منذ عام 2002 وكان فن الرسم بالرمال يستهوى أيمن عبداللطيف. بدأه كهواية، حيث كان يحب أن يجلس على شاطئ البحر، ويجسد من الرمال بيوتا وأشكالا مجسمة، وعلم بعد ذلك أن هذا النوع يسمى «فن الرسم بالرمال»، وأنه متواجد فى بلدان أجنبية. ويقول «أيمن»، من أبناء الإسكندرية: «لم أجد هذا الفن متوافرا فى...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه