تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic > المنتديات الاسلامية Islamic > ملتقى أهل الحديث

ملتقى أهل الحديث منتدى العلوم الشرعيه باشراف , ۩◄عبد العزيز شلبى►۩, zoro1, nadjm


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-24-2016, 04:43 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي كفيف أحب.. ماذا يفعل؟
انشر علي twitter

كفيف أحب.. ماذا يفعل؟


أ. عائشة الحكمي



السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أشكُر لكم صَنيعكم بنا، بحيث تُساعدوننا في أيِّ وقت وحين، أمَّا السؤال: فإني أولاً شخصٌ كفيف، فقد درستُ في معهد خاص بنا، فكنَّا نعيش حياةً تكاد تكون أشبهَ بحياة منغلِقة وخالية من الودِّ والعطف، فلمَّا انتقلتُ إلى مرحلة الجامِعة، بدأت أنفتح على الطلبة؛ لأنني في حاجةٍ إلى مَن يساعدني في مطالعة الدروس، وكان الذين يَعرِضون المساعدة عليَّ أغلبيتهم مِن الفتيات، فتعلقتُ بواحدةٍ منهن، وقد فاتحتُها في موضوع الزواج بعدَ نهاية المرحلة الجامعية، وكان جوابها الرفض؛ لأنَّ نظرة المجتمع ستكون قاسيةً عليها؛ لأنَّها تزوجت شخصًا كفيفًا، والمشكل هو أنَّني حاولتُ أن أقتنع بتركها ولكن أبَتْ نفسي، وسبب تعلُّقي بها حُسنُ خُلقها وتعاملها.

الجواب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الشُّكر موصولٌ لكَ، والشكر قليلٌ على هذه الثِّقة الغالية التي أوليتها لإخوتِكَ وأخواتكَ في (الألوكة)، سائلين المولى - عزَّ وجلَّ - لنا ولكم الإخلاصَ في القول والعمل، والأجْرَ والثواب في الدنيا والآخِرة.

تقول: (أُحِب)!

وَبَعْضُ الْهَوَى كَالنُّورِ إِنْ فَاضَ يَأْتَلِقْ
وَبَعْضُ الهَوَى كَالْغَيْثِ إِنْ فَاضَ خَرَّبَا


فليكن حبُّكَ نورًا يُضيء دربَكَ وقلبَكَ، نورًا يَهديكَ إلى نور الله وحبِّ الله وصِبغة الله، ﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ ﴾} [البقرة: 138].

صِبْغَةَ اللَّهِ أَنِرْ فِي قَلْبِكَا
وَالْهَوَى وَالصِّيتَ دَعْ فِي حُبِّكَا


لقدْ عاملتْكَ زميلة الدراسة بالرَّحْمة التي وضعَها الله في قلب المرأة الفاضِلة، لا بفضيلة الحبِّ التي يضجُّ بها قلبُكَ المحب! ولو أنَّها أحبتكَ حقًّا لحاربتْ نظراتِ المجتمع مِن أجلكَ، لا أن تحاربَ حبَّها من أجل المجتمع.

لي زميلةُ دراسة كفيفة تزوَّجتْ بصيرًا؛ فأخجل هذا الرجل البصير بزواجِه مِن تلك الفتاة الكفيفة نظرات المجتمع الوقِحة.

وفتاة لقيطة تزوَّجها شابٌّ مِن قبيلة عريقة! توغل جذورها عُمقًا في الأصالة، ممزقًا بزواجه هذا كلَّ الأعراف البالية.

وشابٌّ آخر تزوَّج امرأةً مطلَّقة ذات عيال! مصوِّبًا من خلال هذا الزواج طلقةً قاتلة على رؤوس المجتمع المعترِض، أتدري لماذا؟!

لأنَّ في الحب قوَّةً جبَّارة متى ما امتلكتْ زمام الإرادة والرَّغْبة في الحياة تضاعفَتْ، ومتى ما تضاعفَتْ أسقطت بقواها سلاطين المجتمع وأعرافه الواهية صَرْعى كأنَّهم أعجاز نخْل خاوية.

قدِ انتهت الدراسةُ الآن، فالمفترَض أنَّ دور هذه الأخت في حياتكَ قدِ انتهى أيضًا، وعلى كلٍّ منكما المضيُّ لسبيله متجلِّدًا ومتصبرًا، ولكَ الله أن تحسبني بلا قلْب حين أقول لكَ ذلك، ولكن ما بِيَدي أن أقول لكَ غير ذلك بعدَ أن قطعَتْ هذه الزميلة الفاضلة خيوطَ الوصل بينكما برفْضِها الزواج منكَ! وباللهِ ربكَ؛ ماذا بعدَ الرفض سوى البُعد؟!

إِذَا مَا شِئْتَ أَن تَسْلَى حَبِيبًا
فَأَكْثِرْ دُونَهُ عَدَدَ اللَّيَالِي

فَمَا نَسَّى حَبِيبَكَ مِثلُ نَأْيٍ
وَلاَ بَلَّى جَدِيدَكَ كَاِبْتِذَالِ


وواللهِ لو كانتْ حُجَّة رفضها هم أهلها لرددناها إليكَ بالحيل وطُرق الإقناع، لكنَّها يا سيدي ترفُض هذا الزواج كُرمى لعيني المجتمع!

وَأَظُنُّهُ يُبْدِي الصُّدُودَ ضَرُورَةً
وَإِذَا قَطِيعَتُهُ قَطِيعَةُ عَامِدِ


لقدِ استشرتَنا، والمستشار مؤتَمن، وليس للمستشار مِن فضل على المستشير غير أنَّه يقلِّب له الأمرَ على وجوهه المتعدِّدة، وما مِن فرق بين عيني وعينيكَ في الحُكم على هذه المرأة؛ إذ لا أنتَ رأيتُها ولا أنا؟! ولكننا بعين البصيرة نُبصِر حقائق الأمور، وبالبصيرة أرَى أنَّ هذه المرأة لا تُعين من هو في مثل حالتِكَ على أعباء الحياة الزوجيَّة، فالمرأة التي تجعل مقياسَ سعادتها الزوجية بيدِ المجتمع لا تصلح أن تكونَ زوجةً لفرد له احتياجاته الخاصَّة، فالمجتمع إمامٌ جائر، والإمام الجائر لا يعدل ولا يَرْحَم.

وكما تعلم فإنَّ احتمالَ إنجابها لطفل ضرير مِنكَ هو أمرٌ وارد، فكيف ستواجه المجتمعَ بابنها الضرير؟! أتظنُّها ستفخر به مِثل والدتكَ حين واجهتِ المجتمع بِكَ بكلِّ ثقة؟!

أشكُّ في ذلك، أغلب الظن عندي أنها ستخبِّئ هذه العيون التي لا تُبصِر خجلاً من عيني مجتمع لا يرَى ولا يبصر، ثم ما يدريك لو أنَّكَ أبصرتها بعينيكَ أن تختلف رغبتُكَ فيها؟ فالعين حَكَم صادق، وأنتَ لم تحكُم عليها بعينيْ رأسكَ، بل بعيني قلبكَ، وقد قال ابنُ حزم - رحمه الله -: "واعلم أنَّ العين تنوب عن الرُّسل، ويُدرَك بها المراد، والحواس الأربع أبواب إلى القَلْب ومنافذ نحو النفس، والعين أبلغُها وأصحُّها دلالةً، وأوعاها عملاً، وهي رائد النفس الصادق، ودليلها الهادي، ومرآتها المجلوة التي بها تقِف على الحقائق، وتُميِّز الصفات، وتفهم المحسوسات، وقد قيل: "ليس المخْبَر كالمعاين"، وقد ذَكَرها أفليمون صاحب الفراسة، وجعَلَها معتمدةً في الحُكم".

