تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > المنتديات التعليمية Educational

المنتديات التعليمية Educational اللغة الإنجليزيــة اللغة الفرنسيـــة استفسارات وطلبات الاعضـــاء رياض الاطفال المرحلة الابتدائيه الاعدادية الثانوية العامة كليات الطب الهندسة الصيدلة كلية العلوم التجاره الدبلومات الفنية المعاهد المتخصصة باشراف messaid saadane, مهاجي جمال الجزائري, zoro1


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-11-2016, 01:21 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي شبهات حول القرآن (شبهة التحريف والنقص) ...عبدالهادي صالح التويجري
انشر علي twitter

لم يتعرض كتابٌ للنقد والقدح والتشكيك مِثلَ ما تعرَّض له كتابُ الله الكريم للبشرية - القرآن الكريم - من قِبَل أعداء الإسلام، من مستشرقين وملحدين ومنافقين ومرجِفين، الذين لم يدَعُوا شاردةً ولا واردةً إلا رمَوْه بها؛ طمعًا في صَدِّ الناس عنه، وبالتالي عن الإسلام، منذ أُنزِلت أولُ سورة على النبي صلى الله عليه وسلم، إلى وقتنا الحاضر.
*
أقول: لو تعرض كتاب من وضعِ البشر لمعشار ما تعرض له كتاب الله تعالى من حرب لا هوادةَ فيها، لبَارت تجارةُ صاحبِه، ولاحتفَظ به لنفسه، ولكنَّ العجيبَ أنَّ محاولات أعداء الله للنَّيْل من كتابه الكريم زادت - بل وتزيد - من رسوخه في نفوس المسلمين، لا، بل وتجتذب أتباعًا جددًا له وللدين في كل مرة يوضع فيها الإسلامُ في مرمى النار للقضاء عليه، كما حدث عبر التاريخ، حيث تخطى الإسلام بقرآنه حدودَ المدينة المنورة، ليصل إلى أقصى بقاع الأرض شرقًا وغربًا وشمالًا وجنوبًا، ولم تستطع الشيوعية الإلحادية في عنفوانها محْوَه من نفوس مسلمِي شمالِ شرق آسيا، ومنعَ قراءتِه سرًّا تحت الأرض، مع أنهم لا يتكلمون لغته.
*
وفي وقتنا المعاصر، قرأنا وشاهدنا اندفاعَ الناس في الغرب للتعرف على الإسلام والدخولِ فيه، بعد حادثة الحادي عشر من سبتمبر 2001 وحادثةِ الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي صلى الله عليه وسلم في الدانمرك وفرنسا... وكأنَّ حال القرآن يقول:
وإذا أتَتْكَ مَذَمَّتِي مِن ناقصٍ ♦♦♦ فهي الشهادة لي بأنِّي كاملُ
*
أليس هذا صفعًا عبر العصور لِمُثيري الشبهاتِ حول كتاب الله؟
إثارةُ الشبهات حول القرآن الكريم لها أسباب نفسية؛ مثلُ الحقدِ الدفين على الإسلام، والكبْرِ والعنادِ، وتحيُّزِ مُثير الشبهة لأفكاره أو معتقده، وأسبابٌ ثقافية؛ مثلُ الجهل باللغة العربية، التي هي لغة القرآن وبها أُنْزِل، ولا يمكن فهمُه - كما يجب - بدون التمكن منها، وكذلك انبهارُ العقل البشري بالكُشوف العلمية الحديثة، وبالتالي اتخاذُ موقف سلبي من الإسلام كدينٍ؛ اقتداءً بالنصارى في القرون الوسطى، الذين رأوا أن الطريق للتقدم العلمي والتقني هو التخلصُ من رِبْقة الدين الذي تمثله الكنيسة المتسلِّطة على رقاب الناس به، وهذا جهل بالإسلام وتاريخِه؛ لأن ما حدث من انفصام بين الدين والمجتمع في أوروبا كان نتيجةً لما رأته المجتمعات الأوروبية من تقدم العرب والمسلمين في الأندلس وبغداد ومصر علميًّا وتقنيًّا بتأثير الإسلام الحضاري (واقرأ إن شئت كتاب: "شمس الإسلام تسطَع على الغرب"؛ لمؤلفته المستشرقة الألمانية زيغريد هونكه "Sigrid Hunke").
*
وهناك صورة أخرى للانبهار بالكشوف العلمية الحديثة، وهي محاولة ربط ما يقول القرآن بكل كشف علميٍّ جديد، وهذا جهلٌ مُدْقِع؛ فالقرآن الكريم مهمتُه توجيهُ البشر لتوحيد الخالق في المقام الأول، ثم تِبيان أحكامِ الإسلام وفقهِه في صورة موجزة، يفصلها الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو ليس كتابًا علميًّا يفصِّل الظواهرَ الماديةَ للبشر، وما فيه من ظواهر كونية عرضةٌ للتفسير البشري الذي يتغير بتغيُّر النضج الفكري والعلمي للإنسان في كل زمان.
*
والعالِم يخطئ أو يصيب في تفسير الظاهرة العلمية؛ لمحدودية تفكيره البشري، وكذلك محدودية أدوات الدراسة والقياس لديه، مقارنَةً بما في هذا الكون من قوانينَ ونواميسَ لا نهاية لها، فالواجب هو عدم ربط الظواهر الطبيعية العلمية بالقرآن إلا فيما هو واضح وله دليل من القرآن يمكن فهمه دون إبهام (مثال: البشر لا يعرفون ما هي مكونات الذرة إلا من خلال ما وصفه علم الفيزياء؛ لأنهم لم يرَوْها، وهذه المكونات تتغير كل فترة لاكتشاف جديد؛ فكيف يُطْلَب من القرآن تفسيرُ كل شيء ماديٍّ حولنا؟!).
*
وأيضًا انحسارُ دور الإسلام الحضاري، وهو راجعٌ لأتباعه الذين استمْرَؤُوا العيشَ على هامش الحضارة الإنسانية، والرُّكونَ إلى الدَّعة والسكون؛ فأُعطيت بذلك الفرصةُ لمثيري الشبهات - خاصة في وقتنا الحاضر - للطعن في القرآن الكريم وأنه عامل هام في تخلُّف الأمة.
*
1- شبهة التحريف والنقص:
فَهْمُ القرآن الكريم لدى الشيعة يختلف عنه لدى السُّنة، فهو عندهم يقوم على تأويل الآيات وصَرْف معانيها إلى غير ما فَهِمَه الصحابة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وإلى غيرِ ما فهمه أئمة الإسلام عن الجيل الذي نزل عليه القرآن، وهم يرَوْن أن القرآن الكريم - الذي جمعَه الخليفةُ عثمانُ بنُ عفانَ رضي الله عنه - قد تعرض للتحريف بالزيادة والنقص من قِبل أعداء آل بيت الرسول وشيعته.

يقول الكليني في كتابه "الكافي" - وهو لديهم بمكانة صحيح البخاري لدى السنة -:
عن جابر الجُعْفِيِّ قال: "ما ادعى أحدٌ من الناس أنه جَمَع القرآن كله كما أُنزِل إلَّا كذاب، وما جمعه كما أُنزِل إلا أميرُ المؤمنين عليُّ بنُ أبي طالب عليه السلام والأئمةُ من بعده".

والمصحف المعتمد لدى بعض علمائهم هو ما يسمونه "مصحف فاطمة"، وسيُظهرُه الإمامُ الغائب بعد الرجعة - حسب عقيدتهم.

أ- جاء في "الكافي" عن جعفر الصادق: "وإنَّ عندنا لَمصحفَ فاطمة عليها السلام، قال: قلت: وما مصحف فاطمة عليها السلام؟! قال: مصحفٌ فيه مثلُ قرآنكم هذا ثلاثَ مرات، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد".

والسؤال: ما المقصود بقوله: (ليس فيه حرف من قرآنكم)؟! هل هو مكتوب بغير اللغة العربية؟! أم يريد الراوي أن يقول: ليس فيه آية واحدة من آيات قرآنكم؟! وفي كلتا الحالتين، ما صفات هذا القرآن العجيب؟!

وقد ألَّف أحد كبار علماء الشيعة، وهو الحاج ميرزا حسين تقي النوري الطبرسي، المتوفى عام (1320هـ -1900م) كتابًا أسماه "فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب"، جمع فيه مئات النصوص من علماء الشيعة ومجتهديهم في مختلف العصور، بأن القرآن قد زِيدَ فيه ونُقِص منه، وقد طبع كتابه هذا في إيران عام (1289هـ).

ومما استشهَد به ذلك العالم الشيعي - على وقوع النقص في القرآن الكريم - مقاطعُ مما يسميه الشيعة (آية الولاية)، ونصها: (يا أيها الذين آمَنوا آمِنوا بالنبي والولي اللذين بعثناهما يهديانِكما إلى الصراط المستقيم)، وقد نقَل هذه السورةَ المستشرقُ الألماني "ثيودور نولدكه" في كتابه "تاريخ المصاحف".

والسؤال: ما الحاجة إلى الولي يُبعَث ويبلغ الناس، مع وجود الرسول المكلَّف بهذه المهمة؟! وهل حدث ذلك مع رسل آخرين غير محمد صلى الله عليه وسلم؟!
والجواب أنعلماء الشيعة يزعمون أن آية: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ﴾ [المائدة: 3] نزلَت في الثامن عشر من ذي الحجة في العام العاشر من الهجرة، وهي حجة الوداع؛ لِيُنَصِّبَ الرسول صلى الله عليه وسلم ابنَ عمه عليًّا رضي الله عنه مولًى بعدَه على المسلمين - في الطريق إلى المدينة عند غدير خُمٍّ - بعد أنْ عاتبَه ربُّه - في زعمهم - بقوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ ﴾ [المائدة: 67].

ونقول: آيةٌ زُعِمَ أنها أُسْقِطَت من القرآن الكريم، تأمر الناس - مباشرةً وليس من الرسول - أنْ يؤمنوا بالنبي والولي معه، ثم بعدها بسنين تَنْزِلُ آيةٌ أخرى تطلب من الرسول صلى الله عليه وسلم أن يُبَلِّغَ الناسَ - وقبل وفاة النبي بعام واحد - أَمْرَ ولاية علي (وهذا - في معتقد الشيعة - هو المقصود بكمال الدين).

ثم إن الآية الكريمة: ﴿ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ﴾ [المائدة: 55] التي نزلت قبل حجة الوداع ويزعم علماء الشيعة - وبجانبهم بعض السنة ممن لا يُعْتَدُّ بروايتهم - أنها نزلت في تأكيد ولاية علي؛ لأنه تَصَدَّق بخاتمه وهو راكع، وبافتراض صحة الرواية؛ فالسؤال: إذا كان هناك قرآنٌ مُنَزَّلٌ بوجوب ولاية عليٍّ بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم - حسب معتقَد الشيعة - فما الحاجة إلى أن يعلن النبيُّ ولايةَ علي من بعده في حجة الوداع عند غدير خُمٍّ؟ أليس هذا هو الغلوَّ والتهافت السَّمج على تقديس الفرد، حتى ولو باختِلاق الآيات والأحداث أو تفسيرها؛ بل والتطاول على كتاب الله ورمْيِه بالنقصان والتحريف لخدمة هذا الغرض؟!

للرد على أنَّ المقصودَ في الآية الكريمة هو علي رضي الله عنه: الذين آمنوا في الآية صيغةُ جمع وليست صيغةَ مفرد؛ مما يدلُّ على أن المقصود هو جماعة المؤمنين، والتصدُّق بالخاتَم ليس من الزكاة التي لها أموالها وأنْصِبَتُها، كما أن التصدُّق في أثناء الصلاة ينافي صفة الخشوع المطلوبةَ لها، وأيضًا كان علي رضي الله عنه فقيرًا مُعْدِمًا لا تجب عليه زكاة، وأيضًا لم يكن لُبْسُ الخواتم معروفًا في المجتمع المسلم الأول، ولكنَّ الرسول صلى الله عليه وسلم اتَّخَذَ خاتَمًا لِيَخْتِمَ كتبَه المرسَلةَ لدعوة الملوك والحكَّام للإسلام، وأخيرًا، الشيعة يؤمنون بأداء الخُمس لأئمتهم على أنه هو الزكاة.

وإذا كانت ولاية علي رضي الله عنه لازمةً كسلطة تنفيذية - كما يرى علماء الشيعة - لكمال الدين وحفظِه، فلماذا تَرَكَ مقاليدَ أمور الدين والدولة بأيدي ثلاثة خلفاء قبْلَه، وهم أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم جميعًا؟

ثم هل سَيَدع ربُّ العزة تبارك وتعالى أمر دينه - الذي شرعه للعالمين جميعًا - للبشر لكي يوجِّهوه حَسَبَ أهوائهم؟

ب- ومما يزعم علماء الشيعة أنه أُسْقِطَ من القرآن ما يسمى آية: (وجعلنا عليًّا صهرك) من سورة: ﴿ أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ ﴾ [الشرح: 1]، ونعلم أنَّ عليًّا رضي الله عنه لم يكن الصِّهر الوحيد للرسول صلى الله عليه وسلم، ففي مكة له صهر، هو العاص بن الربيع الأموي، كما أن الرسول صلى الله عليه وسلم زوَّج ابنتين له لعثمان بن عفان رضي الله عنه؛ ولذلك سُمِّيَ "ذا النورين"، وقد قال له الرسول صلى الله عليه وسلم لما توفيت الثانية: ((لو كان لنا ثالثةٌ لزوَّجناكها)).

فشرَفُ مصاهرة النبي صلى الله عليه وسلم لم يختص به عليُّ بنُ أبي طالب رضي الله عنه وحده.

جـ- ومن الأمثلة عندهم على نقص القرآن: ما أورده أبو منصور أحمد بن علي الطبرسي - المتوفى في سنة (588 هـ) - في كتابه "الاحتجاج على أهل اللجاج".

فهذا الجاهل يرى في قوله تعالى من سورة النساء: ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ ﴾ [النساء: 3] فجوةً بين شطري الآية؛ فنكاح النساء ليس له عَلاقة بالقِسط في اليتامى، كما أنَّه ليس كلُّ النساء يتامى فيُنْكَحْنَ للقِسْط فيهن، ولكن - كما يقول -: هذا من إسقاط المنافقين - أي أصحاب رسول الله الذين جمعوا القرآن - وإنَّ بين القِسط في اليتامى ونكاح النساء من القَصص والخطاب أكثرَ من ثلث القرآن أسقطه المنافقون. اهـ.

والسؤال: إذا كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه هو الذي جمع القرآن كما أُنْزل - في نظر العلماء الشيعة - وقد حَكَم المسلمين لمدة خمس سنوات، فأيَّ قرآنٍ كان يَقرأ؟ المصحفَ الذي بين أيدي المسلمين، أو القرآنَ الذي جمع - أي: مصحف فاطمة -؟

ولِمَ لَمْ يُعلِنْ في مدة خلافته - وهو الآمِر الناهي يومئذٍ - هذا الثلثَ الذي أُسْقِطَ وغيرَه مما حُذِفَ من القرآن، ويصحِّح الأمر؟!

وهل أَنْزَلَ اللهُ تعالى أحسنَ كُتُبِهِ وأشمَلَها - وهو القرآن الكريم - ليبقى سرًّا لدى أئمة الشيعة عن جميع الأمم - بمن فيهم عامة الشيعة - طَوالَ هذه القرون إلى أن يُظْهِرَه "الإمام المنتظَر"، والإسلامُ جاء للبشرية جَمْعاءَ منذ بعث النبي الكريم صلى الله عليه وسلم حتى قيام الساعة؟! إذا كان الجواب بـ "نعم"؛ فهذا ببساطة يعني أن الإسلام الحقيقي - حسب المفهوم الشيعي - لم يظهَر حتى الآن.

ولكنْ - إحقاقًا للحق - الكثيرُ من عوامِّ الشيعة وبعضُ علمائهم يؤمنون بأن القرآنَ الموجودَ بين أيدينا الآن هو ما أنزله رب العالمين تعالى، وهو محفوظ من الزيادة والنقصان، وأنَّ مصحف فاطمة هو ما أملاه جبريل على فاطمة رضي الله عنها بعد وفاة أبيها وليس قرآنًا تشريعيًّا.

والسؤال: مصحف فاطمة - في زعم علماء الشيعة - يَعْدِلُ ثلاثةَ مصاحفَ؛ في حجمه، والمعروف أن فاطمة تُوُفِّيَتْ بعد النبي صلى الله عليه وسلم - وحتى عند الشيعة - بستة أشهر؛ فكيف تَلَقَّتْ هذا الكَمَّ من المعلومات في مدة قصيرة؟!

والسؤال الأهم: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا نبيَّ بعدي))، فهل يوحَى إلى امرأة، وهي فاطمة رضي الله عنها؛ لأنه لم يقل: "لا نبية بعدي"؟ ولِم لَم يُوحَ هذا المصحفُ (مصحف فاطمة) من البداية لعلي رضي الله عنه؟

أترك الإجابات لعلماء الشيعة.

__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 03:32 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303