تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-23-2016, 10:06 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي الحث على لزوم الجماعة
انشر علي twitter

الحث على لزوم الجماعة
عز الدين رمضاني




إنّ الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيّئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضلّ له، ومن يضلله فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له، وأشهد أنّ محمدًا عبده ورسوله، أمّا بعد:

فإنّ من تمام نعمة الله على العباد، ورحمته بهم في المعاش والمعاد، أن أكمل لهم هذا الدين مصداقًا لقوله- جلّ وعلا-: (اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتيِ وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا) [المائدة:3] ولم يقبض النبي -صلى الله عليه وسلَّم- حتى ترك أمّته على البيضاء نقية، ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلاّ هالك.

ولقد كانت هذه الأمّة مرحومة في أوّل عهدها، جمعها الله على الهدى، وعصمها من الردى، وألّف بين قلوب أفرادها وحماها من الهوى، حيث انقادت إلى تعاليم الشرع المطهّر، واستقامت على طاعة الله ورسوله -صلى الله عليه وسلَّم-، أولئك صحب النبي -صلى الله عليه وسلَّم-، العصابة الظاهرة، أهل القلوب الرحيمة الطاهرة، لم يكونوا يعرفون غير اتّباعه وتوقيره، واتّباع النور الذي أنزل عليه والخير الذي جاء به، مستسلمين لما جاء به من الحقّ، مذعنين لما أمر به من الهدى، لم يكن لهم قول مع قوله، ولا اعتراض على حكمه ولا تقديم بين يديه وذلك الظنّ بهم، فلقد كانوا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلَّم- أمّة واحدة كما وصفهم الله -عزّ وجلّ- بقولـه: (إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَـا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ) [الأنبياء:92].

فكم حاول المنافقون والمرجفون وضعفاء الحصانة العقدية إيقاد فتيل الفتنة، لتضطرم نار العداوة بين المسلمين على عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلَّم- تشتيتًا لشملهم، وتفريقًا لكلمتهم وخنقًا لدعوتهم، فخابوا ولم يفلحوا، وأفسدوا ولم يصلحوا، قالوا: (لاَ تَنفِرُوا فِي الحَرِّ) فردّ الله عليهم بقوله: (قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ) [التوبة:7] ولكم جرّب اليهود والمرتابون من شاكلتهم في غارات متلاحقة وهجمات مسعورة المساس بوحدة المسلمين والنيل من دينهم (وَقَالَتْ طَائِفَةُ مِنْ أَهْلِ الكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النّهَارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) [آل عمران:72] لكن الخطّة فشلت لأنّ الله كشفها وفضحها، وأبطل شرّها وأبان عوارها، ولقد حاولوا نزلة أخرى فأخذوا يذكرون الأنصار وما جرى بينهم من عداوات وحروب قبل الإسلام لإحياء ما خمد في نفوسهم من نعرات الجاهلية وقبائح خصال البشرية، فكشف الله أمرهم وخيّب آمالهم وردّ عليهم كيدهم بقوله: (يَا أَيُّها الَّذِينَ آمَنُوا إِن تُطِيعُوا فَرِيقًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ) [آل عمران:100].

وجاء النبي -صلى الله عليه وسلَّم- إلى الأنصار فوعظهم وذكّرهم بنعمة الإسلام، واجتماعهم بعد الفرقة، فتعانقوا وتصافحوا، وتغافروا وتسامحوا، وفشلت خطّة اليهود في محاولات متعاقبة، كلّما أوقدوا نارًا للحرب أطفأها الله.

وبقي المسلمون أمّة واحدة، ينعمون بوحدة الصفّ واجتماع الكلمة، محافظين على وصيّة الله لهم: (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُـوا) [آل عمران:103].

فكان من بركات الاعتصام بحبل الله، والانقياد إلى شرعه أن حفظ الله لهم جماعتهم وأظهر سوادهم، فكثّرهم من قلّة (وَاذْكُرُوا إِذْ أَنتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ تَخَافُونَ أَن يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُم بِنَصْرِهِ) [الأنفال:26] وأعزّهم من بعد ذلّة (وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) [آل عمران:123] وأطعمهم من جوع وآمنهم من خوف (أَوَ لَمْ نُمَكِّن لَهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقًا مِن لَدُنَّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ) [القصص:57].

وما زال يمدّهم بالنعم والعناية، ويحوطهم بالحفظ والرعاية إلى أن جعلهم خير أمّة أخرجت للناس، لوسطيتها واعتدالها واستقامتها، وأرشدهم إلى ما يديم عليهم هذه النعمة.

وحذّرهم من كلّ ما ينغّصها عليهم من شرّ ونقمة، وأخبرهم أنّ حفظ الدين منوط بوحدة الجماعة والائتلاف، وأنّ نشوء الفتن من كثرة التفرّق والاختلاف، وجعل ذلك من سننه الكونية والشرعية لمن أراد أن يذّكّر (فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللهِ تَبْدِيلاً وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللهِ تَحْوِيلاً) [فاطر:43].

وإنّ الناظر في أحوال أمّتنا عبر تاريخها الطويل يجدها في هذا العقد من الزمان مكتوبة بنار الفتن والعداوات، متجرّعة لمرارة الفرقة والشتات، حيث تلاحقت بها الأزمات من كلّ جانب، وأصبحت هدفًا لكـلّ رام وضـارب.

"ففي كل خليّة من خلايا الحياة بلية ليس لها راع تضرب فارهة في قناة المسلمين بأنواع من السلاح" فعند المستهترين وثنية وإلحاد، وتحلّل في الأخلاق، وارتماء في أحضان التغريب، وعند المحافظين غلوّ في الفهم وانحراف في المناهج، وتكثير للسبل، وإعجاب بالآراء وافتتان بالأهواء حتى لقد يستشعر الناظر بعين الحكمة أنّ ذلك من علامات الفناء والزوال.

وكلّ هذا إنّما وقع بسبب التهوين من لزوم جماعة المسلمين والانتظام في سلكها والاجتماع على كلمتها، والتشجيع على مفارقتها وشقّ عصاها والافتيات عليها، وقد غذّى كلَّ ذلك الجهل بدين الله والغلوُّ في فهم نصوص الشرع بإقصاء العلماء وتألّق الجهلاء، ممّا أدّى إلى تردّي الأوضاع وأورث سوء الأحوال ممّا ليس بخاف على كلّ ذي عقل من الأحياء.

وليس من شكّ أنّ ائتلاف الأمّة وجمْعَ كلمتها على الحقّ هو مفتاح الفرج وعنوان استرداد المجد الضائع والعزّ الساطع إذ جعل المسلمين على طريقة واحدة هو أصل الإسلام وصمام الأمان.

ولهذا "فرض الشارع الحكيم على كلّ مؤمن بالله واليوم الآخر أن يلزم الجماعة فينتظم في سلكها ويستظلّ بظلّها، ويركن إلى أهلها، فما أحبّه لنفسه أحبّه لهم، وما كرِهه لها كرهه لهم، يسوؤه ما يسوؤهم، ويسرّه ما يسرّهم، ناصح لهم، محامٍ عنهم، سلمًا لأحبابهم، حربًا على أعدائهم هم جسد واحد وهو قطعة منه" (1).

"وما هذا الاهتمام من الشارع بأمر الجماعة إلاّ لبالغ أهميّتها، وكبير قدرها وعظيم نفعها، إذ هي رابطة المسلمين، قوّتهم من قوّتها، وضعفهم من ضعفها، فيها يعبد المسلم ربَّه آمنًا، ويدعو إليه تعالى مؤيَّدًا المستضعف في كنفها قويّ، والمظلوم في ظلّها منصور، والعاجز في محيطها معـان"(2).

وحيث جاء الأمر بلزوم جماعة المسلمين فالمراد بها الجماعة المنتظمة بنصب الحاكم كما قرّره ابن جرير حين، قال: "والصواب أنّ المراد من الخبر بلزوم الجماعة، الذين في طاعة من اجتمعوا على تأميره، فمن نكث عن بيعته خرج عن الجماعة" [فتح الباري:(47/13)].

فهذا التفسير من هذا الإمام الجهبذ يدلّ على أنّ الاجتماع والائتلاف، وحمايةَ بيضة الدين، وصونَ أعراض المسلمين إنّما يكون تحت لواء الجماعة الأمّ التي ليس لها اسم تعرف به إلاّ الإسلام والمسلمين (هُوَ سَمَّاكُمُ المُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ) [الحجّ:78] هذه الجماعة الأمّ التي تضمّ الحاكم والمحكومَ، والعالم والجاهلَ، والبرّ والفاجرَ، والتي تذوب فيها كلّ الجماعات والتكتّلات، وتسقط أمامها كلّ الولاءات والبيعات، فهي الجماعة الشرعية الوحيدة التي جاء الأمر بملازمتها والانضواء تحت رايتها، فلا طاعة ولا ولاءَ إلاّ لمن ولاّه الله أمر المسلمين وجمعهم تحت إمرته وقيدتها ولو ترك جائرًا ظالمًا، وهو واحد في الأمّة ولا يمكن أن يتعدّد بتعدّد الجماعات والأحزاب، كما أراد أن يفهمه بعض الناس جهلاً أو تجاهلاً، وهذا هو الفهم الذي استقرّ عند سلف الأمّة وخيارها، ينبئك به ما رواه ابن أبي حاتم بسنده إلى سماك بن الوليد الحنفي أنّه لقي ابن عباس بالمدينة فقال: ما يقول في سلطان علينا يظلموننا ويشتموننا، ويعتدون علينا في صدقاتنا، ألا نمنعهم؟ قال ابن عبـاس: "لا، أعطهم يا حنفي!" ثمّ قال: "يا حنفي: الجماعة الجماعة، إنّما هلكت الأمم الخالية بتفرّقـها، أمـا سمعت اللهَ -عزّ وجلّ- يقـول: (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُوا) [تفسير ابن أبي حاتم: (455/2)].

فليس هناك ما يُصلح دين الناس ودنياهم إلاّ الاجتماع والائتلافُ، وليس هناك ما يفسد عليهم ما ذكر إلاّ الافتراق والاختلاف، فإنّ الجماعة قوّة ومنَعَة، والفرقةَ فشلٌ وهَلَكة، ولن تستصلح قلوب العباد ولن يفشوا الأمن في البلاد إلاّ بخصـال ثلاث ذكرهـا النبي -صلى الله عليه وسلَّم- في حديثه: ((ثَلاثُ خِصَالٍ لاَ يُغَلُّ عَلَيْهِنَّ قَلْبُ مُسْلِمٍ أَبَدًا، إِخْلاَصُ العَمَلِ للهِ، وَمُنَاصَحَةُ وُلاَةِ الأَمْرِ، وَلُزُومُ الجَمَاعَةِ، فَإِنَّ دَعْوَتَهُمْ تُحِيطُ بِهِم مِنْ وَرَائِهِمْ)) [رواه أحمد في المسند: (183/5)].

فهذه الثلاث كما قال ابن تيمية: "تجمع أصول الدين وقواعدَه، وتجمع الحقوق التي لله ولعباده وتنتظم مصالح الدنيا والآخرة" [مجموع الفتاوى:(18/1)].

ومن تأمّل هذا الكلام وعاين واقع المسلمين في أنحاء المعمورة يتبيّن له موضعُ الخلل ويستبين السبيل، ورحمة الله على محمد بنِ عبد الوهاب لمّا قال: "لم يقع خلل في دين الناس ودنياهم إلاّ بسبب الإخلال بهذه الثلاث أو بعضها" [مجموع مؤلفات الشيخ:(336/1)].

أقول: ولن ينتظم للمسلمين أمر، ولن يرفع عنهم ذلّ ولا قهر، إلاّ إذا أخذوا بهذه الخصال، وأمسكوها بقبضة الرجال، قال أبو طالب المكّي بعد إيراد هذا الحديث المشتمل على هذه الخصال: "ومن اجتمعت فيه هذه الخصال في زماننا فهو من أولياء الله -عزّ وجلّ-" [قوت القلوب:(273/2)].

فيا طالب ولاية الله، هذه معالمها فبادر إلى نيلها، ودع عنك ولاية الناس إلاّ أن تكون من أهلها، فإنّها مسؤولية وأمانة، وإنّها يوم القيامة خزي وندامة إلاّ من أخذها بحقّها، وأدّى الذي عليه فيها.

فاللهمّ اجمع قلوبنا على الحقّ، واشددها على الاعتصام بحبلك، والانتظام في سلك الجماعة التي كتبت لها نجاةً وتوفيقًا.








فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 11:37 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303