توجهت 17 أسرة، مساء الخميس، إلى مدرسة أمير الشعراء بحثًا عن ملاذًا لقضاء ليلتهم بعد يوم من العناء حاصرتهم فيه ألسنة النيران وسحب الدخان بفعل احتراق مصنع البويات بالعجمي في الإسكندرية. الذهول والحزن يسيطران على المكان في فناء المدرسة وفجاة قطع سكون المكان صوت سعال أحد الأشخاص الذي كان...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه