تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-08-2016, 11:10 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي محنة الدعوة في أزمة دعاتها
انشر علي twitter

محنة الدعوة في أزمة دعاتها


تامر الشبينى







حمدًا لله وكفى، وصلاة وسلامًا على عباده الذين اصطفى.



أمَّا بعدُ:

فإن أزمة الدعوة اليومَ - بمفهومها البلاغي - باتَت معلومة غير مجهولة، معروفة وليست مُنكَرة؛ حيث يُدركها أهل هذا الفن وأصحاب هذا الميدان؛ إذ وجَدنا دعاةً لا حظَّ لهم من علمٍ، ولا مقدارَ لهم من فَهمٍ، ولا نصيبَ لهم من خُلقٍ، ففي ميدان القرآن صاروا أهل لَحنٍ، وفي رحاب السنة أضحَوا بلا ضبطٍ، وفي مجال الفقه عُلِموا بلا رشدٍ، وفي اللغة - لسان العرب - خُبِروا أهلَ عِيٍّ، بل زادوا الطين بِلَّة، والمريضَ عِلَّة، حينما قدَّموا السُّنة على الفرض، والنفْل على الرُّكن، والمكروه على الحرام، والمختلَف فيه على المُتَّفق عليه، فبغَّضوا الله إلى خلْقه، والإسلامَ إلى أهله، وأساؤوا عرْضه خارج أرضه.



وجَدنا دُعاة أظهروا العبوس بدلاً من التبسُّم، وقدَّموا التجهم والكآبة على خِفَّة الظلِّ والابتسامة، بل إذا أخطأ أحدهم وتبسَّم، فهي ابتسامة صفراء لا حقيقة فيها، ولا رُوح لها، ولا صِدق في عرْضها؛ إذ إنها تُضمِر كيدًا، وتُخفي حِقدًا، كما أنها تُظهر بِشرًا مُزيَّفًا، بل إن تلك الابتسامة ما ظهَرت - على ما بها من عَوارٍ - إلا لنيْل مَغنمٍ، وإدراك مأربٍ، وتحقيق مصلحة، وإذا عاتَبت وتكلَّمت مع أحدهم مُخبرًا إيَّاه بسوء فعْله، وقبيح خُلقه، قابَلك بكلِّ تبجُّحٍ قائلاً لك - ظنًّا منه أنه أَلقَمك حجَرًا في فيك -: أتدخل في القلوب والضمائر؟! أتحكم على الأفئدة والسرائر؟!



أفتلك هي الدعوة؟!

أهذي حقيقة الرسالة؟!

لك الله يا دعوة الإسلام!



وجَدنا دُعاةً أخذوا من الإسلام شكْله، ومن الدعوة جِلبابها، ومن الشريعة كلماتها، طنْطَنوا في كل مناسبة بعبارات محفوظة، وكلمات للعوام أصبَحت معلومة، فهِموا الدعوة وظيفةً ولم يعرفوها رسالةً، حسِبوها دَفتر حضورٍ وانصرافٍ، ولم يُدركوها ألَمًا في القلب، ووجعًا في النفس، وغُصَّة في الحَلْق، وشوكة في اللَّها.



انتَفعوا هم بالدعوة، وما انتفَعت الدعوةُ بهم، أساؤوا إليها، وأحسَنت إليهم، رفَعتهم وما خفَضتهم، وأغنَتهم وما أفقَرتهم، ظهروا أمام الناس يمثِّلون الإسلام، وهم في الحقيقة يَستَترون فيه، ارتادوا كلَّ الموالد، أكلوا على كل الموائد، باعوا الإسلام بأبخس الأثمان، واشتَروا الدنيا بمعشارٍ من الدرهم والدينار، قدَّموا الباقي على الفاني، وآثروا الحاضر على الغائب، اغتالوا الناس باسم الدين، ذَبحوهم بالقرآن، قتَلوهم بالسُّنة، ضيَّقوا عليهم بالفقه، وإذا تكلَّمت أو نصَحت، قالوا لك: نحن أهل الدعوة ولسان حالها!



أفتلك هي الدعوة؟!

أهذي حقيقة الرسالة؟!

لك الله يا دعوة الإسلام!



وجَدنا دُعاة تخرَّجوا في مؤسَّسات رسمية، وهيئات حكومية، يَحملون إجازات وثناءَات وشهادات، بيد أن واقعهم الدعوي يُبدي كلَّ سَوءة، ويُظهر كلَّ عَورة؛ حيث ظنَّ هؤلاء في أنفسهم أنهم الأعلمُ من غيرهم، والأقدر على الدعوة ممن سواهم، فُرِض عليهم أن يتكلَّموا، ووجَب على غيرهم أن يَصمتوا، هم أهل المقدمة دائمًا، وحتمًا غيرهم في المؤخرة، يَملِكون العلم والآخرون يَمتلكهم الجهلُ، ناطَحوا العلماء، وازْدَروا الدعاة، وقالوا: نحن رجال وهم رجال، العين بالعين، والسن بالسنِّ، والجروح قِصاص، أعدَل الناس إذا حكموا، أفصَح الخلْق إذا نطَقوا، ألْسَن من سيبويه، وأفْقه من الشافعي، وأوْرَع من الهروي، وأزهَد من البصري، وأحْفَظ من العسقلاني، رأيهم هو السديد، وعندهم كل جديد، ولِمَ لا؛ فهم أهل الحَظوة والخطوة؟!



أفتلك هي الدعوة؟!

أهذي حقيقة الرسالة؟!

لك الله يا دعوة الإسلام!



وجَدنا دُعاة فهِموا الدعوة أحزابًا، واشتراكات وتنظيمات، ارتَموا في أحضانها، وتفانَوا في سبيلها، يُوالون من وافَقهم، ويُعادون مَن خالفهم، يَغضبون لحزبهم أكثر من غضبهم لإسلامهم، يَعرفون عن قادتهم ما لا يَعرفونه عن صحابة سيِّد الأنام - عليه الصلاة والسلام - القادة عندهم لا يُخطئون، بل - للأسف آلهة من دون الله يعبدون، القرارات لا تُراجع، السياسات قرآن، الأيديولوجيات معصومة، الأصول تُحفظ ولا تُنسى، وتُرعى ولا تُهمل، القرآن نزَل لهم دون غيرهم، فهم الذين يَفقهونه ويَفهمونه، وغيرهم لا يعرفونه، بل يَجهلونه، رأيهم صواب لا يَحتمل أيَّ خطأ، ورأي غيرهم خطأ لا يَحتمل أي صوابٍ، لا يَسمعون إلا لِمَن وافَقهم، ويُبغضون مَن خالَفهم، بل إذا حدَث والتقَت الآراء ووافَقتهم في مسألة، فإلى عَنان السماء رفَعوك، وإذا اختلَفت وأفصَحت، وناقَشت، فتَحتَ الأحذيةِ وضَعوك، وأهالوا التراب عليك وعلى تاريخك، وانهالَت الأسهم عليك من كلِّ حدَبٍ وصوبٍ، وأوْعَزوا إلى صغارهم وصِبيانهم أن يُعلنوا الحرب عليك؛ وذلك بالانقطاع عنك، وعدم الاستماع إليك.



يظنون أن الحق المَحض معهم لا مع غيرهم، والباطل البَحت لا يعرفهم ولا يَعرفونه، بل هو دائمًا من نصيب غيرهم، كما أن الغير عندهم لا يُجيد إلا الكلام والعتاب، والجدال والمَلام.



الإسلام عندهم لا عند غيرهم، القرآن قرآنهم، الرسول رسولهم، الصحابة هم أعلم الناس بهم، يقولون دائمًا: الرأي رأيُنا، والقول قولنا، والتمكين لن يكون إلا لنا، وإذا تكلَّمت وعارَضت، اتُّهِمت في دينك بالرِّدة، وفي نيَّتك بالسوء، وبأنك خُنت الأمانة، وضيَّعت الرسالة، ونقَضتَ العهد مع الله، وتحقَّقت لديهم بالنجاسة المعنوية دون الحقيقية، بل والحقيقية أحيانًا.



أفتلك هي الدعوة؟!

أهذي حقيقة الرسالة؟!

لك الله يا دعوة الإسلام!



إن البون شاسعٌ، والفرق بعيد بين هؤلاء وبين الدعوة!




إننا نريد داعية يجعل القرآن صديقه، والليل أنيسَه، والكتاب جليسه، والدفتر حليفه، والقلم سلاحه، واللسان تُرجمانه، مُقيمًا للصلاة، مطعيًا لله، مُتأسِّيًا برسول الله، عينه دامعةٌ، قلبه خاشع، لسانه ذاكرٌ، عقله في دعوته يفكِّر، نفْسه وَجِلةٌ، سريعَ البديهة، قويَّ الذاكرة، حاضرَ الجواب، وقورًا في مِشيته، عفيفًا في كلامه، جميلاً في هِندامه، مُرتَّب العبارات، مُنظَّم الكلمات، حادًّا في الحق، متحلِّيًا بالصدق، متوشِّحًا بالعِفَّة، مُتزوِّدًا بالتقوى، مُجاهدًا لنفسه، بالله يَعتصم، ومنه يستمدُّ وعليه يتوكَّل، يتحلَّى بالفضائل، يتخلَّى عن الرذائل، يترفَّع عن السفاسف، همُّه الأول دعوته، لا حياتُه ولا أُسرته، يُعطيها كلَّ ما يَملِك من نفسٍ ونفيسٍ، وغالٍ ورخيص، يَدفع عن حِياضها، يتفانَى في سبيلها، بل ويُقاتل من أجْلها؛ حتى يَلحق بالذين: ﴿ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا ﴾ [النساء: 69].



