على مدار الساعتين، ظلَّ عقلى يفكّر فى ذلك «الملفّ المغلق» الذى لا يريد أن ينفتح إلا بعلم صاحبه!، تُرى ما يكون؟!، ملفٌ غائر فى عمق جمجمة إنسان، مُشفّرٌ عصىّ على مباضع أعظم علماء الكون وخبراء البرمجيات فى مستقبلٍ لم نره بعد، يقع فى عام ????. جاء الصوتُ النسائى المعدنى يقول: «هذا الملفُّ مغلقٌ وفى...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه