تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-10-2016, 09:10 AM   #1
ياهو مكتوب الأردن
ملك برامج نت KING OF DVD
 
تاريخ التسجيل: Mar 2016
المشاركات: 5,135
معدل تقييم المستوى: 14
ياهو مكتوب الأردن is on a distinguished road
افتراضي (الصيامُ جُنَّة) خطبة الجمعة 5/9/1437هـ
انشر علي twitter

بسم الله الرحمن الرحيم


الصِّيَامُ جُنَّة

الحمد لله الذي جعلَ الحمْدَ مفتاحًا لذكره وعنوانا، وأرسل رسله بالبينات تذكرةً وتبيانا، وأنزل كتبَهُ هدايةً وموعظةً وفرقانا، وأشهدُ ألا إله إلا الله وحده لا شريكَ له، الإلهُ الأعلى، خَلَقَ الجنةَ والنارَ، وخلقَ لكلٍّ منهما أهْلا؛ عدلا وفضْلا.
وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، أكملُ الناسِ إيمانا، وأولاهم رحمةً وإحسانا، صلى اللهُ وسلمَ وباركَ عليه؛ إشهادًا على محبته واتباعه وإيذانا، وعلى آله وصحبه الذين كانوا له أنصارًا وعلى الخيرِ أعوانا، وعلى التابعين لهم بإحسانٍ إلى يومِ الدين.. أما بعد:
فيا أيها المسلمون: اتقوا الله ربكم، والزموا خشيتَه، واسْتحْضِروا مراقبتَه، وأخلصوا له عبادتَه، وابتغوا منه رحمتَه؛ فإنما أنتم في موسم عظيم، وإنما المواسمُ فُرَصٌ سوانِح، ما إِنْ يَحُلُّ شيءٌ منها إلا وهو منصرمٌ ورائح..
ولقد بلغتم بفضل مولاكم موسمَ البركاتِ والنفحات، موسمًا تعتق فيها الرقاب من النار، وتكفَّرُ السيئات، وتُضاعَفُ الحسنات؛ فاغتنوا شهركم وبادروا، وسارعوا إلى الخيرات وأمِّلُو في جودِ المنانِ تعالى وأبْشِرُو، ولْيُحْسِنْ كلٌّ ظنَّه بربِّه، ومن أحْسَنَ الظنَّ فليُحْسِنِ العمل، ولْيَتَجافَ عن التقصيرِ والخلل.
إنها سوقٌ عامرةٌ لا يضاربُ فيها إلا رابح؛ فرغمَ أنفُ من قُوِّضَت خيامُهَا فلم يغنمْ من غنائمها (رغمَ أنفُ من أدركه رمضانُ فلمْ يُغفَرْ له فأبعده الله).
في مواسمِ التفحاتِ يُمضي الموَفَّقون أوقاتَهُم في خمائلِ المكرُمات، وقدْ آبتْ لهم قلوبٌ شوارِد، وتعلَّقتْ قلوبُهم بالمساجِد، واكتظَّتِ المساجدُ بالقارئِ والداعي والذاكرِ والساجد، تُطاوِعُهم إلى الحقِّ نفوسُهم، وتلينُ لكلامِ ربهم أفئدتُهم.
يعيشُ المسلمون في هذه الأيامِ والليالي بين تخليةِ الصيام، وتحليةِ القيام، يُطهِّرون نفوسَهم من حظوظِها الآثمةِ في النهارِ بالصيام؛ لتتلقَّى آياتِ اللهِ في الليل بقلبٍ غيرِ عَمِيّ..
أيها الصائمون: أَتَسْتَشْعِرُونَ - تقبلَ اللهُ منكم-أنكُمْ في عملٍ عظيمِ القدرِ عندَ الله؟ في عبادةٍ جامعةٍ للفضائل، ناهيَةٍ عنِ الرذائل: عبادةِ التقوى والصبرِ والمراقبة، عبادةٍ شحَّاذةٍ للتفكرِ في عظاتٍ وعِبَرٍ لا حصْرَ لها؟ أَتَسْتشعِرُون في صيامِكم أنكم تُخَلِّصُون النفوسَ مِنْ أَدْرانِها، والأفئدةَ منْ عِلَلِها؟ وأَنَّما أنتم في عبادةٍ من أجلِّ أعمالِ البرّ، ومن أوجبِ ما يُتَقَرَّبُ به في هذا الشهر؟!
هلْ تتذَكَّرون وأنتمْ في شديدِ الحرّ وطولِ ساعاتِ الصيام - ثبَّتَ اللهُ أجورَكم - أنكم على إِرْثٍ عظيم ومسلكٍ كريم لمن كانَ قبلَكم من المؤمنين: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183].
أجل.. فما الصيامُ إلا دأْبُ الصالحين، وشِعارُ المتقين، ودِثارُ الصالحين، يجازي اللهُ أهلَهُ جزاءً بغيرِ حساب؛ ففي الصحيحَينِ عن أبي هريرة رضي اللهُ عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلَّا الصَّوْمَ، فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، وَلَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ المِسْكِ). وفي روايةٍ لمسلم: (كلُّ عملِ ابنِ آدمَ يضاعَف، الحسنةُ بعشرِ أمثالِها إلى سبعمِائةِ ضعف، قال الله عز وجلّ: إلا الصوم؛ فإنه لي وأنا أجزي به، يَدَعُ شهوتَهُ وطعامَه من أجلي).
ولذا كانَ الجزاءُ من جِنسِ العمل؛ فمَن قام بهذه الفريضةِ وأداها كما أمرُ الله سبحانه كان من المدعُوِّين إلى الجنةِ من بابِ الرِّيَّان يومَ الدين، يقولُ المصطفى - صلواتُ ربي وسلامُه عليه-: (إِنَّ فِي الجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ، يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ القِيَامَةِ، لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، يُقَالُ: أَيْنَ الصَّائِمُونَ؟ فَيَقُومُونَ لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، فَإِذَا دَخَلُوا أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ) متَّفقٌ عليه.
المسلمُ يتَّخِذُ هذا الصومَ جُنةً من نزغاتِ الشيطانِ الرجيم، ودعواتِ النفسِ الأمارةِ بالسوء، وانتصارًا على الهوى الصادِّ عن الحقّ، ولا يكونُ يومُ صومهِ ويومُ فطرهِ سواءً؛ بل هو في حذرٍ أن يُنتقَصَ صومُه، لا يجهلُ ولا يصخب، بل يبادرُ بالإحسانِ طلبًا لعظيمِ الرُّتَب، فإِنْ بادره ذو لغوٍ بسبٍّ أو قتالٍ بادر بالإعلان: إني صائم.. إني صائم..
كذلكم فليكنٍ الصيام، جُنّةً عن الآثام، وترفُّعا عن قبيحِ الفِعالِ وسيِّء الكلام؛ لأن الصيام مدرسةٌ تربي الروح، وتقوّي الإرادة، ولين يكون الصيامُ كذلكم حتى يخشعَ القلبُ لخالقِه، وتستكينَ الجوارحُ لربِّها، ومن كان كذلك كان حقيقا بالمغفرةِ الموعودة على لسانِ الصادقِ المصدوقِ صلى الله عليه وسلم في قوله: (من صامَ رمضانَ إيمانًا واحتسابًا غُفِرَ له ما تقدمَ من ذنبه) متفَقٌ عليه.
ولن ينالَ اللهَ تعالى نفعٌ بإمساكِ عباده عن الطعامِ والشراب، وليس للهِ حاجةٌ في إعناتِ عبادِه، وهو القائل - سبحانه - في آيات الصيام: {يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ} [البقرة: 185]، ولكن ينالُه التقوى منهم.
أمّا من اتخذوا الصيامَ عادةً اعتادوها، لا يفهمون منه إلا جوعًا مقعِدًا عن العمل، وعطَشًا مُنهِكًا للجسد؛ فهؤلاءِ همُ المهازيلُ، تَجِدونَهم حال صيامِهم أتعسَ الناسِ نُفُوسا، وأقربَهُمْ عُدْوانا، وأشَدَّهم اضطرابا، لم يستحضروا في عبادتهم حقّا نارًا ولا جّنَّة، ولم يكنِ الصيامُ لهم وِقايةً ولا جُنَّة، فربما صاموا عن الحلالِ في أصلِه، ووقعُوا في الحرامِ فعلِه وقولِه، وهؤلاءِ وأمثالُهم من عناهم رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - بقوله: (مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالعَمَلَ بِهِ وَالجَهْلَ، فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ) أخرجه البخاريُّ في صحيحِه.
ليسَ للهِ حاجةٌ فيمن أصبح صائما عن الطعامِ والشرابِ وهو يكنِزُ في صدره السخائم، ويحمِلُ في قلبِهِ الأضْغَان، وليس لله حاجةٌ فيمن أمسى مسارعا إلى سوءِ الظنّ، وقولِ الزور، وشهادةِ الزور، والجهلِ واللغو، وأكل الحرام، أو أطلَقَ سمعَهُ وبَصَرَهُ في منبِتاتِ النفاق، وداعياتِ الفحشاءِ والمنكر؛ ليس لله حاجة في جميعِ ألئك أن يَدَعُوا الطعامَ والشراب.
أقولُ هذا القول، وأصلِّي وأسلمُ على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين..