إننا نريد داعية تكون دعوته لله خالصةً، من القلب نابعة، من كلِّ لون متجرِّدة، يُحدِّد هدفه، يَرسُم خُططه، يُنوِّع وسائله، يتعلَّم من ماضيه، يُعايِش حاضره، يَستشرف مستقبله، يرتبط بمَدعويه، لا يأنَف منهم، ولا يَشمَخ عليهم، بل يَودُّهم ويَودُّونه، ويُهاديهم ويُهادونه، يُعطيهم ويُعطونه، يَبَشُّ في وجوههم، يأخذ بأيديهم، يُقرِّب المعاني، يوضِّح الأمور، يُيَسِّر الإسلام، يُنوِّع موضوعاته، يَرتبط بالأصل ويتَّصل بالعصر، يُوازن بين التراث والمعاصرة، يُخاطب كلَّ التيَّارات، يَنفتح على كل المجتمعات بما يحقِّق هدفه ولا يتعارَض مع دعوته؛ حتى يكون ممن يَصدُق عليهم قوله تعالى: ﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [فصلت: 33].



إننا نريد داعية يُقنع العقول، ويَستميل القلوب، ويخاطب النفوس، يَشحَذ الهِمم، يحرِّك العزائم، يقوِّي الإرادات، يَدحَض الشُّبهات، يردُّ على المُفتريات، يَعِظ ويَخطب، يُحاضر ويَكتب، يحلِّل ويناقش، يُخاطب ويُجادل، يَقرَع الشُّبهة بالحُجة، يذكر الدليل تِلْو الدليل، والبرهان وراءه البرهان، ثم يُلقِم خَصمه حجرًا لا يَنطق بعده، يَحذو حَذْو السابقين، يسير على دَرْب اللاحقين، يَضرب في كل صوب بسوطٍ، وفي كل وادٍ بسهمٍ، يأخذ من العلوم ما يخدم دعوته، ويَرفع رسالته، فمن الجغرافيا يأخذ من الإدريسي، ومن الطب يتعلَّم من الزهراوي، وفي الرياضة يُبدع كالخوارزمي....، وهكذا يسير ويسير، يَصول ويَجول، مُؤمنًا بدعوته، مُعلنًا لها، راجيًا لها الازدهار والاتِّساع والانتشار؛ حتى يكون ممن يقتدي بالنبي - صلى الله عليه وسلم - في قوله تعالى: ﴿ قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [يوسف: 108].



إننا نريد داعية يجعل كتابَ الله قائدَه، ونبيَّه مُعلِّمَه، وصحابته أئمَّتَه، فمن كتابٍ يَنطلق، وعن رسولٍ يأخذ، ومن صحابتِه يتعلَّم، وبسِيَر أعلام الدعوة يتحرَّك، يَجمع بين القرآن والسنة، والآية والحديث، ثم يُتبِع ذلك بالأثر، ثم يُذيب الجميع في كوب واحد، ثم يُقلِّب، فيَرفع، فيشرب، فيرتوي، فيَتداوى دواءً لا سُقْمَ بعده.



يهتمُّ بالأصول، يركِّز على القواعد، يُقدِّم الحديث عن الأخلاق، يؤخِّر الكلام عن الاختلافات والجزئيَّات، والفرعيَّات والقشوريَّات، يَنتقل من مكانٍ إلى مكان، ومن موطنٍ إلى آخر، ناشِرًا دعوته، مُعلنًا رسالته، يرجو رضا الله، يَبغي ثوابه، يخاف عقابه، يعلم أن الآجال بيد الله، والأرزاق مقدَّرة عند الله؛ ولذلك فهو لا يَخشى في الحق لومةَ لائمٍ، ولا سَطوة متجبِّرٍ، لا يَرهَب من الموت إن نزَل، ولا من الهلاك إن حلَّ، يَحمل هَمَّ الإسلام في كلِّ مكان، يعيش بقلبه في فلسطين، وبعقله في العراق، وبرُوحه في أفغانستان، وبجسده في مصر، يُناصر المجاهدين، يشدُّ من أَزْر المُضطهدين، يدعو لفكِّ أسْر المسجونين، لا يكتفي بالقول، بل يؤيِّد القول بالفعل، والكلمة بالعمل؛ حتى لا يكون ممن يَنطبق عليهم قوله تعالى: ﴿ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ ﴾ [الصف: 3]، وقوله: ﴿ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ ﴾ [هود: 88]، وقوله: ﴿ أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ ﴾ [البقرة: 44].




وختامًا؛ فهذا هو الداعية الذي أحلُم به وأدعو إليه، فهل تستطيع المؤسَّسات العالمية - من أزهرنا الشريف، وجامعة الزيتونة، وجامعة الإمام سعود، والاتحاد العالمي لعلماء المسلمين - أن تُرَبيَ لنا ذاك الداعية؟!




اللهمَّ آمين!






فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة shqawe

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 07:43 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303