تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-27-2016, 06:22 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي الثبات نفيس لكنه عزيز
انشر علي twitter

الثبات نفيس لكنه عزيز
خالد سعد النجار




لا يخفى على كل منصف أننا في زمان تيسرت فيه الشهوات والشبهات بما لم تتيسر فيه من قبل، فالفضائيات والإنترنت وغيرها من القنوات التقنية أفسحت الميدان لكل من هب ودب لأن ينشر سمومه ويبث انحرافاته السلوكية والفكرية، إضافة إلى ذلك هذا التيار الجارف من المادية الذي يعلي المحسوس والمشاهد على المغيب، ويقدس اللذة على حساب الفضيلة، حتى بتنا نسمع بعض الدعوات بإغلاق الكليات الشرعية لأن سوق العمل صار لا يحتاجها، وأن الفقه الإسلامي هو فقه البداوة الذي لا يصلح لعصرنا، فهو مجرد تراث لا منهج.. في محاولة لعزل الأمة عن إيمانياتها وعقيدتها وتاريخها.


كل هذا الطوفان بات لا يبشر بخير، فلقد أطلت الفتن برؤوسها بما لا سابق عهد لها به، وزلزلت الكثيرين من ضعاف العلم والإيمان، خاصة مع قلة العلماء الأفذاذ الذين يحرسون بيضة الدين وينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين.

فتنة قديمة:

الزلل آفة سلوكية وفتنة قديمة قدم البشرية ذاتها، خاصة وأن التكاليف تحمل في طياتها نوعاً من المشقة والصرامة بعكس الشهوات التي تهفو لها النفس الأمارة بالسوء، ولقد حدثنا القرآن الكريم عن توغل هذه الكبوة في تاريخ البشرية، فقال - تعالى -: ( إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ) [القصص: 76]، وقال - تعالى -: (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ * وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) [الأعراف: 175-176]، وقال - تعالى -: (وَقَالَت طَّآئِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُواْ بِالَّذِيَ أُنزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُواْ آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) [آلأ عمران: 72] أي يرجعون عن دينهم؛ إذ يقولون ما رجع هؤلاء عنه بعد دخولهم فيه وهم أولو علم إلا لعلمهم بطلانه. وقال - تعالى -: (وَإِن كَادُواْ لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذًا لاَّتَّخَذُوكَ خَلِيلاً (17/73) وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلاً) [الإسراء: 73-74].

وتروي كتب التاريخ أن الأعشى بن قيس شيخاً كبيراً شاعراً، خرج من اليمامة من نجد يريد النبي - عليه الصلاة والسلام -، راغباً في الدخول في الإسلام، فمضى على راحلته مشتاقاً للقاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وكان يسير وهو يردد في مدح النبي - صلى الله عليه وسلم - قائلاً:

ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا *** وبت كما بات السليمُ مسهدا

ألا أيها السائلي أين يممت *** فإن لها في أهل يثرب موعدا

نبي يرى ما لا ترون وذكرُه *** أغار لعمري في البلاد وأنجدا

أجدك لم تسمع وصاة محمد *** نبيِّ الإله حيث أوصى وأشهدا

إذا أنت لم ترحل بزاد من التقى *** ولاقيت بعد الموت من قد تزودا

ندمت على أن لا تكون كمثله *** فترصد للأمر الذي كان أرصدا

وما زال يقطع الفيافي والقفار يحمله الشوق إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -، راغباً في الإسلام ونبذ عبادة الأصنام، فلما كان قريباً من المدينة اعترضه بعض المشركين فسألوه عن أمره؟ فأخبرهم أنه جاء يريد لقاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ليسلم، فخافوا أن يسلم هذا الشاعر فيقوى شأن النبي - صلى الله عليه وسلم -. فقالوا له: يا أعشى، دينك ودين آبائك خير لك. قال: بل دينه خير وأقوم. فقالوا له: يا أعشى، إنه يحرم الزنا. فقال: أنا شيخ كبير، ومالي في النساء حاجة. فقالوا: إنه يحرم الخمر. فقال: إنها مذهبة للعقل، مذلة للرجل، ولا حاجة لي بها.

