تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-20-2022, 12:29 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي وجوب الزكاة وفضل الجود
انشر علي twitter

وجوب الزكاة وفضل الجود
د. عبدالعزيز حمود التويجري

الحمد لله ذي المنة والفضل، وأشهد أن لا إلا الله وحده لا شريك له وهو للحمد أهل، وأشهد أن نبينا محمدًا عبد الله ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأزواجه ومَن تبِعه إلى يوم الدين وسلم تسليمًا كثيرًا، أما بعد:
فاتَّقوا الله أيها المسلمون حقَّ التقوى وكونوا عباد الله إخوانًا، في الصحيحين عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم «أَجْوَدَ النَّاسِ، وَكَانَ أَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ، وَكَانَ جِبْرِيلُ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ، فَيُدَارِسُهُ القُرْآنَ، فَلَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ أَجْوَدُ بِالخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ المُرْسَلَةِ».

هُوَ اليَمُّ مِنْ أَي النَّواحي أتيتَهُ
فلُجَّتُه المعروفُ والجُودُ سَاحِلُهْ
تعوَّدَ بسط الكفِّ حتى لو أنَّه
ثناها لقبضٍ لمْ تُجبهُ أنامِلُهْ
ولو لم يكنْ في كفِهِ غيرُ روحِهِ
لجادَ بها، فليتقِ اللهَ سائلُهْ


كان صلى الله عليه وسلم أجود الناس بالمال زكاةً وصدقة، يُعطي عطاءَ من لا يخشى الفقر، ومَا سُئِلَ عَلَى الْإِسْلَامِ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ، جَاءَهُ رَجُلٌ فَأَعْطَاهُ غَنَمًا بَيْنَ جَبَلَيْنِ، فَرَجَعَ إِلَى قَوْمِهِ، فَقَالَ: يَا قَوْمِ أَسْلِمُوا، فَإِنَّ مُحَمَّدًا يُعْطِي عَطَاءً لَا يَخْشَى الْفَاقَةَ".

الجودٌ أن تبذلَ ما تجودُ نصرةً لضعيفٍ، أو كفالةً ليتيمٍ، أو سعيًا على أرملةٍ ومسكين، أو إطعامًا لجائعٍ ورعاية لفقير.

الجودٌ أن تُدفع الزكاةَ بطيبِ نفسٍ وبشاشةِ وجهٍ، دون أن تكون من قومٍ يرون في الزكاة مغرمًا، وفي الصدقة نقصًا، ﴿ وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ [آل عمران: 180].

الزكاةُ فرضٌ وركنٌ من أركان الإسلام؛ قال أبو بكر رضي الله عنه: (وَاللهِ لَأُقَاتِلَنَّ مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الصَّلَاةِ، وَالزَّكَاةِ، فَإِنَّ الزَّكَاةَ حَقُّ الْمَالِ، وَاللهِ لَوْ مَنَعُونِي عِقَالًا كَانُوا يُؤَدُّونَهُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَقَاتَلْتُهُمْ عَلَى مَنْعِهِ)؛ متفق عليه.

﴿ وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ [محمد: 38].

الزكاةُ لا تَصِحُّ إلا بصرفها في مصارفها التي حدَّدها الله في القرآن، فلا تبرأ الذمة أن تُعْطى كل متسوِّل أو سائل لم يُتَثبت من حاله.

الزكاةُ حقٌّ في كل مالٍ بلغَ النصابَ وحال عليه الحول، ففي الأوراق النقدية التي يتداولها الناس، أو كانت مرصودة في البنوك، تجب في كل ألفٍ خمسٌ وعشرون ريالًا.

وفي المحلات التجارية وعروض التجارة، تُقَيَّم قيمة البضائع كل حول، فيُخرج منها رُبُعُ العشر.

ومن له أرضٌ أو عقارٌ يرجو ربحَه والتكسب فيه، فيُخرجُ زكاتَه إذا بلغ الحول من قيمته ربع العشر، وتجب الزكاة في التمر إذا بلغت ثلاثمائة صاع في التمر، والصاع يقدر بكيلو ونصف تقريبًا مع مراعات اختلاف أنواع التمر، ويقدِّرها أهل الخبرة بتسع نخلات متوسطات.

وكذا تجب في الأنعام والحبوب، ومن ملك شيئًا لنفسه ولخدمته - كسيارة وبيت يسكنه، وأثاث يستعمله - فلا زكاة فيه، واختلف في زكاة الحلي المُعَدُّ للاستعمال.

أما زكاة الديون ومَن عليه دين، فقد قال الإمام ابن باز رحمه الله: (إذا كانت لك ديون على أملياء متى طلبتها أخذتها، فعليك أن تزكِّيها كلَّ عام، بهذا الشرط، أما إن كانت الديون عند أناس معسرين أو مماطلين، لا يحصلون المال إلا بتعبٍ كبير، إذا أردته لا يعطونك إياه إلا بتعب ومتابعتهم ونحو ذلك، فإنه لا تجب الزكاة في هذه الأموال؛ لأنها ليست في قبضتك، فإذا قبضتها أدَّيت عنها الزكاة مستقبلًا، وإن زكيتَ عنها عامًا واحدًا كما قاله بعض أهل العلم فحسنٌ، لكن ليس بواجب، وإنما الواجب أن تزكي عنها مستقبلًا إذا حال عليها الحول بعد قبضك إياها.

وأما من عليه دين، فالواجب عليه أن يزكي، والدين يبقى في الذمة ولا يمنع الزكاة، هذا الصواب الذي عليه المحققون من أهل العلم، الدين لا يمنع الزكاة، ولكن عليه أن يزكي الأموال التي في يده والله يوفي عنه، لكن لو أراد أن يسدد الدين فلا مانع أن يخرج الدين قبل وجوب الزكاة، قبل ميعاد الزكاة، يوفي الدين ثم يزكي الباقي).

هذا مجمل القول في الزكاة.

ومن جحد وجوب الزكاة فقد كفر؛ لأنه كذب بالقرآن والسنة، وما هو معلوم من دين الإسلام بالضرورة.

ومن تهاوَن في إخراجها بخلًا وتكاسلًا، فإنه فاسق تُرَدُّ شهادته، وله في الآخرة عذابٌ عظيم؛ قال أبو هُرَيْرَة رضي الله عنه، سمعت رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقول: «مَا مِنْ صَاحِبِ ذَهَبٍ وَلَا فِضَّةٍ، لَا يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا، إِلَّا إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ، صُفِّحَتْ لَهُ صَفَائِحُ مِنْ نَارٍ، فَأُحْمِيَ عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ، فَيُكْوَى بِهَا جَنْبُهُ وَجَبِينُهُ وَظَهْرُهُ، كُلَّمَا بَرَدَتْ أُعِيدَتْ لَهُ، فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ، حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ الْعِبَادِ، فَيَرَى سَبِيلَهُ، إِمَّا إِلَى الْجَنَّةِ، وَإِمَّا إِلَى النَّارِ»، ومثله قال في الإبل والبقر والغنم؛ أخرجه مسلم.

أقول هذا القول وأستغفر الله لي ولكم وللمسلمين والمسلمات، فاستغفروه إن ربي رحيم ودود.

الخطبة الثانية
الحمد لله على فضله وعطائه والشكر له على جميل إحسانه، وصلى الله وسلم على عبده ورسوله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
إذا عز الجود بالنفس أو بالمال، وقلَّت ذات يدك، فجُد بمواهبك في خدمة أمتك، إن كنت من أهل القرآن فجُد بمقدرتك على حلقة تحييها.

وإن كنت من أهل الجاه والمكانة، فجُد بجاهك في خدمة إخوانك واشفعوا تؤجروا.

وإن كنت طالب علم فجُد بعلمك وابذُله لمن يسأله، ومن صعُب عليه الجود بماله، فليجُد بالصبر والاحتمال والإغضاء؛ قال صلى الله عليه وسلم: «من كظم غيظًا وهو قادر على أن يُنفذه، دعاه الله على رؤوس الخلائق حتى يخيره من الحور العين، يزوِّجه منها ما شاء».

وإن عز هذا وذاك، فليكن جودك بتركك ما في أيدي الناس عليهم، فلا تلتفت إليه ولا تستشرف له بقلبك، ولا تتعرَّض له بحالك ولا لسانك، وقد قال ابن المبارك: سخاء النفس عما في أيدي الناس أفضل من سخاء النفس بالبذل.

وفي صحيح البخاري قال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر: « إذا جاءك من هذا المال شيء وأنت غير مشرف ولا سائل، فخُذه وما لا، فلا تتبعه نفسك»، قَالَ سَالِمٌ: «فَمِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَانَ ابْنُ عُمَرَ لَا يَسْأَلُ أَحَدًا شَيْئًا، وَلَا يَرُدُّ شَيْئًا أُعْطِيَهُ».

ومن الجود أن تجود بنفسك في الطاعات ولا تستثقل أوقات تُنفقها في الخير قراءةً وصلاةً وذكرًا وعبادة.

ومن الجود ألا تجود على أجهزة وبرامج تسرق وقتك، وتنهب مالك، وتلهيك عن ذكر الله وعن الصلاة.

وأخير: كان صلى الله عليه وسلمأجود الناس في الدعاء للمسلمين ورفع أكف الضراعة إلى الله بأن يهدي هذا وينصر ذاك، وينجي هذا ويفك أسرَ ذاك، فهو القائل: اللَّهُمَّ أَنْجِ الْوَلِيدَ بْنَ الْوَلِيدِ، وَسَلَمَةَ بْنَ هِشَامٍ، وَالْمُسْتَضْعَفِينَ، والقائل: اللهُمَّ اهْدِ دَوْسًا وَائْتِ بِهِمْ، والقائل: اللهُمَّ اغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ، وَلِأَبْنَاءِ الْأَنْصَارِ، وَأَبْنَاءِ أَبْنَاءِ الْأَنْصَارِ.

فجودوا فربُّكم جوادٌ كريمٌ يستحيي مِنْ عبدِه إذا رَفعَ يَدَيهِ إليه أن يَرُدَّهما صِفْرًا.

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تعظيم الأشهر الحرم وفضل عمرة شهر ذي القعدة مارينا السعوديه الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 06-02-2022 10:03 PM
تعظيم الأشهر الحرم وفضل عمرة شهر ذي القعدة فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 06-02-2022 09:50 AM
كردى وزاهر وفضل فى فندق المنتخب تركي السعوديه الأخبار العام الإعلامي Main 0 10-08-2017 11:02 AM
كيفية نية الصيام وفضل صيام رمضان وأسباب المغفرة فيه . فريق منتدى الدي في دي العربي المنتدى الفضائي العام Main 0 06-06-2016 08:20 AM
شهر شعبان وفضل الصيام فيه وفضل ليلة النصف من شعبان العظيمة فريق منتدى الدي في دي العربي المنتدى الفضائي العام Main 0 05-08-2016 07:28 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 09:49 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303