تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-09-2016, 03:22 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي فوائد القروض.. البعض لا يحسبونها جيدًا
انشر علي twitter

فوائد القروض.. البعض لا يحسبونها جيدًا


غادة الشافعي




من المدهش أن نرى البعضَ قد يتحرى أعلى المصارفِ فائدةً على القروض، ويسأل ويستشير ويدرس كل فرص الاستثمار، ودرجة الأمان والمخاطرة، والحزم المصرفية المختلفة، ثم إذا به يرمي بأمواله في قروض هي الأبخس فائدة؛ إذ فائدتها سالبة، وهي الأعظم خطرًا؛ إذ درجة المخاطرة بها 100%.

.. ذلك أنه ربما استمع لوعود المصارف المختلفة وموظفيها، ولم يتحرَّ الأصدق وعدًا والأقدر على تنفيذ ما يعد به..

فنقول له: {.. وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ..} [التوبة: 111]، {.. وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [المائدة: 120]..

وإلا فكيف يقرأ المسلم في القرآن الكريم قوله تعالى: {يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا..} [البقرة: 276]، ويظل يتعامل به؟!

ويسمع قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما أحدٌ أكثر من الربا إلا كان عاقبة أمره إلى قِلَّة" [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما عن الدرر السنية - الموسوعة الحديثية].

ثم هو ما زال يجمع الأموال، ويفني في جمعها عمره؟!

فلنحسبها جيدًا..

.. نعم دعونا نحسبها جيدًا، ولعلنا بمتابعة بعض العلاقات الاقتصادية البسيطة، نستطيع أن نفهم أقل ما يمكن أن يصيبنا به الربا من ضرر:
.. فأنت إذا وضعت أموالك بالبنوك وفعل ذلك غيرُك وغيره، وجلسنا جميعًا في بيوتنا ننتظر الفائدة الزهيدة التي يلقي بها البنك إلينا، فمن الذي سيزرع ويصنع ويتاجر؟!

.. لن نجد أحدًا يفضل المشقة على الراحة، فالناس جميعًا ستصبح سلعتهم وتجارتهم هي النقود، التي لا تؤكل ولا تلبس!..

فيقل إنتاج السلع..

ومن ثم يقل المعروض..

وتزيد الأسعار..

وتقل القيمة الحقيقة للنقود، فما كنت تستطيع شراءه بالأمس بألف، لن تشتريه اليوم بألف وخمسمائة..

وهكذا تقل قيمةُ ما معك من نقود وأنت جالس في بيتك، ولا تستطيع الفائدةُ الزهيدة للبنك أن تعوض هذه الخسارة..

وهذا أمر ملاحَظ لدى الناس جميعًا حتى العامة منهم، فكلنا مع غلاء الأسعار يصرخ بأن النقود لم يعد لها قيمة.

فضلا عن أن كنز الأموال بالبنوك يقلل من قيمتها الاسمية أيضًا لدفع زكاتها كل عام، مع انخفاض قيمتها الحقيقية..

.. أما لو استعملنا هذه النقود، ولم نضعها بالبنوك، أو حتى أقرضناها لمن يعمل بها قرضًا حسنًا بلا فائدة..

فزَرَعنا وصنَعنا وتاجَرْنا..

فسوف يزيد الإنتاج..

ومن ثم تزيد السلع..

ويزيد عرضها..

وتقل أسعارها..

فتزيد القيمة الحقيقة لنقودك..

وذلك يعني أن ما كنت تستطيع أن تشتريه بألف في العام الماضي، تستطيع اليوم أن تشتريه بخمسمائة فقط..

وإن كنا بالطبع بعد أن تعاملنا مع البنوك وتعاملنا بالربا، لم نعد نتخيل أن ثم سلعة يمكن أن ينخفض سعرها..

ومع ذلك وبدونه فالله -عز وجل- هو الذي يخلق الأسباب، ومناط الأمر عند المسلم يجب أن يكون طاعة الله عز وجل، رغبة في رضائه وخوفًا من عقابه، وإلا فوعدُ الله محقق لا محالة بمحقِ الربا، {إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} [يس: 82].

فأنت لا تعرف هل ستنفق مالك على ولد فاسد ستبتلى به؟ أم على مرض عضال؟ أم ستضيع منك؟ أو تسرق؟ أم سيصيبك شؤمها فتشقى بها فتلقيها بيديك في البحر لتتخلص منها؟ أم ستموت وتتركها؟

.. لا تدري.. وإنما هي إلى قلة ومحق لا محالة..

وليست هذه دعوى للتخويف من الربا بغير دليل، فلقد عرفنا – منذ عرفنا الربا- الذلَّ والهوان بين الأمم؛ ورسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا ضن الناسُ بالدينار والدرهم، وتبايعوا بالعِينة، وتبعوا أذنابَ البقر، وتركوا الجهاد في سبيل الله، أدخل الله تعالى عليهم ذلاًّ، لا يرفعُه عنهم؛ حتى يراجعوا دينهم" [صحيح عن الدرر السنية، والعينة: هي من أنواع الربا]..

وكذلك فقد عرفنا الزلازلَ والأمراض المستعصية، وكيف تُقطع أجزاءٌ من جسم الإنسان أمام عينيه وهو حي في المستشفيات، ويلقى بها، إن لم تسرق منه، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إذا ظهر الزنا والربا في قرية فقد أحلوا بأنفسهم عذاب الله" [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما - الدرر السنية].

وعرفنا تلاعب شياطين الإنس والجن بالناس حتى صار الناس لا يكادون يرجعون ضررًا أصابهم إلا لمسّ الجن والسحر، والله تعالى يقول: {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ} [البقرة: 275].

وعرفنا العقوق، وسوء الخلق في أدنى الدرجات، وعرفنا المجاعات وويلات الحروب غير المتكافئة، إذ يقول تعالى: {ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} [الروم: 41].

فهلا رجعنا؟..

بشرى للمتعاملين بالربا: تب الآن واستمتع بمالك..

فإن كنت ممن يدفع الفوائد الربوية للآخرين، فلا يلزمك إلا التوبة..

وإن كنت ممن يعملون في المصارف، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "لعن الله آكل الربا وموكله وشاهديه وكاتبه" [صحيح]، فلا يلزمك إلا التوبة أيضًا..

وإن كنت ممن يأكلون الربا، ويعطون القروض بفوائد، أو يضعون أموالهم في البنوك بفوائد، فتخلص من هذه الزيادة الربوية فورًا، ثم لن يلزمك بعد ذلك إلا التوبة أيضًا، يقول تعالى: {وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ} [البقرة: 279].

وما التوبة إلا استشعار الندم والاستغفار على الذنب والعزم على عدم العودة صادقًا، ورد الحقوق إلى أصحابها..

فتطهر وتهنأ بحياتك وترجو رحمة الله وبركته في المال والأهل والعمر.

وإن كنت تبحث عن التجارة مع الله عز وجل، فدونك القرض الحسن..

القرض الحسن.. مغلاق للشر والحرام، مفتاح للخير والبركة..

فإن أنت أقرضت أخًا لك مسلمًا، فلا شك أنك بذلك تعفه عن أكل الحرام، وتنجيه من حرب لله ورسوله صلى الله عليه وسلم لا قبل لأحد بها..

ألم يقل الله عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ..} [البقرة: 279].

ولسوف تفتح عليه أبواب خير كبيرة، ومن خلف كل باب نوافذ عديدة..

ومثال ذلك إن أنت أقرضت أخًا لك مسلمًا ليتزوج..

- فبسبب قرضك الحسن له، سيبدأ حياته بالحلال..

- وسوف تعفه وزوجه..

- وتدخل السرور على قلبيهما وقلوب أهليهم، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من أفضل العمل إدخال السرور على المؤمن، تقضي عنه دينًا، تقضي له حاجة، تنفس له كربة" [خلاصة الدرجة: صحيح - الموسوعة].

- وقد ينجبان بإذن الله تعالى، فتأتي ذرية طيبة توحد الله عز وجل، ويكثر بها سواد المسلمين وتنتفع بها أمتها..

- وهو تفريج لكربة أخيك المسلم، وستر له؛ ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "..ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلمًا ستره الله يوم القيامة" [خلاصة الدرجة: صحيح - الموسوعة].

- وسوف تدور عجلة العمل في المجتمع وذلك بطلب خدمات الزارع والصانع والتاجر، وستزيد السلع ويقل سعرها، فتزيد قيمة أموالك الحقيقية، فتستطيع أن تشتري بها عند عودتها إليك أضعاف ما كنت ستشتريه بها، لو أنك كنزتها بالبنك.

فضلا عن أرباحك أنت شخصيًّا التي كفلها الله عز وجل لك، إذ يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من مسلم يقرض مسلمًا قرضًا مرة إلا كان كصدقتها مرتين" [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما - الدرر السنية].

هذه فائدة مضاعفة فور إقراضك لأخيك، وليست سنوية، وهي شاملة لفوائد الثواب والبركة..

فضلا عن قول الله جل وعلا: {مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [البقرة: 261].

أفما زلت تطمع في تلك النسبة الربوية الضئيلة 10%؟!

أم إنك الآن أصبحت تحسُبها جيدًا؟..






__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 12:20 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303