المنتدى الفضائي العام Mainباشراف ۩◄عبد العزيز شلبى►۩, sup4all, messaid saadane, moha2020, zoro1
أجهزة البريفكس والكامكس قسم الاجهزة الصيني قسم اجهزه الكيوماكس قسم اجهزه الترومان قسم الدريم بوكس قسم أجهزة التكنوسات واللورانس قسم الهيوماكس قسم الأسترا و عائلته قسم الشفرات قسم التركيبات ومشاكل الاستقبال قسم أجهزة HD المتنوعة
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد النبي الأمي العظيم
بينما نقترب من نهاية أجزاء السر الأعظم أو سر الأسرار، وذلك تزامناً مع نهاية تفسيرنا وشرحنا لآيات سورة الرحمن، لازال البعض يتساءل عن السر الأعظم أو سر الأسرار!
للذين لا يدققون فيما سبق من شرح وتفسير، نقول لهُم باختصار ما يلي:
السر الأعظم أو سر الأسرار يا إخوتي وأحبتي في الله هو الإنسان، ففي هذا المخلوق قد وضع الله كل أسراره وعلومه وكل ما هو مهم وذو قيمة في هذا الوجود ثُمَّ سماه الإنسان، وللذي يسأل عن الحجة والدليل أقول لهُ ما يلي:
1- عندما خلق الله الإنسان من طين جمع فيه وفي تكوينه قوة المادة وقوة النار ثُم قوة النور، بل وجمع فيه قوة المخلوقات جميعاً مهما كانت أو تكون، لذلك نجد الإنسان يُكلم كُل من حولهِ من جماد ونبات وحيوان وهذا ما نلمسهُ في واقعنا ومحيطنا الآن، وهو كذلك يُكلم الجن والملائكة وهذا ما نلمسهُ في أحلامهِ وفي خياله وقصصه وفي كثير من كلامه وحكاياته، وكأنَّهُ واقع وليس خيال.
2- عندما نفخ الله من روحهِ في الإنسان جعله خليفة في الأرض وطلب من مخلوقاتهِ جميعاً السجود له بأمر من الله وكأنَّهُم يسجدون للرحمن.
3- عندما علمهُ من علمهِ سُبحانهُ فيما يخص علم الأسماء كلها وعلم البيان ثُم علم الكِتاب من الكُتب السماوية ومن القرآن، جعلهُ بذلك خليفة الله في الأرض وفي كل مكان يشاء لهُ الرحمن أن يكون فكان.
هذهِ الأسباب الثلاثة تجعل من الإنسان أهم مخلوق كان.
وفيما يخص الاسم الأعظم أو سر الأسرار وهو الإنسان، فعلى كل إنسان أن يعلم بأنَّ الله قد وضع سرَّه في الإنسان أي في كل إنسان، وبالتالي فإن كل إنسان لديهِ سر في داخلهِ، وكل إنسان لديه كلمة سر خاصة به، وكل إنسان له كل ما يشاء أو يتمنى إذا شاء لهُ الرحمن.
وكل إنسان في حقيقتهِ يستخدم هذا السر الأعظم ليتعامل مع مُحيطه وليتعامل مع كل شيء كان، ولكن تبقى مسألة أن يُدرك الإنسان ما يفعل أو لا يدرك حقيقة أفعالهِ تلك.
كل إنسان يُخاطب الرحمن عن طريق كلمة السر التي لديه والتي أودعها الله في نفسه، وهم كالآتي:
1- هُناك من يُخاطب ربَّهُ مُتنكراً لخلقهِ ومتحدياً لسلطانهِ وناكراً لفضلهِ ومتكبراً على من حوله، وهؤلاء هُم المُشركين والكُفَّار.
2- هُناك من يُخاطب ربَّهُ وهو في شك من أمره ولا يوجد يقين في قلبه، وهُناك من يُخاطب ربهِ دون خشوع أو تضرع، وهؤلاء هُم المُنافقين والفجَّار.
3- وهُناك من يُخاطب ربَّهُ مُكتفياً بترديد ما يُطلب منهُ كنوع من تمشية الحال، وهؤلاء هُم المسلمون والمتدينون من الأديان السماوية الأخرى.
4- هُناك من يُخاطب ربَّهُ مع اجتهاد في نفسهِ وطلب في عملهِ وهم المؤمنون من المسلمين الأخيار.
5- وهُناك من يُخاطب ربَّهُ قلباً وقالباً مع يقين لا يتبدَّل، وإصرار ليس لهُ مثيل، وعزم مُنقطع النظير وهُم الأنبياء والرُسل الكِرام.
نُلاحظ أمر الإنسان وأمر السر الأعظم الذي فيه عندما نرى الاختلاف الكبير في تجاوب وإجابة الرحمن لكل إنسان، وهذا الأمر لا نراه ينطبق على باقي المخلوقات من حولنا كالحيوانات والنبات والجِبال والأنهار، وكذلك مع الجن والملائكة.
فالمخلوقات المادية المُحيطة في الإنسان نجدها مُتشابه في النِعم، ومُتساوية في المٌكتسبات، ولا نجد فيها اختلاف في مستويات العيش أو في أي شيء كان، كذلك الحال مع الجن والملائكة، فكل ما نعرفهُ عنها لا يُميَّز بعضها عن بعض في شيء، فكلها مُتساوية في الصفات ومتوحدة في الممتلكات، وُمتعادلة في الحقوق والواجبات.
أما بخصوص الإنسان وبكونه السر الأعظم أو سر الإسرار، فإننا نُلاحظ ذلك مع جميع البشر دون استثناء، وكما قلنا سابقاً بأنَّ كل إنسان يمتلك رمز الدخول الخاص بهِ والذي يُمكنَّهُ من تحقيق كل ما يطلبهُ أو يتمناه مهما كان.
ففي الأجزاء السابقة تكلمنا عن الطاقة الإيجابية والسلبية المُحيطة بالإنسان، وبأنَّ الإنسان لهُ القُدرة على جذب أو استقطاب أي شيء في مُحيطهُ إذا عرف كلمة الدخول الخاصة بذلك الشيء، وبما أنَّ رمز الدخول مُختلف عند كل إنسان، نجد التفاوت في حياة البشر بين مؤمن وكافر، غني وفقير، سعيد وشقي، سليم أم عليل، قوي أم ضعيف، ...وهكذا، وهذا الأمر إنما جاء بسبب التفاوت في استخدام رمز الدخول ليتطابق مع السر الأعظم الذي في داخله.
فأفضل البشر الذين استخدموا رمز الدخول الخاص بهِم ليتطابق مع السر الأعظم الذي فيهِم هُم الرُسل والأنبياء في شخص واحد، إن استخدامهم الأمثل لرمز الدخول ليتناسب تماماً مع كلمة السر والتي هي في حقيقتها السر الأعظم الخاصة بكل إنسان، كانت نتيجتهُ أنَّهُم فتحوا الطريق المُباشر بينهُم وبين ربَّهُم وهو أقوى تفعيل لهذا الأمر، كيف لا والإنسان حينها يتواصل مع ربِّه مُباشرة، فيطلب حينها ما يشاء ويتحقق لهُ المُستحيل.
لذلك نجد بأنَّ رُسل الله متوحدون في التواصل مع الله، وبأنَّ الله العزيز القدير ائتمنهُم لذلك على كُتبهِ ورسالاته المُرسلة للبشر.
بعد الرسل والأنبياء نجد أنَّ الأنبياء من البشر هُم اللذين تميَّزوا في تطبيق رمز الدخول الخاصة بكل واحد فيهِم مع كلمة السر خاصتهِم ولكن بدرجة أقل من الرُسل والأنبياء، فكانوا أنبياء فقط يدعون الناس إلى توحد الله ونبذ الشرك بهِ، ثُم يقودوا البشر إلى الطريق القويم الذي لا عوج فيه.
بعد الأنبياء نجد الصالحين من عباد الله المُخلصين، المُتميزين بالفهِم الصحيح لأقوال الأنبياء والرسل، وهُم بفهمهم هذا كانوا أقل من سابقيهِم من الرسل الأنبياء ومن الأنبياء، ولكنَّهُم طبقوا تعليمات الرحمن بحذافيرها فكان توافق رمز الدخول مع كلمة السر ليس كاملاً ولكن برحمة الله جاء مُناسباً لهُم، فكانت أمانيهم تتحقق في نطاق رغباتهِم وفي نطاق رحمة الخالق بهِم.
ثُم يلي ذلك المؤمنين المُتدينون المسلمون الذين يعرفون الله ويشهدون بأنهُ هو الله الخالق سُبحانه وبأنَّ مُحمد رسول الله ونبيُّه، هؤلاء يتميزون عما تبقى من البشر بتحقق جزء من أمانيهِم الدنيوية مع دخولهِم إلى الجنَّة برحمة ربِّهِم، وهو الأمر الذي يتناسب مع إدراكهِم لحقيقة ربِّهم فيكون استخدامهُم لرمز الدخول مع كلمة السر محدود، كُلٌ حسب فهمهِ واستيعابه للأمر.
