملك السماوات والأرض؛ فتوكَّل عليه وأكثِر من دعائه، واللجأ إليه سبحانه، واطمئنَّ واستبشر، وسترى من ربك ما يسرُّك ويشفي صدرك، ويريح قلبك، ولعله يأتيك في الوقت الذي يريده الله ويعلم سبحانه أنه الأصلح لك في دينك ومعاشك وعاقبة أمرك.

واعلم عِلمَ يقين أن الله إذا أراد حفظك، فسيحفظك مهما أحاطت بك المخاطر، ووقعت في المهالك، وتوجَّهت إليك السهام، وسيجعل لك من كل همٍّ فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، ومن كل بلاء عافية.

وتذكَّر أن تقواك لله لها أثرٌ عظيم في خروجك مما أنت فيه: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴾ [الطلاق: 2، 3].

وتذكًر أيضًا أن عبادتك قبل وقوع ما أصابك وأثنائه لها أثرٌ واضح في تفريج كُربتك: ﴿ فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ * لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ﴾ [الصافات: 143، 144].

فلا تستعجلْ وقُمْ بأمر الله وتحقيق تقواه، واقترب منه سبحانه وتعالى، وطبِّق أمره، وابتعد عن نهيه، وعلِّق قلبك بالله وحده، تجد من الله كل خير، وأكثِر من دعاء الله أن ييسِّر أمرك، ويحفظ عليك دينك وإيمانك، ويوفِّقك في دينك ودنياك وآخرتك.

وتأمل هذا الحديث العظيم: عَنْ عبدِالله بنِ عبَّاسٍ رضي الله عنهما قالَ: كُنتُ خَلفَ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم، فقال: "يا غُلامُ إنِّي أعلِّمُكُ كَلماتٍ: احفَظِ الله يَحْفَظْكَ، احفَظِ الله تَجِدْهُ تجاهَكَ، إذا سَأَلْت فاسألِ الله، وإذا استَعنْتَ فاستَعِنْ باللهِ، واعلم أنَّ الأُمَّةَ لو اجتمعت على أنْ ينفعوك بشيءٍ، لم ينفعوك إلاَّ بشيءٍ قد كَتَبَهُ الله لكَ، وإنِ اجتمعوا على أنْ يَضرُّوكَ بشيءٍ، لم يضرُّوك إلا بشيءٍ قد كتبهُ الله عليكَ، رُفِعَتِ الأقلامُ وجَفَّتِ الصُّحُفُ"؛ [رواه الترمذيُّ وقال: حديثٌ حسنَ صَحيحٌ].

وفي رواية غير التِّرمذي:

"احفَظ الله تجده أمامَك، تَعرَّفْ إلى اللهِ في الرَّخاء يَعْرِفْك في الشِّدَّةِ، واعلَمْ أنَّ ما أخطَأَكَ لم يَكُن لِيُصِيبَكَ، وما أصابَكَ لم يَكُن ليُخطِئَكَ، واعلَمْ أنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبرِ، وأنَّ الفَرَجَ مَعَ الكَرْبِ، وأنَّ معَ العُسْرِ يُسرًا".


حرِّر
في 5 محرم 1441
والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد و على آله وصحبه.


----------------------------
[1] ذا النون : صاحب الحوت ، ذهب :هاجر قبل أن يؤذن له في الهجرة ؛ مغاضبًا : غاضبًا على قومه [ تعليق الشيخ / محمد المديفر حفظه الله بعد مراجعته للتأملات].

[2] أبق : هرب من ديار قومه؛ أي : هاجر قبل أن يأذن الله له بالهجرة، من المدحضين : ممن وقعت عليه القرعة، وهو مليم؛ أي: يونس عليه السلام فاعل ما يلام عليه؛ [ تعليق الشيخ / محمد المديفر حفظه الله بعد مراجعته للتأملات ] .



صيد الفوائد


__________________

من مواضيع zoro1

zoro1 متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
قديم 08-05-2024, 12:44 PM   #2
۩◄عبد العزيز شلبى►۩
كبير المراقبين ♥ ♥ الاداره العامه والعليا ♥ ♥ مراقب عام الدي في دي العربي VIP
 
الصورة الرمزية ۩◄عبد العزيز شلبى►۩
 
تاريخ التسجيل: Sep 2023
الدولة: **مصـ المنصورة ـر**
المشاركات: 2,773
معدل تقييم المستوى: 4
۩◄عبد العزيز شلبى►۩ is on a distinguished road

Awards Showcase

افتراضي


__________________




من مواضيع ۩◄عبد العزيز شلبى►۩

۩◄عبد العزيز شلبى►۩ متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
قديم 08-05-2024, 01:12 PM   #3
nadjm
الاداره العليا ♥ الاداره العامه ♥ كبير المشرفين
 
الصورة الرمزية nadjm
 
تاريخ التسجيل: Sep 2023
الدولة: الجزائر Algeria
المشاركات: 1,593
معدل تقييم المستوى: 3
nadjm is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك اخي على الموضوع
__________________

من مواضيع nadjm

nadjm متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لطيفة, الحوتُ, تأملات, تعالي, في, فَالتَقَمَهُ, قوله


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تأملات في قوله تعالى: ( فاستقم كما أمرت ) zoro1 منتدى الإسلامى Islamic 2 02-27-2024 10:26 PM
مقطع قصير: تأملات في قوله تعالى: {نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين} Abo Zayed منتدى العلوم الشرعية ملتقى أهل الحديث 0 07-23-2022 07:44 AM
مقطع قصير: تأملات في قوله تعالى: {أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون} Abo Zayed منتدى العلوم الشرعية ملتقى أهل الحديث 0 06-28-2022 11:19 PM
مقطع قصير: تأملات في قوله تعالى: {أفرأيتم النار التي تورون} Abo Zayed منتدى العلوم الشرعية ملتقى أهل الحديث 0 06-15-2022 09:43 AM
تأملات في قوله تعالى: (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ .. فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 06-17-2016 06:26 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 05:39 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303