على أحد الأسرة داخل مستشفى هيئة قناة السويس بالإسماعيلية، جلست «أم محمد» تتفحص ملامح طفلها الوحيد «محمد» الذى لم يتجاوز الثامنة من عمره، والذى أصيب بطلق نارى فى كتفه أثناء صلاة الجمعة، ولَم تتوقف مأساة السيدة الأربعينية عند إصابة ابنها بل فقدت زوجها الكفيف جراء الطلقات العشوائية التى نالت الكبير...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه