تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > المنتديات التعليمية Educational

المنتديات التعليمية Educational اللغة الإنجليزيــة اللغة الفرنسيـــة استفسارات وطلبات الاعضـــاء رياض الاطفال المرحلة الابتدائيه الاعدادية الثانوية العامة كليات الطب الهندسة الصيدلة كلية العلوم التجاره الدبلومات الفنية المعاهد المتخصصة باشراف messaid saadane, مهاجي جمال الجزائري, zoro1


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-31-2017, 05:33 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي شرح لقوله تعالى {ويل للمطففين}
انشر علي twitter

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدَّين... أما بعد فقد قال تعالى { {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ * الَّذِينَ إِذَااكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ* وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ* أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ* لِيَوْمٍ عَظِيمٍ* يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ} [سورة المطففين: 1-6] .

اعلم – رحمني الله وإياك – أن في هذه الآيات وعيد شديد للتجار الجشعين الذين يسعون جاهدين في نخر جسم المجتمع المسلم كالأرضة أو يمصون دماءهم كالطفيليات أو كالديدان التي تعيش في أحشاء الإنسان بخيانة تطفيف الأوزان بل ويزيدون على ذلك بخس أموال الناس بالغش والخداع والاحتيال أو بأي صورة من صور الخيانة أو أكل أموال الناس بالباطل.أو غير ذلك.

ولذلك تراهم يلحقون بالمجتمعات المسلمة الأضرار البالغة بالاحتكار بأقواتهم الضرورية التي بحتاجون إليها مثلاً أو بالمبالغة في سعر البضائع لتضييق حياة المساكين بما يتحكمون عليهم في تجاراتهم أو قد يقومون مثلاً باغراق بعض البضائع المعينة في السوق مثلاً لالحاق الضررر ببعض الآخرين وغير ذلك من صور إضرارهم المختلفة المتنوعة لإفساد حياة الناس بكل صور الفساد ليبلغوا مآربهم الخاصة.

فما من شكٍ أن كل هؤلاء يدخلون تحت هذا الوعيد الشديد لأن كل تلك الفروع التي ذكرتها من الخيانات الممقوتة يُلحق بالأصل وهو قوله تعالى {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ} فعلة التطفيف هنا كما ترى هو الخيانة وليس المقصود هو مجرد حصر الخيانة ببضاعة المطعومات فحسب بل يشمل كل البضائع الأخرى إذ العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب. فيكون جامع العلة إذا بين الفروع المذكورة هنا والأصل هو الخيانة فيكون إذا وعيدهم بالعذاب بمثل وعيدهم وأنهم كذلك من زمرة المطففين الذين توعد الله لهم بالويل يوم القيامة أعاذنا الله منها.

قال ابن تيمية: «والناس وان تنازعوا فى اللفظ العام الوارد على سبب: هل يختص بسببه؟ فلم يقل احد ان عمومات الكتاب والسنة تختص بالشخص المعين، وانما غاية ما يقال: انها تختص بنوع ذلك الشخص فتعم ما يشبهه، ولا يكون العموم فيها بحسب اللفظ «35» والآية التي لها سبب معين ان كانت أمرا أو نهيا فهي متناولة لذلك الشخص ولغيره ممن كان بمنزلته. وان كانت خبرا بمدح او ذم فهي متناولة لذلك الشخص ولمن كان بمنزلته ايضا فان العلم بالسبب يورث العلم بالمسبب ولهذا كان أصح قولي الفقهاء: انه إذا لم يعرف ما نواه الحالف رجع الى سبب يمينه وما هيجها وأثارها" انتهى.

فكيف بالله عليكم بمن ينهبون أموال المسلمين بالملايين أو يسرقونها بالملايين بل وكيف من يتاجرون بأعضاء المسلمين من الكلى والكبد وغيره وكأنها قطع غيار بشرية عندهم بل وكيف بمن يبيعون الأحرار ويأكلون أثمانهم بعد احتجازهم في حوزتهم بالقوة والقهر، وكيف وكيف....... إلخ، وقد وصل جشع التجار وكثير من الأطباء الجشعين إلى هذا الحد كما هو معلوم.!! والله المستعان.

فلا ريب أن مثل هؤلاء أولى وأحرى من المطففين بالأكيال والموزين من باب مفهوم الأولى وقد قال تعالى {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ} [الأنبياء: 47 ].

فبالله عليكم إذا كان الله يأتي بمثقال حبةٍ من خردلٍ ليوزن بموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا فكيف بمن يأتي بمظالم من الملايين ، بل ويتفنون بكيفيات كثيرة متنو عة لاضرار المسلمين والله المستعان..

أما ربط الويل بالمطففين هنا والتذكير ببعثهم ليومٍ عظيمٍ وقيامهم لرب العالمين ففيه تخويف من العقاب الأخروي الذي هو أعظم من العقوبات الدنيوية كما فيه تحصيل للإيمان باليوم الآخرة الذي هو المؤدِّب والموجِّه الأعظم لمن يمكن أن تخدع نفسه من المسلمين ليفعل في الخفية مثل هذه الأفاعيل أو بما يشاء من المظالم المشتركة أو الفردية.

وقدذكرت في رسالة " أهمية الأمانة " ما يلي:-

وقد نهى الله سبحانه عن مثل هذا الخلق الذميم أي( تطفيف الميزان) عن بعض الأمم الماضية كقوم مدين كما قد أرسل الله شعيب – عليه السلام- بالدعوة إلى توحيد الله وإفراد الله بالعبادة ثم بالدعوة إلى تحقيق الأمانات في مجتمعه مع إيفاء الأكيال والأوزان وعدم بخس الناس أشياءهم والحذر من جشع التجار وحرصهم الشديد الذي أوقعهم بمثل هذه الخيانات الخسيسة.

كما قال تعالى: {وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * وَلَا تَقْعُدُوا بِكُلِّ صِرَاطٍ تُوعِدُونَ وَتَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آَمَنَ بِهِ وَتَبْغُونَهَا عِوَجًا وَاذْكُرُوا إِذْ كُنْتُمْ قَلِيلًا فَكَثَّرَكُمْ وَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ * وَإِنْ كَانَ طَائِفَةٌ مِنْكُمْ آَمَنُوا بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ وَطَائِفَةٌ لَمْ يُؤْمِنُوا فَاصْبِرُوا حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ} [ الأعراف:85-87 ]

ففي الآية الأولى نصيحتين بأمرين عظيمين أولاهما أعظم من الثانية:

أما النصيحة الأولى فهي ما أمرهم الله سبحانه بافراد الله بالعبادة.

أما الثانة فهي بإيفاء المكيال والميزان.

وكذلك فيها نصيحتين بنهيَين عظيمين أولاهما أعظم من الثانية.

أما النصيحة الأولى فهي عدم بخس أموال الناس مع رعاية أمانات الناس وعدم خيانتهم.

وأما النصيحة الثانية فهي النهي عن عدم افساد الأرض بعد إصلاحها اذ حيث وُجد فيه الأمانة والعدالة بعد التوحيد والإيمان لا يمكن أن ينشب في مثل هذه الأرضية فساد أو ظلم.

إذاً علمت أن الخيانة هي من أعظم أسباب الفساد في الأرض لذلك ركَّز عليها شعيب - عليه السلام - في دعوته بعد أن دعاهم إلى التوحيد الخالص مع التبرؤ عن الشرك وأهله بالطبع.

ثم كذلك جاء في الآية الثانية نهيَين عن عادتين سيَّئتين خطيرين وتوجيه اعتبارين مهمَّين.

أما النهي عن العادة السيِّئة الأولى فهي القعود في الطرقات للصد عن سبيل الله.

وأما النهي عن العادة السيِّئة الثانية فهي ابتغاء العوج في هذا الطريق المستقيم.

وهذا في الحقيقة الضلال البعيد كما وصف الله الكفار الذين استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة في أول سورة إبراهيم {وَوَيْلٌ لِلْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ شَدِيدٍ * الَّذِينَ يَسْتَحِبُّونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الْآَخِرَةِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ} [سورة إبراهيم: 2- 3].

أما الاعتباران فالأول منهما: تذكيرهم بنعم الله حيث كثَّرهم الله بعد أن كانوا قلِّة أذلَّة ضعفاء كما امتنَّ الله بأمَّة محمد بمثل ذلك حيث قال سبحانه {وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآَوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [الأنفال: 26].

أما الاعتبار الثاني فتوجيههم بأن يعتبروا كيف كانت عاقبة المفسدين ليغيِّروا مسيرتهم السيِّئة بمسيرة حسنة أو بعاقبة حسنة والله الموفِّق والهادي إلى سواء السبيل.

وهكذا كانت الرسل كلهم يربُّون أممهم برعاية الأمانات بعد أن يحقِّقوا التوحيد ويحافظوا على فرائض الله إذ هي من أول الأمانات وأن يوفوا العهود ولا يغدروا وأن ينصحوا للناس ويحسنوا إليهم ولا يظلموهم.

إذاً علمت أن أعظم ما يُقوِّم به سلوك الناس وأخلاقياتهم هو التعامل بالصدق سواء كان ذلك صدقاً بالقول فلا يكذبون وصدقاً بالقلب بأن تكون قلوبهم نظيفة وسليمة للناس وصدقاً بالعمل فيتقنوا الصناعات بأتمِّ وجهها ويوفوا بالعهود بأكمل طريقتها إذ الصِّدق أمانة والكذب خيانة كما يجب أن لا تختلف أقوالهم وأعمالهم ليكونوا مستقيمين غير مذبذبين هنا أو هناك كالمنافقين الذين هم أصحاب الوجوه المختلفة والألوان المتنوِّعة.

إذ ما أنزل الله الكتاب إلا ليقوم الناس بالقسط والعدالة.

كما لا يخفى عليك أن العدالة لا تحصل إلا من لصادقين الأمناء كما قال تعالى {لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ} [سورة الحديد: 25].

فمن رواية ابن عمر الطويلة في البخاري: - " وكان عبد الله بن رواحة يأتيهم في كل عام فيخرصها عليهم ثم يضمنهم الشطر فشكوا إلى رسول الله شدة خرصه وأرادوا أن يرشوه فقال عبد الله تطعموني السحت والله لقد جئتكم من عند أحب الناس إلي ولأنتم أبغض إلي من عدتكم من القردة والخنازير لا يحملني بغضي إياكم وحبي إياه على ألا أعدل عليكم فقالوا بهذا قامت السموات والأرض ".

ففي هذا الأثر – كما ترى - بيان للعلاقة الوطيدة التي بين العدالة والأمانة وأن الأمين لابد أن يكون عادلاً والعادل لابد أن يكون كذلك أمينا.

ومعنى ذلك القيام بشرع الله كله وتطبيقه حق التطبيق إذ لا يكفي أن تؤمن بوحدانية الله وعبادته وحده بأنواع العبادات مع ترك تطبيق شرع الله فتقول لا علاقة بين السياسة والدين إذ تطبيق شرع الله من وحدانية الله وحده لقوله تعالى {وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا} [الكهف: 26 ].

بل لابد أن يستسلم العبد المؤمن بكليته لله وحده بل وبمحياه وبمماته لقوله تعالى {قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}* [االأنعام: 162 ].

إذ الصلوات والحج والصيام والنسك وسائر الأعمال الظاهرة من عبادة لله ، وكذلك المعاملات المالية والاقتصاد الإسلامي من العبادات ،والحكم والسياسة الشرعية كذلك من العبادات، والمعاملات الدولية سواء كانت في السلم أو في الحرب كذلك من العبادات.

بل كل شيء في هذا الوجود سواء كان موجوداً من سابق أو كان حاضرا أو مستقبلا لابد أن يوزن بميزان الشرع وبالقواعد الكلية للإسلام عملا بالآية السابقة {قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الأنعام: 162 ].

وقد كانت من ضمن الذنوب التي أُخِذت بالعذاب قوم مدين وثمود المعاملات المالية مع عبادتهم غير الله ومع ذلك فقد كانوا يجادلون رسلهم بأن لهم حرية كاملة في أن يفعلوا بأموالهم ما يشاءوا أي أن يخونوا من يشاءوا خيانته وينهبوا أموال من يشاءوا نهبه وهو تعدي ظاهر على حقوق الآخرين والله سبحانه حرَّم الظلم على نفسه وحرَّم بين خلقه الظلم وأنزل معهم الكتاب ليقوم الناس بالقسط والعدالة حتى منع جشع التجار واحتكارهم وتطفيف الأوزان وتوعد لمن يتعامل بمثل تلك الخيانات* {يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ} [سورة المطففين: 6].

فكيف إذاً بمن يدَّعون بحرية كذا وكذا مع تعسفٍ شديدٍ منهم للتعدي بحرية الآخرين أو للتعدى بحقوقهم المضمونة للشرع أو في أمورهم الخاصة لهم أو ما يسمونه في الآونة الأخيرة بالعولمة وإنما هي التعدي بحرية الآخرين أو ظلمهم يمبادئ ملزمة جائرة منهم على الدول المستضعفة، والأقبح من ذلك والأعجب من يتقبل ذلك منهم بالرأس والعين ويرضى بذلك ويرضخ لهم؟!!

والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..

*

الكاتب: أبو عبدالله عبد الفتاح بن آدم المقدشي

__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اثبات صفة الحياة لله تعالى فريق منتدى الدي في دي العربي المنتديات التعليمية Educational 0 10-15-2017 05:49 PM
ويل للمطففين .. ويل لكل همزة لمزة.. لماذا فى بداية السور؟! فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 10-15-2017 05:49 PM
كيف تتعد وجوه التفسير بتعدد وجوه القراءات لقوله تعالى:(وقيله يارب)؟ فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 09-23-2017 05:37 PM
محبة الله تعالى فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 04-29-2016 07:34 AM
تفسير قوله تعالى : « وأنه تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا » تركي السعوديه الأخبار العام الإعلامي Main 0 03-08-2016 10:38 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 09:20 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303