يبقى العوام من الناس، فكما نعلم ونرى بأنَّ كل إنسان له طموح وهدف ورؤيا في الحياة، وكلٌ حسب تصميمه وإرادته وعمله تتحقق أحلامه، فمنهم يطلب العلم أو المال، الشُهرة والسلطان، المُلك أو الجاه، ولكنَّهم لا يطلبون رضى الرحمن، وهُم بذلك بعيدين عن الجِنان.
ما نُريد أن نقولهُ هُنا بأنَّ الإنسان هو السر الأعظم بهذا الكون، والخالق جلّ وعلا وضع فيه كل مل يمكن لمخلوق أن يمتلكهُ بإذن ربَّه، وكما نلمس بكل حواسنا الحالية بأنَّ الإنسان هو المخلوق الوحيد الغير مُستقر، بمعنى هو الوحيد الذي يسعى ويُبدل ويُغير ويخرج من أقطاره ويبحث عن أجوبه لأسئلته، وهو الذي يرفض ويثور على واقعهِ من منطلق قدراته الدفينة في داخله، وقناعتهِ الأكيدة بأنَّهُ يمتلك القُدرة على التغيير وعلى النجاح وكذلك التطوير.
إذاً الخَلق كّلَّه كان ولا زال ينتظر ظهور الإنسان الحقيقي ليستقر، وهذا الإنسان هو الذي بشَّر بهِ الرحمن المخلوقات جميعاً دون استثناء، فالخالق سُبحانه لم يُبشر الملائكة والمخلوقات الأخرى بالرسل والأنبياء والصالحين، إنما بشَّرهُم بالخليفة الإنسان، وكلنا يعلم ما معنى كلمة خليفة، وكلنا يعلم ما معنى أن يعطي الرحمن ذلك المنصب لمخلوق وهو الإنسان!
معنى هذا الكلام بأنَّ الكون ينتظر ظهور الإنسان الحقيقي الذي يستطيع إدارة الأكوان بمشيئة خالقهِ الرحمن.
يقيننا من كون الإنسان هو السر العظم في هذا الكون هو رؤيتنا وتعاملنا مع الإنسان، فكل إنسان إنما هو في حقيقتهِ سر أعظم وسر الأسرار، وبمجرد أن يفهم الإنسان نفسهُ جيداً، ويتمكن من السيطرة على عقلهِ وقلبهِ وروحه وقوته، نجده قادر على أن يتحول في ليلة وضحاها إلى مالم يكن بالحسبان.
مثالُنا العظيم في صحابة رسول الله الكريم، فكما يعلم الجميع بأن حياة الصحابة قبل الرسالة وقبل البعث لم تكن ذات معنى أو قيمة تًذكر، ولكن وما أن عرفوا أنفسهِم جيداُ، وفهموا حقيقتهِم وحقيقة وجودهِم من خلال فهمهم واستيعابهم لتعاليم وتعليم رسولهِم، أصبحوا في ليلة وضحاها بل وفي لحظات بعد أن أقروا بالشهادتين بشراً لا يُقهر، فتحدوا بتعليم رسولهُم لهُم وتذكيره إياهم بأيام الله كل الوجود من حولهِم، كما جاء في قولهِ تعالى من سورة إبراهيم: وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآَيَاتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (5).
إن الصحابة الكرام يا إخوتي وأحبتي بالله لم ينتصروا على كل من حولهِم بالقوة والقتال، أو بالسيف كما يُقال، لقد انتصروا قبل كل شيء على أنفسهِم وعلى ذاتهِم، ففهموا حينها بأنَّه قد فتح الله عليهِم، وبهذا الفتح ذهبوا وواجهوا كل البلدان والحضارات التي من حولهِم، تلك الحضارات التي كانت تحتقرهُم، فهزموا جيوشها الجبارة، وهزموا علومها وعلمائها الكِبار، وهزموا حضارتهُم ورقيهِم ولغتهُم، وهزموا مالهُم ونسائهُم وأولادهم، هزموا جنّتهِم وقصورهِم والرفاهية التي كانوا عليها، هزموا كل شيء واستبدلوه بما عندهُم من يقين وثبات على الحق وإيمان وتقوى وعزيمة وإرادة وجلد، وهذا كلُهُ بسبب ما علمهُم رسولهُم ! فما بالك بتعليم رب رسولهِم، بتعليم الخالق جلَّ وعلى للإنسان، فماذا يا تُرى سوف يكون شأن الإنسان بعد أن يتذكر تعليم الرحمن ؟؟؟
نعود إلى سورة الرحمن، وإلى ما تبقى من آياتهِ العظام، لعل فهمنا لها ودراستنا وتعمقنا في معاني آياتها العظام، أن يكون فيها مُفتاح لسر الإنسان، حيث جاء قولهُ تعالى: فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ (70) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (71).