الخطبة الثانية

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خيرِ المرسلين، نبيِّنا محمدٍ وعلى آله وصحبِه أجمعين. أما بعد: فمن استبقَ مرضاةَ ربِّه ومظانَّها، وتلهَّفَتْ نفسُه إلى دارِ الأشواق، وابتغى العِتقَ من دارٍ أُعِدَّتْ لأهل الكفرِ والنفاقِ والشقاق لن يكونَ لديه متَّسَعٌ من الوقت في أيامٍ معدودات لأن يلهوَ ويعبَث، ويُضِيعَ الفُرَص، ويزْهَدَ في المغانم.
من كانَ لسانُ حاله: {وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ} [النمل: 19]، أفيُمضي من يومه جزءًا للباطلِ وذويه؟! من خلالِ شاشاتٍ تَذْهَبُ بخيرِ ما أُودِعَ في النفسِ في النهار، يَظَلُّ أمَامَها مع أولادِه وأهلِه ليجدوا أَنفُسَهُم عما قريبٍ مُسْتَحْسِنَةً ما كانت تستقبحُه، عارفةً ما كانت تستنكِرُه، وعلى أقلِّ الأحوال يتلقى فيها ما يشغلهُ عن الفاضل، ويُلهِي قلبَه ويصدُّ نفسه عنِ الصالح الكامل.. فأَيْنَ الأمانةُ وأينَ الديانةُ يا هذا؟
أيها المؤمنون: امتثلوا قولَ ربِّكُمْ سبحانه: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ} [البقرة: 187]، فعظّموا ما افترضَ اللهُ عليكم، وحذارِ من المضيِّ في الأكلِ والشربِ وقد تحقَّقَ طُلُوعُ الفجر، واذكُروا أنَّ الصائمَ قد نُهِيَ عن الأكل والشربِ وما في معناهما حتى تغربَ الشمس، كحَقْنِ الدم في الجسم، والإبَرِ المغَذِّية، ولَصْقَاتِ النيكوتين، ولا يدخل في ذلك ما ليس مغذيا مما هو ليس بمعنى الأكل والشرب، كقطرةِ العين، وقطرةِ الأنف، وبخاخِ الربو، والإبرِ العلاجيةِ لمرضى السكر، ونحوِ ذلك، كما أن من المفطراتِ الجماعَ والاستمناء؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم-: (يَدَعُ طعامَه وشَرَابَهُ وشهوتَه من أجلي)، ومن المفطراتِ القيءُ عمدًا، أما من ذرعه القيء فصيامه صحيح ولا قضاء عليه، ومن أكلَ أو شرِبَ ناسيًا فليتمَّ صومَهُ ولا قضاءَ عليه؛ فإنما أطعمه اللهُ وسقاه.
أيها المؤمنون: ومن حِكَمِ الصيام العظيمة: الإحساسُ بجوع المعدومينَ والمساكين، فمدِّ يدِ البذلِ والمعروف، كيف وأنتم في شهر الجود، الذي كان نبيُّكم -صلى الله عليه وسلم- أجودَ ما يكونُ فيه، بل كان أجودَ بالخير من الريحِ المُرسَلة.

يا مفطرون على موائدِ أنعُمٍ مِن كلِّ صنفٍ مشتهى قد طابا

انصروا إخوانكم المضطهدين ببذلكم ينصرْكمُ الله، ومن إخوانِكم وممَّنْ حولَكم محاويجُ وغارِمون متعفِّفون، فآتوهم من مال اللهِ الذي آتاكم.
ألا فاتقوا اللهَ رحمكم الله،واذكروا دعاءً عظيما كريما، يأسَفُ حال الدعاءِ به الداعون، وتُبَحُّ به حناجرُ المصلين، إنه دعاءٌ تَضِجُّ به المحاريبُ ختامَ شهرِ رمضان، إنه قولهم: اللهم اجعل شهر رمضانَ شاهدًا لنا عند قيامِ الأشهاد.. هل تدبّرتُم هذا الدعاءَ وأسرارَهُ ومضامينَه؟! هل تأملتم هذه الشهادة؟ وأيانَ تكون؟ وهل نظرتم إلى حال الشاهد؟. إنها شهادةُ ثقةٍ غيرِ متَّهَم، شهادةِ شهرٍ جعله الله شهيدًا على أفعال العباد يومَ يقومُ الأشهاد، يشهدُ عند عالِمِ السرِّ والنجوى - سبحانه وبحمدِه -؛ فمن ذا الطاعنُ بشهادته ساعةَ يشهدُ ببوارِ تجارتِه؟!
هانحنُ أولاءِ أولَ شهرِنا، فلْنُشْهِدْه على الصالحات الخالصات، والمسابقة في الخيرات؛ فمن لمْ يحْيِهِ الكرَم، ولم يُخْجِلْهُ الإمهال، ولمْ يُدْنِهِ التلطُّف، ولمْ تبعثْهُ الـمُهْلة، ولم يبادرِ الفرصة؛ فلا يصحُّ في الأذهانِ إليه من حيلة، ولا حولَ ولا قوةَ إلا بالله..
ألا وابتغوا عاليَ الدرجات، وعظيمَ الهبات، بكثرة الصلاةِ والسلامِ على من ختمَ اللهُ ببعثته الرسالات، فاللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد بن عبدالله الهادي المبشِّرِ النذير، وارضَ اللهم عن صحبته الأربعة: أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، وعن سائر الصحبِ الأخيار، وعن الآلِ الأطهار، وعن التابعين وتابعيهم بإحسانٍ ما اختلفَ الليلُ والنهار.

__________________

من مواضيع ياهو مكتوب الأردن

ياهو مكتوب الأردن متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المتابعة الأسبوعية لخطبة الجمعة 13 شعبان 1437هـ ياهو مكتوب الأردن منتدى الإسلامى Islamic 1 06-27-2024 11:42 AM
المتابعة الأسبوعية لخطبة الجمعة 5 رمضان 1437هـ ياهو مكتوب الأردن منتدى الإسلامى Islamic 0 06-07-2016 12:09 PM
المتابعة الأسبوعية لخطبة الجمعة 27 شعبان 1437هـ ياهو مكتوب الأردن منتدى الإسلامى Islamic 0 05-28-2016 09:56 PM
المتابعة الأسبوعية لخطبة الجمعة 20 شعبان 1437هـ ياهو مكتوب الأردن منتدى الإسلامى Islamic 0 05-21-2016 10:45 PM
المتابعة الأسبوعية لخطبة الجمعة 6 شعبان 1437هـ ياهو مكتوب الأردن منتدى الإسلامى Islamic 0 05-07-2016 12:24 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 11:31 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303