فلما رأوا أنه عازم على الإسلام قالوا: نعطيك مئةَ بعير وترجع إلى أهلك وتترك الإسلام؟

فجعل يفكر في المال، فإذا هو ثروة عظيمة، فتغلب الشيطان على عقله، والتفت إليهم وقال: أما المال فنعم. فجمعوا له مئة بعير، فأخذها وارتد على عقبيه وكرَّ راجعاً إلى قومه بكفره، واستاق الإبل أمامه، فرحاً بها مستبشراً، فلما أن كاد يبلغ دياره، سقط من على ناقته فانكسرت رقبته ومات.

قلة السالكين:

الثابتون على الحق هم أولوا العزم والفضل، الذين يهرع إليهم العامة عند الخطوب، وهم المنارة التي يقتدي بها الناس من بعدهم، يتفيؤون في ظلال ذاك الثبات وذاك الإصرار، لكنهم قلة في الخلق؛ لأن ما يحملونه من الحق يحتاج لصفات نفسية وخلقية فريدة، فضلاً عن تبعات الثبات على المبادئ التي تكلفهم الكثير من الجهد والوقت والمال.

قال الإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى -: "... فهؤلاء هم الغرباء الممدوحون المغبوطون، ولقلتهم في الناس جدّاً سموا غرباء. والمؤمنون في أهل الإسلام غرباء، وأهل العلم في المؤمنين غرباء، وأهل السنة الذين يميزونها من الأهواء غرباء، والداعون إليها الصابرون على أذى المخالفين هم أشد هؤلاء غربة.. ولكن هؤلاء هم أهل الله حقّاً".

إن أصحاب الثوابت يجيدون لغة الاستعلاء على الضغوط والتحديات، والاستعصاء على الإغراء والمساومة. لا يستدرجون إلى أي نوع من التنازلات، ولا يعرفون أنصاف الحلول، ولا حتى اللون الرمادي، ولا ترقيع المناهج ولا تنطلي عليهم الأباطيل وإن سماها الأفاكون بغير اسمها "الكذب الأبيض، التقية، الفوائد البنكية، مشروبات روحية..". وقد قال الشاعر:

ومن تكن العلياء همة نفسه *** فكل الذي يلقاه فيها محبب

وهم لا يعبؤون بمشاق الطريق ولوم البعيد والقريب؛ لأنه تتولد بدواخلهم لذة ورضى تهون عليهم الضريبة الفادحة التي يبذلونها. شعارهم (( من طلب رضا الناس بسخط الله، سخط الله عليه وأسخط عليه الناس، ومن طلب رضا الله بسخط الناس، - رضي الله عنه - وأرضى عنه الناس)).

أفذاذ الماضي والحاضر:

لما تمكن الإسلام في الناس، بدأت القبائل ترسل وفودها لتعلن إسلامها بين يدي النبي - صلى الله عليه وسلم -، فأقبل بضعة عشر رجلاً من قبيلة ثقيف إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -، فأنزلهم المسجد ليسمعوا القرآن. قالوا: (( أفرأيت الزنا؛ فإنا قوم نغترب لا بد لنا منه، قال - صلى الله عليه وسلم -: "هو عليكم حرام، إن الله - عز وجل - يقول: (وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً) [الإسراء: 32]. قالوا: أفرأيت الربا؛ فإنها أموالنا كلها، قال - صلى الله عليه وسلم -: لكم رؤوس أموالكم لا تظلمون، قال الله - عز وجل -: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ) [البقرة: 278]. قالوا: أفرأيت الخمر؛ فإنها عصير أرضنا، ولا بد لنا منها، قال - صلى الله عليه وسلم -: إن الله قد حرمها، قال الله - عز وجل -: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) [المائدة: 90]. فارتفع القوم فخلا بعضهم ببعض، فقالوا: ويحكم، إنا نخاف إن خالفناه يوماً كيوم مكة، انطلقوا نكاتبه على ما سألنا، فأتوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقالوا: نعم لك ما سألت. فلما أرادوا إعلان إسلامهم نظر بعضهم إلى بعض فتذكروا صنمهم الذي يعبدون، وكانوا يسمونه (الربة) ويصفونه بـ(الطاغية).. وينسجون حوله القصص والحكايات للدلالة على قوته. قالوا: أرأيت الربة ماذا نصنع فيها؟ قال: "اهدموها". قالوا: هيهات!! لو تعلم الربة أنك تريد أن تهدمها قتلت أهلها ومن حولها. فقال عمر - رضي الله عنه -: ويحكم ما أجهلكم!! إنما الربة حجر. قالوا: إنا لم نأتك يا ابن الخطاب. قالوا: يا رسول الله اتركها ثلاث سنين لا تهدمها. فأبى. فقالوا: سنتين. فأبى، فقالوا سنة. فأبى، فقالوا: شهراً واحداً. فأبى أن يوقت لهم وقتاً.

