تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-16-2016, 12:49 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي أنا تعبت في حياتي الدينية!
انشر علي twitter

أنا تعبت في حياتي الدينية!


الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي



السؤال
السلام عليكم.
مبدئيًّا؛ أحبُّ أعرِّفكم أنِّي شابٌّ تربيت في أُسرة متمسِّكة إلى حدٍّ كبير بالأخلاق والأدَب، مِن صغرى وأنا أحبُّ الأخلاق والاحترام والأدَب، ولكن - دائمًا - ما يأتيني شكٌّ: هل أفعل ذلك لأنِّي مخلصٌ لهذا الأمْر، أم لأنِّي ما أحسن أن أكون غيرَ هذا، أو لا أستطيع أن أعملَ مِثلَ الشباب الذي يُكلِّم البنات، أو خلافه مِن المخالفات العامَّة، والتي أصبحتْ مُتقبَّلة في مجتمعنا؟ وبالأخص أنَّ هذه النوعيةَ هي التي تحظَى بالقَبولِ الاجتماعي والشعبيَّة.
وفي المرحلة الإعدادية كنتُ دائمًا بالنسبة للناس - لأني مؤدبٌ - شخصًا ساذَجًا، وكنتُ - دائمًا - أرَى زملائي اجتماعيِّين، وأنا متضايق وأتطلَّع أن أكونَ مثلهم، ومحبوبًا، والناس كلهم يلتفُّون حولي في سنِّ الثانوي، حاولتُ أن أكونَ أكثرَ اجتماعيَّةً، ولكن ما زال لديَّ - دائمًا - سوءُ ظنٍّ في نَفْسي: أن أي شيء أعمله لا أكونُ مخلصًا فيه، ولكن أعمله لغرضٍ آخَرَ غير الذي أقوله، البعضُ قالوا لي: إنَّ هذه وسوسةُ شيطان، ولكن - كثيرًا - ما أستعيذُ وأدعو الله أن يهديني إلى الطريقِ الصحيح، لاحظتُ في حياتي أنَّ الأشخاص الملتزمين دِينيًّا - دائمًا - ما يحبُّون الاقترابَ مني، وارتبطتُ بهم كثيرًا، ولكن كانت – دائمًا - تُواجِهني مشكلةُ الخوف من إطلاق اللحية، والمظهَر الدِّيني بوجهٍ عام، كانت في البداية خوفًا من أمْن الدولة، ولكن اتَّضح لي أنَّ السبب الحقيقي هو أنِّي غيرُ قادر على أن أكونَ في صورةِ الشيخ أمامَ الناس، وأخاف جدًّا مِن الانتقادات اللاذعة من كلِّ مَن حولي؛ إذا أخطأت يقولون لي: كيف تكون شيخًا وتعمل كذا؟!
فأصبحتُ في حيرةٍ أخرى في كثيرٍ من أعمالي؛ هل هي لله أمْ للناس؟ وأصبحتُ أَحْذَر في كلِّ كلمة أقولها، وبعدَ أن أصبحتُ شخصًا اجتماعيًّا، صرت مرةً أخرى انطوائيًّا، ولا أحبُّ أن أتكلَّمَ كثيرًا، وأرَى أيَّ شخص يُذنب ذنبًا أنه شخصٌ عاصٍ، وأنظر له نظرةً دونيَّة، وفي الحقيقة هو إحساسي أنِّي أصبحتُ ضائقَ الصدر بالدِّين، وأني أتطلع لأنْ أستمتعَ مِثله، ولأني لا أجِدُ أي متعة في الدِّين، ولكن مجرد قُيود وفقط، أصبحتُ لا أعرف لماذا أنا ملتزم، فلا أحسُّ بإيمانيَّات نهائيًّا، وأي كلام أو خُطب أسمعها، لا يُؤثِّر فيَّ.
وممَّا أحبطني أكثرَ: أنَّني - كثيرًا - أدْعو أن يُريني ربُّنا الحق، ويُعينني ويقوِّيني، ومع ذلك أجِدني أضعُف أكثر، كثيرٌ يقولون لي: ابتلاء، لكن أنا لا أصبِر، وتعبتُ مِن حياتي، أصبحتُ موسوسًا في كلِّ تعاملاتي، لا أعرِف أن أتعامَل بطبيعتي نهائيًّا، ولدرجةِ أني بدأتُ أشكُّ في نصوصِ الدِّين نفسها؛ كيف هذا وكيف هذا، وطبعًا يستحيل - مع كلِّ شيءٍ أشكُّ فيها - أن أذْهَب لأسأل شيخًا؛ لأنِّي لن أجِد شيخًا لأسئلتي هذه كلها!
صعوبة الموضوع: أنِّي الآن مُقدِم على زواج، ولا أعرِف كيف أختار الزوجةَ؛ مِن كثرة التشتُّت الذي أنا فيه؟ هل أختارُ بنتًا جميلة، ولا أختار بنتًا دَيِّنة؟ وأنا أخاف - دائمًا - من أن يُضيِّق أحدٌ عليَّ في صورةِ الدِّين، أنا - حقيقةً – تعبتُ، وأصبحتُ لا أعرف أيَّ شيء، ولا أعرف أنَّ أحدًا يمكن أن يفهمني أو يعرفَ سببَ ما أنا فيه، وماذا يكون حلُّه؟


الجواب
الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:
فالذي يَظْهَر مِن رِسالتك: أنَّك ابتُليتَ بالوسوسة، التي هي من حديثِ النَّفْس المعفوِّ عنه؛ كما قال النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ الله تجاوز لي عن أُمَّتي ما وسوستْ به صُدورُها، ما لم تعملْ أو تَكلَّم))؛ متفق عليه، وفي روايةٍ في "الصحيحين" - أيضًا -: ((إنَّ الله تجاوز عن أمَّتي ما حدَّثتْ به أنفسُها، ما لم تعملْ أو تتكلَّم))، وتألُّم قلبِك مِن تلك الوسوسة، وكَراهةُ ذلك وبُغضُه، صَريحُ الإيمان؛ والحمدُ لله الذي جَعَل غاية كَيْد الشيطان الوسوسةَ.
هذا، وقدْ بيَّن شيخُ الإسلام ابن تيمية أسبابَ تسلُّط الشيطان بالوسواس وطُرق العلاج، فقال في - "مجموع الفتاوى" (7/ 282- 283) -:
"ولا بدَّ لعامَّةِ الخَلْقِ مِن هذه الوساوس؛ فمن الناس مَن يُجيبها فيصير كافرًا أو منافقًا، ومنهم مَن قد غمَر قلبَه الشهواتُ والذنوب، فلا يُحِسُّ بها إلا إذا طلَب الدِّين؛ فإمَّا أن يصيرَ مؤمنًا، وإمَّا أن يصيرَ منافقًا، ولهذا؛ يَعْرِض للناس مِن الوساوس في الصلاة ما لا يَعرِض لهم إذا لم يُصلُّوا؛ لأنَّ الشيطانَ يكثُر تعرُّضه للعبد إذا أراد الإنابةَ إلى ربِّه، والتقرُّبَ إليه، والاتصالَ به؛ فلهذا يَعرِض للمصلِّين ما لا يَعرِض لغيرهم، ويَعرِض لخاصَّة أهلِ العلم والدِّين أكثرُ مما يَعرِض للعامَّة؛ ولهذا يوجد عندَ طلاَّب العلم والعبادة مِن الوساوس والشبهات ما ليس عندَ غيرهم؛ لأنَّه لم يسلكْ شَرعَ الله ومنهاجه، بل هو مقبلٌ على هواه في غفلةٍ عن ذِكْر ربه، وهذا مطلوبُ الشيطان، بخِلاف المتوجهين إلى ربِّهم بالعِلم والعبادة، فإنَّه عدوُّهم يطلُب صدَّهم عن الله؛ قال – تعالى -: ﴿ إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا ﴾ [فاطر: 6]؛ ولهذا أُمِر قارئُ القرآن أن يستعيذَ بالله من الشيطان الرجيم، فإنَّ قراءة القرآن على الوجه المأمور به تُورِث القلبَ الإيمانَ العظيم، وتَزيده يقينًا وطُمأنينة وشفاءً؛ وقال - تعالى -: ﴿ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَارًا ﴾ [الإسراء: 82]، وقال - تعالى -: ﴿ هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [آل عمران: 138]، وقال - تعالى -: ﴿ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [البقرة: 2]، وقال - تعالى -: ﴿ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ ﴾ [التوبة: 124]، وهذا ممَّا يَجِده كلُّ مؤمِن مِن نفسه، فالشيطانُ يُريد بوساوسه أن يشغلَ القلبَ عن الانتفاعِ بالقرآن؛ فأمَر الله القارئَ إذا قرأ القرآن أن يستعيذَ منه؛ قال - تعالى -: {﴿ فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ * إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُمْ بِهِ مُشْرِكُونَ ﴾ [النحل: 98 - 100]، فإنَّ المستعيذَ بالله مستجيرٌ به، لاجِئ إليه، مستغيث به مِنَ الشيطان، فالعائذُ بغيرِه مستجيرٌ به، فإذا عاذَ العبدُ بربِّه، كان مستجيرًا به متوكلاً عليه، فيعيذه الله مِن الشيطان، ويُجيره منه؛ ولذلك قال الله - تعالى -: {﴿ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ * وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [فصلت: 34 - 36]، وفي "الصحيحين" عن النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّه قال: ((إنِّي لَأَعلمُ كلمةً لو قالها لذهَب عنه ما يَجِد: أعوذ بالله مِن الشيطان الرجيم))، فأمَرَ - سبحانه - بالاستعاذة عند طلبِ العبدِ الخيرَ؛ لئلاَّ يعوقَه الشيطانُ عنه، وعندما يَعرِض عليه من الشر ليدفَعَه عنه عندَ إرادة العبدِ للحسنات، وعندَما يأمره الشيطان بالسيِّئات؛ ولهذا قال النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا يَزال الشيطانُ يأتي أحدَكم، فيقول: مَن خَلَق كذا؟ مَن خَلَق كذا؟ حتى يقول: مَن خلَق الله؟ فمَن وجَد ذلك، فليستعذ بالله ولينتَهِ))، فأمَر بالاستعاذةِ عندما يَطلُب الشيطان أن يوقعَه في شرٍّ، أو يمنعَه من خير، كما يفعل العدوُّ مع عدوِّه، وكلَّما كان الإنسانُ أعظمَ رغبةً في العِلم والعبادة، وأقدرَ على ذلك مِن غيره - بحيث تكون قوتُه على ذلك أقوى، ورغبتُه وإرادتُه في ذلك أتمَّ - كان ما يَحصُل له - إنْ سلَّمه الله مِن الشيطان - أعظمَ، وكان ما يفتَتِن به - إن تمكَّن منه الشيطان – أعظمَ".

