تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى اللغات الأجنبيـة Educational

منتدى اللغات الأجنبيـة Educational اللغة الإنجليزيــة اللغة الفرنسيـــة استفسارات وطلبات الاعضـــاء رياض الاطفال المرحلة الابتدائيه الاعدادية الثانوية العامة كليات الطب الهندسة الصيدلة كلية العلوم التجاره الدبلومات الفنية المعاهد المتخصصة باشراف messaid saadane, مهاجي جمال الجزائري, zoro1


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-19-2016, 11:40 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي لماذا الإسلام والإسلام وحده؟....أبو القاسم
انشر علي twitter

هل من الممكن يا تُرى أن يجيب مقالٌ في وريقاتٍ يسيرات عن سؤال عظيم كهذا؟ الحق أن هذا ممكن جدًا؛ لأن القضيّة كلما كان وضوحها أشدّ،لم يُحتَج في بيانها إلا إلى أقلّ جهد، ثم يتفاوت الأمر بعد ذلك بحسب تجرّد المتلقي ومدى حبّه الحق ومبلغ تحرّيه إياه.

وسوف أجعل الجواب في صورة نقاط كالجرعات المركّزة لطالب الشفاء ..شفاء قلبه ،ليسهل الانتفاع بها، وبين يدي ذلك توطئة موجزة :
خلق الله النفس الإنسانية مركوزًا فيها جبلةً: أن تدين بدينٍ لا يمكنها أن تنفكَّ عنه، مفطورةً في أصل النشأة على أن يكون هذا الدين هو التوحيد، فأما جبلّتها على أن تدين بدين –أيًّا كان هذا الدين-، فذلك أنَّ كلَّ إنسان ملزمٌ -ولابدّ- حركةً يتلبّس بها ،وأعمالًا تصدر منه، لا يعدَمُها حتى وهو ساكن الجسم، مادام عقله يعمل، إذْ من الأعمال: أعمال القلوب، وهذه الحركات إنما هي مرآة للإرادات والاعتقادات التي في فؤاده، فلا انفكاك بين مِرجَل القلب والجنان، ومعمل الجوارح والأركان بحسبها، ومجموع هذه المنظومة: هو دينٌ في الحقيقة، سواء أكان دينًا حقًا أم باطلًا ،كما في التنزيل {لكم دينكم ولي دين} (الكافرون:6) .
وأما كونه مفطورًا على التوحيد؛ فلأنه مفطورٌ على حب الحقّ والخير -وإن تنكّبه-، والحقّ واحدٌ في نفسه في الأصل، وهذا يقتضي وحدة المصدر في ذاته وتشريعه، وأسمائه وصفاته، سبحانه وتعالى عما يصفون.

وبهذا تدرك مغالطة الملحدين في التحرّر من الدين، وقد شبه الله عز وجل كلمة التوحيد ونقيضها بشجرة طيبة وأخرى خبيثة، فقال: {ألم تر كيف ضرب الله مثلًا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء * تؤتي أكلها كل حينٍ بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون * ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثةٍ اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار} (إبراهيم:24-26)، فهؤلاء الملحدون حقيقة دعواهم في التحرر من كل دين: كمن زعم أن الشجرة الخبيثة ليست شجرة !..فإن قال عن نفسه: (لاديني) أو ما أشبه، فلا يصدق في دعواه إلا بمعنىً معين: أي لا يدين بالإسلام أو النصرانية أو المجوسية ونحوها، ولكن هو يدين ولابدّ بقوانين مستمدة من ملذّاته يضفي عليها ما شاء من أحكام، بعد أن غلّق أبواب النور الإلهية إلى قلبه، ومنافذها دون عقله، وما يزال يفعل ذلك، ليخبو صوت الفطرة شيئًا فشيئًا، حتى تهلك، ولم يرض بذلك ف*** ما سمّاه (فكرة الإله) ليتّخذ من هواه الإله! فلايعود عليه رقيبٌ قدسيّ هروبًا من وخز الضمير، وتراه (فلسفَ) ذلك باستمداد جملةٍ من الأطروحات من كتابه (المقدّس)!, وقد يكون كتابه هذا مشتملًا على تعاليم فولتير أو راسل أو سارتر أو نيتشه..إلخ، ثم لا يكتفي بذا ولا تهدأ نفسُه حتى )يبشّر) بدينه ليكون أبلغ في عين نفسه أنه إنما اتخذ هذا الطريق عن (عقلانيّة)، وذاك من سرّ نضالهم بكل جَلَد عن باطلهم، فالحق أن هؤلاء على دين، دينٌ يعبد الواحد منهم فيه (إلهًا) :هو نفسه، و(شريعته): شهواته، و (نبيّه) : فيلسوفه أو المفكّر الذي أعجب به!

