تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-15-2022, 09:02 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي موقف أهل السنة والجماعة من العقل
انشر علي twitter

موقف أهل السنة والجماعة من العقل


محمود الدوسري


إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُه ُ، وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ؛ أمَّا بعد: يُمكن إجمال "مفهوم العقل" لدى أهل السنة فيما يلي[1]:
1- الغريزة المُدرِكة في الإنسان التي بها يعقل ويعلم، وهي فيه؛ كقوة البصر في العين.
2- العلوم الضرورية، وهي التي تشمل جميع العقلاء؛ كالعلم بالممكنات، والواجبات.
3- العلوم النظرية، وهي التي تحصل بالنظر والاستدلال.
4- الأعمال التي تكون بموجب العلم، قال الأصمعي: (العقل: الإمساك عن القبيح، وقصر النفس وحبسها على الحسن)[2].

قال ابن تيمية رحمه الله: (الْعَقْلُ: مَصْدَرُ عَقَلَ يَعْقِلُ عَقْلاً، وَإِذَا كَانَ كَذَلِكَ فَالْعَقْلُ لا يُسَمَّى بِهِ مُجَرَّدُ الْعِلْمِ الَّذِي لَمْ يَعْمَلْ بِهِ صَاحِبُهُ، وَلا الْعَمَلُ بِلا عِلْمٍ؛ بَلْ إنَّمَا يُسَمَّى بِهِ الْعِلْمُ الَّذِي يُعْمَلُ بِهِ، وَالْعَمَلُ بِالْعِلْمِ)[3].

وقال ابن القيم رحمه الله: (العقل عقلان: عقل غريزة: وهو أبو العلم ومربيه ومُثمره. وعقلٌ مُكتسب مُستفاد: وهو ولد العلم وثمرته ونتيجته، فإذا اجتمعا في العبد فذلك فضل الله يؤتيه مَن يشاء، واستقام له أمره، وأقبلت عليه جيوش السعادة من كل جانب)[4].


منهج أهل السنة والجماعة في الاستدلال العقلي: جاء موقف أهل السنة والجماعة من العقل والاستدلال العقلي على مدار العصور وسطاً بين موقِفَين متواجدين أيضاً على مدار العصور، والفارق بين أهل السنة وغيرهم: هو بقاء أهل السنة واستمرارهم وبقاء منهجهم مُطَّرِداً، أمَّا غيرهم فقد تغيَّروا وتغيَّرت أسماؤهم على مدار التاريخ، فليس لهم من الثبات والبقاء ما لأهل السنة والجماعة.

وأمَّا عن المَوْقِفين المُنحرِفين عن الجادة، فأحدُهما مُغَالٍ إلى أقصى درجات الغلو في تمجيد العقل وإعلاء شأنه وتقديمه على غيره، حتى وصل بهم الأمر إلى جعله حاكماً على النَّص المُقدَّس.

والآخَرُ مُفْرِطٌ إلى أقصى درجات التفريط، حيث ألغى العقلَ وهمَّشَ دورَه وأسلم نفسَه إلى الخرافات والأهواء والبدع والضَّلالات تعبث به وبدينه.

وهذان المَوقِفان كانا ولا يزالان في صراعٍ شديد مع أهل السنة والجماعة؛ إذ إنَّ كُلاًّ منهما يرى في أهل السنة عَدُوَّه الأوَّل، وليس هذا إلاَّ لما يملكه أهل السنة من حُجَّةٍ وبرهان على صحة منهجهم وقوة مذهبهم.

وهذا الموقف الوسط عند أهل السنة ليس توليفاً بين موقفين، وإنما هو الموقف المُتَّزن بميزان الشرع؛ لذا جاء وسطاً معتدلاً مُتَّسِقاً، لا تناقضَ فيه ولا تعارض.

أمَّا عن المَوقِفين المُنحرفَين عن جادة الصواب، فهما:
الأوَّل: أهل الكلام؛ كالفلاسفة والمعتزلة الذين غالوا في تقديس العقل، وجعلوه الأصل لعلومهم ومعارفهم، وقدَّموه على الوحي، بل جعلوه حاكماً على النقل والشرائع، ومع ذلك هم مُتفاوتون فيما بينهم في درجة هذا الغلو، وكذلك ينضم إليهم أصحاب المدرسة العقلانية الحديثة ومَنْ سار على دربها، على تفاوتٍ فيما بينهم من حيث درجة الغلو والانحراف كذلك.

الثاني: الخرافيون؛ كغلاة الصوفية والرافضة؛ الذين ذمُّوا العقل وعطَّلوه وأهملوه ولم يلتفتوا إليه، واعتقدوا ما لا يُعقل من الحماقات والخرافات، وكذا مَنْ سار على هديهم من أصحاب الطُّرق الصُّوفية الحديثة والدَّجالين والمُشعوذين وأصحاب الفِرق والمذاهب المُستحدثة؛ كالبهائية والبابية والقاديانية وغيرها، الذين ألغوا العقل، وأسلموا أنفُسَهم للخرافة والبدعة والجهل.

أمَّا أهل السنة فكانوا وسطاً في هذا الباب، فلا إفراط ولا تفريط، ولا غلو ولا إجحاف؛ فقد أخذوا بالنظر العقلي الذي أمرت به الشريعة؛ من النظر والتفكر والاعتبار والتدبر ونحوه، لكنهم أنكروا ما ابتدعه المتكلمون من باطلٍ في النظر والاستدلال، فشنَّع عليهم أهل الكلام؛ معتقدين أنَّ هذا الإنكار مستلزِمٌ لإنكار جنس النظر والاستدلال.

يقول ابن تيمية رحمه الله - في معرض ذبِّه عن أهل السنة ودفعِ ما يتَّهمهم فيه أهل الكلام بأنهم مُعرِضون عن النظر العقلي بالكلية: (وَمِنْ الْعَجَب: أَنَّ أَهْلَ الْكَلامِ يَزْعُمُونَ أَنَّ أَهْلَ الْحَدِيثِ وَالسُّنَّةِ أَهْلُ تَقْلِيدٍ، لَيْسُوا أَهْلَ نَظَرٍ وَاسْتِدْلالٍ، وَأَنَّهُمْ يُنْكِرُونَ حُجَّةَ الْعَقْل، وَرُبَّمَا حُكِيَ إنْكَارُ النَّظَرِ عَنْ بَعْضِ أَئِمَّةِ السُّنَّةِ، وَهَذَا مِمَّا يُنْكِرُونَهُ عَلَيْهِمْ.

فَيُقَالُ لَهُمْ: لَيْسَ هَذَا بِحَقٍّ؛ فَإِنَّ أَهْلَ السُّنَّةِ وَالْحَدِيثِ لا يُنْكِرُونَ مَا جَاءَ بِهِ الْقُرْآنُ، هَذَا أَصْلٌ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ بَيْنَهُمْ. وَاَللَّهُ قَدْ أَمَرَ بِالنَّظَرِ وَالاعْتِبَارِ وَالتَّفَكُّرِ وَالتَّدَبُّرِ فِي غَيْرِ آيَةٍ، وَلا يُعْرَفُ عَنْ أَحَدٍ مِنْ سَلَفِ الأُمَّةِ وَلا أَئِمَّةِ السُّنَّةِ وَعُلَمَائِهَا أَنَّهُ أَنْكَرَ ذَلِكَ؛ بَلْ كُلُّهُمْ مُتَّفِقُونَ عَلَى الأمْرِ بِمَا جَاءَتْ بِهِ الشَّرِيعَةُ؛ مِنْ النَّظَرِ وَالتَّفَكُّرِ وَالاعْتِبَارِ وَالتَّدَبُّرِ وَغَيْرِ ذَلِكَ، وَلَكِنْ وَقَعَ اشْتِرَاكٌ فِي لَفْظِ "النَّظَرِ وَالاسْتِدْلالِ " وَلَفْظِ "الْكَلامِ"، فَإِنَّهُمْ أَنْكَرُوا مَا ابْتَدَعَهُ الْمُتَكَلِّمُو نَ مِنْ بَاطِلِ نَظَرِهِمْ وَكَلامِهِمْ وَاسْتِدْلالِهِ مْ، فَاعْتَقَدُوا أَنَّ إنْكَارَ هَذَا مُسْتَلْزِمٌ لإِنْكَارِ جِنْسِ النَّظَرِ وَالاسْتِدْلال)[5].

ولأجل هذا نجد ابن تيمية رحمه الله يحتفي كثيراً بما في كلام الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله من ردودٍ عقلية على الجهمية والزنادقة، في نفيهم لعلوِّ الله تعالى، وقولهم بالحلول[6]؛ لما في ذلك من دلالة على اهتمام أئمة السلف بدلائل العقول؛ ولما فيه من ردٍّ على مَنْ يتَّهم السلف بالنصية المطلقة، وضعف الحجة العقلية، والاقتصار على السمع.

ومن صور تكريم الإسلام للعقل – كما هو مذهب أهل السنة والجماعة – أنْ حدَّد له ميادين يمكنه أن يسير فيها بأمان، بشرط أن يستعملها استعمالاً صحيحاً، إذ عمله خارج مجاله هذا يعرِّضه للخطأ والتخبُّط؛ لأن هناك ميادين لا يدركها العقل؛ كعلم الغيب مثلاً، وهناك ميادين لا يدرك العقل حِكَمَها وعِلَلَها على وجه الحقيقة؛ كالعبادات.

وإنَّ كثيراً من أرباب المذاهب الفلسفية والكلامية الذين أرادوا تمجيد العقل والرفع من شأنه - بزعمهم - أساؤوا إليه أيَّما إساءة؛ حيث أوغلوا في مفاوز لا يهتدي فيها على سبيل، حتى صار أحدهم يأتي بالحُكم ونقيضِه، وإنْ أصاب مرةً تعثَّر مرات[7].

ضوابط الاستدلال العقلي عند أهل السنة: من أهم ضوابط الاستدلال العقلي عند أهل السنة:
1- أنَّ العقل لا يستقل بنفسه، بل هو محتاج إلى الشرع؛ إذ العقل (غريزةٌ في النفس وقوةٌ فيها بمنزلة قوة البصر التي في العين؛ فإن اتَّصل به نور القرآن والإيمان كان كنور العين إذا اتَّصل به نور الشمس والنار، وإذا انفرد بنفسه لم يُبصر الأمورَ التي يعجز وحده عن دركها)[8].

2- تقديم "النقل" على "العقل" عند توهُّم التعارض، فالعقل مصدِّق للشرع في كل ما أخبر به، دال على صدق الرسول صلى الله عليه وسلم دلالة عامة مطلقة؛ بل يقال إنَّ العقل مع الشرع كالعامي مع المفتي، فكيف بالرسول صلى الله عليه وسلم المعصوم في خبره عن الله تعالى الذي لا يجوز عليه الخطأ، فتقديم قول المعصوم على ما يخالفه من استدلال عقلي، أَولى من تقديم العامي قول المفتي على قول الذي يُخالفه[9].

والعقل لا يمكن أنْ يُعارِض الكتاب والسنة؛ لأنَّ "العقل الصريح" لا يُخالف "النقل الصحيح" أبداً، فلا يصح أنْ يُقال: إنَّ العقل يُخالف النقل، ومن ادَّعى ذلك فلا يخلو من أمور[10]:

1- أنَّ ما ظنَّه معقولاً ليس معقولاً، بل هو شبهات توهم أنه عقل صريح وليس كذلك.

2- أنَّ ما ظنَّه سمعاً ليس سمعاً صحيحاً مقبولاً؛ إما لعدم صحة نسبته، أو لعدم فهم المراد منه على الوجه الصحيح.

3-أنه لم يُفرِّق بين ما يُحيله العقلُ وما لا يُدركه؛ فإن الشرع يأتي بما يعجز العقلُ عن إدراكه، لكنه لا يأتي بما يعلم العقل امتناعه.

قال ابن القيم رحمه الله: (وقد كان السلف الطَّيِّب يشتدُّ نكيرُهم وغضبُهم على مَنْ عارض حديثَ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم برأي أو قياس أو استحسان أو قول أحدٍ من الناس كائناً مَنْ كان، ويهجرون فاعلَ ذلك، ويُنكرون على مَنْ يَضرب له الأمثال، ولا يُسوِّغون غير الانقياد له والتسليم، والتلقي بالسمع والطاعة، ولا يخطر بقلوبهم التوقُّف في قبوله حتى يشهد له عمل أو قياس أو يوافق قولَ فلانٍ وفلان، بل كانوا عاملين بقوله تعالى: {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمْ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ} [الأحزاب: 36])[11].


الفرق بين أهل السنة وغيرهم في إعمال العقل: وتجدر الإشارة إلى أنَّ الخلاف القائم بين أهل السنة وغيرهم في مسألة "العقل والاستدلال العقلي" إنما مرجعها إلى مسألة: أيهما أَولى بالتقديم؛ العقل أم النقل؟ فأصحاب المدرسة العقلية - التي غالت في العقل ووثقت به ثقةً مطلقة: قدَّمت العقل على النقل وعلى سائر الأدلة، بينما أهل السنة: قدَّموا النَّقل على العقل، وجعلوه حاكماً عليه.

وليس أدل على رحابة أهل السنة وتوسُّعِهم في استعمال العقل؛ من تلك المؤلَّفات التي لا حصر لها في الفقه وأصوله، بل حتى في السنة وعلومها؛ إذْ كيف يتسنَّى لهم هذا الانتاج العلمي الغزير دون إعمالهم للعقل أبلغ إعمال.

بينما لو نظرنا إلى أصحاب الفِرق والمذاهب الأخرى، فباستقراء تاريخهم وتاريخ مذاهبهم نجد فقراً مدقعاً في نتاجهم العلمي حتى فيما يتَّصل بالعقل، ولسنا بحاجة إلى أنْ يُلبِّس أحدهم علينا زاعماً ضياع تراثهم وفقدانه، إذ كيف يكون ذلك؟ وأين مَن اعتنق هذا الفِكرَ على مدار الأعصر والأزمان؟ ألم يكن لهم القدرةُ على حفظ تُراثهم وفكرهم؟

فإذا قيل: حرقت كتبهم، قلنا: إنَّ ما حدث من مثل تلك الحوادث من إحراق الكتب إنما هي حوادث فردية شاذَّة لا ترقى أنْ تكون ظاهرةً عامة تتمكَّن من ابتلاع تراثهم بكامله، وكذا نقول لهم: فإنَّ ما فُقِدَ من كتب علماء أهل السنة أضعاف ما فُقِدَ وضاع من كتبهم، ومع ذلك بقي تراثهم ونتاجهم شاهداً على غزارة علمهم وانتشار فكرهم.

ولكن الحقيقة التي لا يُناقضها شيء هو أنَّ العقل له حدود يصل عندها ولا يمكنه تجاوزها، فإذا ما أفرغ ما لديه من تصورات عجز عن الاستمرار والإتيان بجديد، فيقف عن الإبداع وهذا مُشاهَد في إبداعات الفلاسفة والمفكِّرين، حيث يصلون إلى مرحلةٍ مَّا، وبعدها يُفلِسون ولا يأتون بجديد، أمَّا النص، فدائماً عطاؤه لا حدَّ له.

[1] انظر: منهج الاستدلال على مسائل الاعتقاد، د. عثمان بن علي حسن (1/ 158).
[2] المخصص، ابن سيده (1/ 16).
[3] مجموع الفتاوى، (9/ 286-287).
[4] مفتاح دار السعادة، (ص 117).
[5] مجموع الفتاوى، (4/ 55-56).
[6] انظر: بيان تلبيس الجهمية، (2/ 535).
[7] انظر: منهج الاستدلال على مسائل الاعتقاد، (1/ 168)؛ التحسين والتقبيح العقليان وأثرهما في مسائل أصول الفقه، د. عايض بن عبد الله الشهراني (1/ 129)؛ تجديد الدين لدى الاتجاه العقلاني الإسلامي المعاصر، (ص 37، 40).
[8] مجموع الفتاوى، (3/ 338).

[9] انظر: درء تعارض العقل والنقل، (1/ 138)؛ الصواعق المرسلة، (3/ 808).
[10] انظر: درء تعارض العقل والنقل، (1/ 78)؛ مجموع الفتاوى، (3/ 339)؛ الصواعق المرسلة، (2/ 459).
[11] إعلام الموقعين، (4/ 244-245).









__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
موقف أهل السنة والجماعة من العقل Abo Zayed ملتقى أهل الحديث 0 06-14-2022 09:01 PM
المنظومات العقدية عند أهل السنة والجماعة فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 12-16-2017 11:40 AM
عقيدة اهل السنة والجماعة فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 05-19-2016 06:52 PM
كيف اعرف أني على عقيدة أهل السنة والجماعة ❓ فريق منتدى الدي في دي العربي أخبار الاقتصاد المال والأعمال Business 0 03-13-2016 04:46 AM
أهل السنة والجماعة وسط بين الفرق فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 03-04-2016 04:24 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 12:08 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303