لقد جاء في تفسير هذهِ الآية حديث رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام، نذكر منهُ ما يلي: عن أمّ سلمة قالت " قلت: يا رسول الله أخبرني عن قوله: (فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ) قال: خَيْرَاتُ الأخْلاقِ، حِسانُ الوُجُوهِ".
ونحن هُنا إذ لا نُزيد عن قول وتفسير الرسول الصادق الأمين، ولكننا نود أن نشرح هذا الحديث العظيم، فتفسير الرسول الكريم بأن معنى كلمة خيرات إنما جاء للدلالة على تخيرهُنَّ وتفضلهُنَّ بالأخلاق المُحببة للإنسان، ومعنى كلمة حِسان بأنهٌنَّ حِسان الوجوه إنما جاء بمعنى القبول والرضى والإعجاب الشديد الذي سوف يُقابلهُ الإنسان عندما يرى وجوههُن في الجِنان.
ما يجب علينا ويلزمنا ذكرهُ هُنا، بأن وصف نِساء الجنَّة بالكمال والجمال، إضافة إلى الدلال والرقي في كل شأنهُن وهذا أكيد من طبيعة الحال، فإنَّ هؤلاء النسوة الذي جاء ذكرهُنَّ في الجِنان ورغم كل ما جاء فيهِ من كمال، ليسوا سوى أقل شيء ممكن أن تكون فيه نساء الجنَّة ونساء الجِنان، فلا يوجد ولا يجوز أن يكون هُناك أقل منهُنَّ في الصفات والحال وهذا مع تكرار الوصف والترغيب فيهِنَّ عند الإنسان، وملاحظتنا هُنا وسؤالنا الذي يتردد من طبيعة الحال: إذا كان هذا شأن وحال أقل امرأة شأناً في الجِنان، فماذا يكون حال نساء الأرض عندما ينالوا رِضى الرحمن فيدخلوا جنَّاته مُعززين مُكرمين متوجين بتيجان الشرف والكرامة والشهادة والإيمان؟؟؟؟؟
ما جاء في سورة الرحمن بشأن نساء الجنَّة وبشأن الحور العين في الجنان، ما هو إلا تكريماً وتعظيماً وبشرى لكل نساء الأرض من الذين صدقوا في إيمانهِنَّ وورعهِنَّ ودينهنَّ بأنّهن أي نِساء الأرض سوف يكونوا أفضل النساء في الأكوان.
ولقد جاء التركيز هُنا في سورة الرحمن على جمال ورقي وعظمة بل وكمال نساء الجنَّان، حتى يُطمأن النساء المؤمنات بالرحمن بأنَّ ما ينتظرهُنَّ في الجِنان لهو أفضل وأجمل من ما هو عليه النساء القانطين بالجِنة الآن.
ولا يقنع النساء من كمال وجمال ينتظرهُنَّ إلا إذا قارنهُنَّ الرحمن بالآخرين من نساء الجِنان، فهذا طبعهُن، والخالق أعلم بهِنَّ وفي تفكيرهِن، فبُشرى لكم يا نساء الأرض المؤمنات، الصادقات، المخلصات، المحافظات والطائعات لربهن ورسولهن والراضيات.
وهُنا يعود ويسأل الرحمن: فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (71)، ، ليكون الجواب بكل يقين وإيمان: نعوذ بالله أن نُكذِب أو ننكُر بأيٍ من نعمك وأفضالك علينا يا ألله.
ترقبوا مِنَّا المزيد بإذن الرحمن.
ونبقى حامدين لله شاكرين ولرسولنا الكريم مُحبين ومُصلين عليه وحافظين لسيرته وتابعين لتعاليمه وتعليمه إلى يوم الدين.
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت
:: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت
:: للإعلان ::
واتس
00201558343070
بريد إلكتروني
[email protected]
أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي
https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php
للتواصل عبر الواتس
https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j
تنبيه للاعضاء تود إدارة
المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان
أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب
بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة
المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات
العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.