إذا فهمتَ ما سبق جيدًا، فهذا أوان الشروع في المقصود :
-حتى يحق معنى الالتزام -على جهة الفرض الحتمي- باتباع دين، لابد أن يكون مصدره فوقيًّا، لا ينتمي إلى منظومة المخلوقات، والإنسان أرقى هذه الكائنات الحية، فلا موجبَ عقليٍّا يقتضي فرض التبعية في قوانين الحياة لإنسان مثلي، بل لو فرضنا أن مخلوقًا أعظم يسكن معنا الأرض، فليس مجرّد كونه عظيم العلم والجسم-مثلًا- بمقتضٍ لطاعته على جهة الاستقلال، حتى تكون تبعًا لطاعة خالق أعلى؛ لأن الذي خلق هو المنوط به وحده هداية ما خَلق إلى ما فيه استقامةُ أمرهم وصلاحهم، وهذا أمر بديهي لا ينبغي أن يكون محل جدل أو توقف؛ ولهذا قال عز وجل: {ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير} (تبارك:14)، ولعظم الوثاقةِ بين صفة الخلق، وما يقتضيه ذلك من توحيد مصدر التشريع الذي به صلاح أمر البشر، قال تعالى: {ألا له الخلق والأمر } (الأعراف:54)، وقال سبحانه: {إن علينا للهدى} (الليل:12) ، قال الإمام قتادة السدوسي في تفسيرها: "على الله البيان: بيان حلاله وحرامه، وطاعته ومعصيته "، وقال سبحانه: { ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى} (طه:50)، إن وضوح هذه الحقيقة لا يحتاجُ معه إلى تدليل، أما ترى الإنسان يصنع آلة، فيُرفق معها دفترًا إرشاديًا في إيضاح طريقة استعمالها ؟!..وهو بهذا يحقّق مصلحتين لابدّ منهما:
-حصول المنفعة من الجهاز المصنوع، بحيث يؤدي ما لأجله صُنِع،
-وتوقّي ما يمكن أن يُفسده ويُخرجه عن صحّته، كذلك الوحي مع الإنسان..ولله المثل الأعلى.

فإذا عرفت ذلك: فإن الذين يدّعون ربانية المصدر هم اليهود والنصارى والمسلمون، وبقيّة الأديان أرضيةٌ لا يزعم أهلها أنه جاءهم نبيّ أو رسول بلّغهم عن ربّهم شيئًا، فآل النظرُ إلى ثلاثة أديانٍ لا غير، ولا يعزب عن العاقل المنصف أن يُدرك بأن كتب اليهود والنصارى تعرّضت لتحريفاتٍ هائلةٍ لا يُنكرها أهلها أنفسهم (1)..وهذا وحده مناقضٌ لربانيّة المصدر، مبطلٌ لفرضيّة الالتزام بها عقلًا، فلم يصفُ من هذا الوجه إلا الإسلام وحده.

ثانيًا-وضوح الحق ومدى ظهوره، فهذا معيارٌ مهم في أحقّية الاتباع، إذ ليس يصح أن يُفرض المعتقد على الناس فرضًا بدعوى: " ما وجدنا عليه آباءنا"، وترى الله شنّع على أصحاب هذه الدعاوى التي حاصلها اتباع الظنون والتخرصات، أو التقليد الأعمى العريّ عن البرهان، في آياتٍ كثيرة جدًا وبأساليب شتّى، كقوله جل ثناؤه: {إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى} (النجم:23)، وقوله: {إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون}(الزخرف:23)، وغيرها من الآيات، وإذا أردتَ استبانة الوضوح فثمّ طريقان: طريقٌ مجمل وطريقٌ مفصل، وليس مقال كهذا يسع التفصيل، ولا حتى الإجمال، وإنما يُغني من ذلك الإشارة في مثل هذا المقام إلى ثلاثة محاور:

1- أسرع الأديان انتشارًا كما تشهد إحصاءات الغرب أنفسها (2) ، رغم ضعف أهله، وبُعد أكثرهم عن الاستقامة على دينهم كما أمر الله تعالى، ورغم كل ما يتعرض له الإسلام من حملات شرسة في تشويه صورته، وتلويث حقيقته، وتدنيس سمعته.
2-أن كتابه حجّةٌ بالغة، وآيةٌ باهرة، وقع التعجيز به في مقام بيان صدق النبوة، وترى فيه مثل قوله تعالى:{قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين}(البقرة:111)، و{:قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا} (الأنعام:148)، إلخ الآيات المثيرةِ لمكامن الكبرياء العلمي عند الخصوم، وهو فوق كونه في مجموعه آيةٌ كبرى خالدة، في نظمه وبلاغته، أعجزت أساطين العرب، بيد أن الرسالة النبوية بعامةٍ مشتملةٌ على أنواعِ الدلائل الكثيرة، والبراهين الوفيرة، سواء من ذلك ما تعلق بالسيرة النبوية، أو الإشارات العلمية التي صدّقتها الكشوف
الحديثة، أو النبوءات المستقبلية التي أنبأنا عنها النبي -صلى الله عليه وسلم- أو غير ذلك.
3-أن نفس تشريعاته والعقائد المضمّنة فيه :ميسرة سلسلة تدلف إلى القلب بانسياب ليس مبناها على فلسفات معقدة ولا تعسفات مشددة ،بل كما قال ربنا {ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدّكر} (القمر:17)

ثالثًا-أن الإسلام هو الرسالة الوحيدة التي تحتوي على منظومة فريدة من تفصيلات شاملة متكاملة، في العقائد والأخلاق، والمعاملات والعبادات والآداب: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينًا}(المائدة:3)، وعلى قواعد كليّةٍ ومقاصد شرعيّة لاستنباط حكمٍ لكل نازلة مستجدّة، مما لم يقع له نظيرٌ في العهد الأول، كما قال عز وجل: {ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم} (النساء:83)، وفي الصحيحين عن عمرو بن العاص رضي الله عنه، أنه سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران، وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر) متفق عليه، فهذا إقرارُ الاجتهاد في طلب حكم الله في الوقائع، خلافاً لكتب اليهود والنصارى، فغالب ما فيها قصص وأحداث ركيكة المعاني والألفاظ والحشو، ولا تكاد تظفر بشيءٍ يصلح أن تنظمه في عقد تشريعي إلا في نتف يسيرة في العهد القديم –كما يسمى-، لا تصنع نظام حياة، ولا يأتلف منها منهجٌ موضوعي ولا عُشر معشاره، وأما التناقضات الصارخة التي تعجّ بها كتبهم والعبث الجلي فيها فحدّث ولا حرج!، وهذا بصرف النظر عن صحة ما بقي من أحكامٍ في نفسها، أو عدم صحته.

رابعًا –أن الرب المعبود في هذا الدين: ربٌ موصوف بما يليق في حكم العقل السليم أن يكون ربًا، فله صفات الجمال والجلال المثبتةُ على وجه الكمال لا نقص فيه بوجه من الوجوه، وما من شكٍّ أن العبودية للإله الحق، فرعٌ عن معرفة هذا الإله، فإذا فتّشت في صفاته عند اليهود والنصارى ألفيت –والعياذ بالله- إلهاً يندم ويجهل ويتعب، إلخ، في حين ترى في الإسلام وحده :{هل تعلم له سميا}(مريم:65)، {ولم يكن له كفوا أحد}(الإخلاص:4)، {فلا تضربوا لله الأمثال}(النحل:74).{ليس كمثله شيء وهو السميع البصير }(الشورى:11) ، وفي حين ترى مثلا في العهد القديم-يؤمن به اليهود والنصارى-ما مثل جاء في سفر الخروج "لأنه في ستة أيام صنع الرب السماء والأرض وفي اليوم السابع استراح وتنفس" (31: 17) تجد في القرآن العظيم { ولقد خلقنا السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من لغوب} (ق:38) .وما قلته هنا عن التصور الحق عن الإله المتفق مقتضى العقل السليم ، قل مثله في الحديث عن أنبياء الله ورسله فصورتهم في كتابهم "المقدس" مشوهة مسفّهة لا يصلحون معها أن يكونوا موضعا للائتساء ، وقابل ذلك بصورة أنبياء الله ورسله كتاب الله العزيز.

يا أيها الإنسان!: إنك لم تخلق بعقلٍ لتكون كالأنعام أو أضل!، إن غاية الوجود إنما تتحقق بحسن توجيه الملكات فيما فيه تثبيتُ الكمالات، لا ما فيه تعطيلها أو إفسادها أو إبطالها؛ فلذلك قال المولى سبحانه:{ لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل} (الأعراف:179)، وأعظم كمالاتك: الفطرة والعقل، الفطرة تحدوك لتكون ذا دين، وتجتذبُك إلى التوحيد بين حينٍ وحين، بحسب قوة صفائها، والعقل يهديك إلى استكشافِ الحق لتمِيزَ بينه وبين الباطل .

إن تأهيل الإنسان في أصل خلقته ليكون ثَمّ فارقٌ جوهريٌّ بينه وبين سائر الحيوان وهو العقل، لايصح أن يكون هَمَلاً في حكمةِ من ثبتَ كمالُ حكمتِه =الله جل ثناؤه ، فلابد أن تملأ هذه الهوّة الفارقة: تعاليم علوية، وإلا صار معطلًا عن قيمةٍ حقيقية تسدّ الهوّة لتصرفه في وجوه الاستغلال الذي يكافئ فارق الكمال، فيكون بخلوِّهِ عن استمداد الوحي في الاستهداء: أحط من الأنعام: {لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم*ثم رددناه أسفل سافلين *إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجرٌ غير ممنون*فما يكذبك بعد بالدين* أليس الله بأحكم الحاكمين }(التين:4-8) .

هوامش المقال
1. في دائرة المعارف الأمريكية مثلا ما ترجمته : "أما النصوص التي بين أيدينا، فقد نقلتها إلينا أجيال عديدة من الكتبة والنساخ، ولدينا شواهد وفيرة تبيّن أن الكتبة قد غيروا - بقصد أو دون قصد منهم - في الوثائق والأسفار، التي كان عملهم الرئيسي هو كتابتها ونقلها."
2. يكفي أن تكتب في أي محرك بحث جملة إحصائية انتشار الإسلام ، أو بالإنجليزية : Statistical spread of Islam ، أو نحوها من العبارات، لتخرج بعشرات النتائج التابعة لمصادر غربية وعربية تقرّر نفس الحقيقة ، ومن هذه المواقع ما لا يُخفي عداءه ورهبته من هذه الظاهرة "المخيفة" أو "المقلقة" !

__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أمين عام مجمع البحوث الإسلامية: حادث المنيا غريب عنا.. والإسلام دين سلوك تركي السعوديه منتدى الإعلامي المنتدى العام Main forum 0 05-27-2016 11:46 AM
أسامة هيكل: إقالة وزير الداخلية لم تعد في يد الرئيس وحده تركي السعوديه المنتدى الفضائي العام Main 0 05-07-2016 09:02 PM
الشرطة تنقذ عشيق طالبة وجده أخيها تحت السرير فريق منتدى الدي في دي العربي المنتدى الفضائي العام Main 0 05-06-2016 06:01 PM
علماء روس يكشفون لماذا يجلد الزانى وشارب الخمر فى الإسلام فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى المال والأعمال Business 0 05-05-2016 06:30 PM
جواب شبهة: لماذا يسمح الله بالشر ؟ لماذا لا يوقف الله الشر والألم ؟ فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 03-14-2016 03:07 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 11:28 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303