وإذًا؛ تأسَّ يا أخي الكريم، قبل أن يُهلِككَ الأسى، وقل: "قدَّر الله وما شاء فعَل، اللهمَّ أُجرْني في مصيبتي واخلف لي خيرًا منها"، قلْها صادقًا من قلبكَ، موقنًا بها وواثقًا بربكَ، وثِقْ أنَّ الله سيخلفكَ خيرًا من ذلك الذي تراه خيرًا وما هو إلا شر قدْ صرَفه الله عنك، وفِتنة امتحن اللهُ بها صبرَكَ وإيمانكَ، ألم يقل الله تعالى: ﴿ وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ ﴾ [الفرقان: 20]، فهل ستصبِر؟! الله يسألكَ وليس أنا!

إنَّكَ إن صَبَرْتَ الصبرَ الجميل، فلكَ مِن الله - عزَّ وجلَّ - بشارتان: فأمَّا الأولى فهي لصبركَ على فِراق ما تحب ﴿ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾ [البقرة: 155 - 156].

وأمَّا الأخرى، فهي لصبركَ على ذَهابِ بصركَ؛ ((إنَّ الله قال: إذا ابتليتُ عبدي بحبيبتيه [أي: عينيه] فصَبَر عوضتُه منهما الجنة))؛ رواه البخاري.

أما نِسيانها، فمِن الصعب نسيانُ الأحبَّة! ولكننا نتناساهم ونتشاغل عنهم، والله المستعان، ولكَ أن تجرِّب هذه الطريقةَ في علاج الحبِّ، كان قدْ ذكرَها الرافعي على لسان أبي عبيدة صاحِب قصة "الانتحار" في الجزء الثاني مِن كتاب "وحي القلم" حين قال: "لا علاج مِن هذا الحب إلا أن تقرنَ في النفس صورةَ امرأة ميِّتة إلى صورة المرأة الحيَّة، وكلَّما ذكرت هذه جيء لها بتلك، فإذا استمرَّ ذلك فإنَّ الميتة تُميتُها في النفس وتميتُ الشهوةَ إليها، ما مِن ذلك بُدٌّ، فليجربه مَن شكَّ فيه"، وقد كانتِ المرأة الميتة التي أماتتْ عشيقةَ أبي عبيدة هي أمه التي ماتتْ أمامَه في طفولته!

ولا تنسَ أن تشغل وقتَ فراغكَ بالبحث عن عمل - إنْ لم يكن لك عمل حتى الآن - فسيدعم ذلك ثِقتَكَ بنفسكَ، ويكون معينًا لكَ بعدَ الله على تخطِّي أزمات قلبكَ، وشغل وقتكَ، وتأمين مُستقبلكَ، ولعلَّ الله أن يرزقكَ قريبًا بالزوجة الصالِحة التي تكون عونًا لكَ على نوائبِ المجتمع، لا امرأة تُعين المجتمع عليكَ.

الحق أقول: إنَّ استشارتكَ هذه هي الثالثة التي أُجيب عليها خلالَ أيام متقاربة حولَ موضوع (الحب)، حتى لأشعرُ وكأنَّني ما خُلِقتُ إلا لأقول للمحبِّين: "تسلوا عن أحبابِكم، فإنهم قدْ وكِّلوا بعذابكم!"، ولولا أنها أمانةٌ تحملتها أمامَ الله قبل (الألوكة) ما أجبتُ محبًّا على سؤله؛ لعِلمي أنَّ ناصح المحبين مُتَّهم.

اعلم يا سيدي الكريم، أنَّ حالكَ هذا هو حالُ المحبِّين أجمعين، وليس لأنَّكَ رجلٌ ضرير، أو لديكَ ظروفكَ الخاصَّة، ولكَ في تاريخ المحبِّين أُسوة وسلوان وعزاء:

وَلِي أُسْوَةٌ فِي النَّاسِ لَوْ نَفَعَ الأُسَى
فَمِنْ قَبْلِنَا يَعْقُوبُ فَارَقَ يُوسُفَا


وقَيْس بن الملوح فارَق ليلى العامرية، وتوبة فارَق ليلى الأخيليَّة، وقيس بن ذريح فارق لُبْنَى، وكُثيِّر فارق عَزَّة، والعبَّاس بن الأحنف فارق فَوْز، وعنترةُ العبسي فارق عَبْلة، وجميل فارق بُثينة، وأبو العتاهية فارق عتبة، والمؤمل فارق الذَّلفاء، ومرقَّش فارق أسماء، وعُروة بن حزام فارق عَفْراء، وكَعْب بن زهير فارق سُعاد، وابن زيدون فارق ولاَّدة، والرافعي فارق مَي زيادة.. ومثلهم وغيرهم كثير، ولولا أنَّ مقامنا هذا ليس مقامًا للسَّرْد لتاريخ العاشقين لأوردتُ لكَ مِن أخبارهم في شأن الفِراق غيرَ قليل.

أمَّا نهاياتهم فأليمة؛ منهم مَن سار وراءَ قلبه فسَبَقه إليه حتفُه، ومنهم من غُيِّب عقلُه حتى جُنَّ، ومنهم مَن انساق وراءَ أهوائه ولم يرضَ بالقضاء والقَدَر فنال مِن الله سخطَه وخسِر!

ولكَ في كتاب "مصارع العشاق" لابن السرَّاج ما يُغْني عن الوصف والشَّرْح، وقد قيل: إنَّ صاحب المصارع نظَم لكتابه أبياتًا تُنبي عن مضمون الكتاب يقول فيها:

هَذَا كِتَابُ مَصَارِعِ العُشَّاقِ
صَرَعَتْهُمُ يَوْمَ النَّوَى بِفِرَاقِ

تَصْنِيفُ مَنْ لَذَعَ الفِرَاقُ فُؤَادَهُ
وَتَطَلَّبَ الرَّاقِي فَعَزَّ الرَّاقِي

فَإِذَا تَصَفَّحَهُ اللَّبِيبُ رَثَى لَهُمْ
أَسْرَى هَوًى أَيِسُوا مِنَ الْإِطْلاَقِ


فخُذْ من قصصهم العبرة، ولا تذهب نفسُكَ حسراتٍ على هذه المرأة، وتذكَّر أنَّ القلوب متقلبة، والحب متحوِّل، وكل شيء ما خلاَ اللهَ باطل.

كُنْ عَنْ هُمُومِكَ مُعْرِضًا
وَكِلِ الْأُمُورَ إِلَى القَضَا

أَبْشِرْ بِخَيرٍ عَاجِلٍ
تَنْسَى بِهِ مَا قَدْ مَضَى

فَلَرُبَّ أَمْرٍ مُسْخِطٍ
لَكَ فِي عَوَاقِبِهِ رِضَا

وَلَرُبَّمَا اتَّسَعَ المَضِي
قُ وَرُبَّمَا ضَاقَ الفَضَا

اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَا
ءُ فَلاَ تَكُنْ مُتَعَرِّضَا

اللَّهُ عَوَّدَكَ الجَمِي
لَ فَقِسْ عَلَى مَا قَدْ مَضَى


الله عوَّدكَ الجميل ووعدكَ بالأجمل، وعدكَ جناتِ عدْنٍ، وحورًا عينًا تتلقَّاكَ الواحدة منهنَّ سعيدةً بكَ، محتفية بقدومكَ، حامدةً الله - عزَّ وجلَّ - على أن كنتَ زوجَها وكانت زوجتَكَ من دون الناس، قائلة لكَ: ((الحمدُ لله الذي أحياكَ لنا، وأحيانا لكَ))؛ "صحيح الجامع".

ولا تَدري لعلَّ الله يُعوِّضكَ بعيناء جميلة في الدنيا، تُحبُّكَ وتحبُّها، ففي العمر متَّسع، ورحمة الله أوسع، أم تشكُّ في رحمة الله؟! تعالى الله رحمن الدنيا والآخِرة ورحيمهما.

ربَط اللهُ على قلبكَ، وعوَّضكَ خيرًا، ورَزَقكَ حبَّه، وحبَّ مَن ينفعكَ حبُّه عنده، وعسَى الله أن يجعلَ ما رزَقكَ ممَّا تحب قوةً لكَ فيما يحب، ويجعل ما زَوَى عنكَ مما تحبُّ فراغًا لكَ فيما يحب، اللهم آمين.

دُمتَ بألف خير.








__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 11:35 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303