ثم قالوا: يا رسول الله.. تولَّ أنت هدمها. أما نحن فإنا لن نهدمها أبداً. فقال - صلى الله عليه وسلم -: سأبعث إليكم من يكفيكم هدمها، فاستأذنوه أن يرجعوا إلى قومهم، فدعوا قومهم إلى الإسلام، فأسلموا ومكثوا أياماً وفي قلوبهم وجل من الصنم. فقدم عليهم خالد بن الوليد والمغيرة بن شعبة في نفر من الصحابة، فأقبلوا إلى الصنم وقد اجتمع الرجال والنساء والصبيان، وهم يرتجفون.. وقد أيقنوا أنها لن تنهدم، وسوف تقتل من يمسها، فأقبل عليها المغيرة بن شعبة.. فأخذ الفأس.. وقال لأصحابه: والله لأضحكنكم من ثقيف.. فضربها بالفأس ثم سقط يرفس برجله.. فصاح الناس.. وظنوا أن الصنم قتله. ثم قالوا لخالد بن الوليد ومن معه: من شاء منكم فليقترب.. فلما رأى المغيرة فرحتهم بنصرة صنمهم.. قام فقال: والله يا معشر ثقيفة.. إنما هي لكاع (أي مزحة).. حجارة ومدر.. فاقبلوا عافية الله واعبدوه.. ثم ضربها فكسرها.. ثم علا الصحابة فوقها فهدموها حجراً حجراً)).

وما أجمل ما طالعتنا به الحب السيارة حيث أصدر المدير الفني لإحدى فرق كرة القدم الإسبانية تعليماته بتوقف التدريبات أثناء مواعيد الصلاة، وذلك تكريماً لنجم الفريق وهدافه المالي (كانوتيه عمر فردريك) الذي اعتنق الإسلام قبل فترة، حيث كان يصر كانوتيه على أداء فريضة الصلاة كلما حان وقتها مهما كانت الظروف، وقد تعرض لأكثر من مرة لخصومات مالية كان يدفعها دون تردد، وقد هدّد اللاعب بترك الفريق في حال استمر الوضع على هذا الشكل، مما أدى في النهاية إلى إذعان المدير الفني له واحترام المبدأ الذي تمسك به وأصرّ عليه.

والأمثلة والمواقف أكثر وأشهر من أن تذكر.. قال - تعالى -: (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا) [الأحزاب: 23]. فَتَحِيّة إجلال وإكبار لأصحاب المبادئ الثابتين على الحق ثبات الجبال، الباذلين في سبيل ثوابتهم الغالي والنفيس، الواثقين بما عند الله - تعالى -أنه خير وأبقى للأبرار.

وعلى النقيض احتفظ تاريخنا وعصرنا بِكَمٍّ ضخمٍ من سِيَر من أَوْغَلوا في النفاق بل الكفر، والفرق بين زماننا وزمانهم أن المنهل العذب لنهر الإسلام كان يومها صافياً، ولم يكن يضرّه كثيراً أن يبول كلب أو خنزير فيه، لكن عندما يكون الماء راكداً، وليس لدينا سواه، ونحن تائهون في البيداء وفي الهجير فكيف نسمح للكلاب أن تبول في مائنا الأخير؟!، فاللهم يا مقلب القلوب ثبِّت قلوبنا على دينك، ويا مصرف القلوب صرِّف قلوبنا على طاعتك.








فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 02:50 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303