وقال - أيضًا - في "مجموع الفتاوى" (22 / 608):
"والوسواسُ يَعرِض لكلِّ مَن تَوَجَّهَ إلى الله - تعالى - بذِكْر، أو غيره، لا بُدَّ له مِن ذلك، فيَنبغي للعبد أن يَثْبُتَ ويصبِر، ويلازم ما هو فيه مِن الذِّكْر والصلاة، ولا يَضْجَر؛ فإنَّه بملازمةِ ذلك ينصرِف عنه كيدُ الشيطان؛ ﴿ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا ﴾ [النساء: 76]، وكلَّما أراد العبد توجُّهًا إلى الله - تعالى - بقلبِه، جاءَ مِن الوسواس أمورٌ أخرى، فإنَّ الشيطانَ بمنزلة قاطع الطريق، كلَّما أراد العبدُ أن يسيرَ إلى الله - تعالى - أراد قطعَ الطريق عليه؛ ولهذا قيل لبعضِ السَّلَف: إنَّ اليهودَ والنصارى يقولون: لا نُوسوَس، فقال: صَدَقوا، وما يصنع الشيطانُ بالبيتِ الخراب؟! وتفاصيل ما يَعرِض للسالكين طويلٌ موضعُه".

لتعلم - رعاكَ اللهُ - أنَّ مِن أهمِّ وسائل النجاة:
طلب العِلم الشرعي؛ قال القاضي عياضٌ في "ترتيب المدارك وتقريب المسالك": "قال ابن وهب: "كان أوَّل أمْري في العبادة قَبلَ طلبِ العلم، فولع بي الشيطانُ في ذِكْر عِيسى - عليه السلام - وكيف خلَقَه الله، فشكوتُ ذلك إلى شيخ، فقال لي: اطلبِ العلم؛ فكان سببَ طَلبِي".
ومنها: اتِّخاذُ رفقةٍ صالحة من طلاَّب العلم النافع؛ فإنَّ الشيطانَ مع الواحد، وهو مِن الاثنين أبعد، وإنَّما يأكُل الذئب من الغنَم القاصية، وقدْ قال الله - تعالى -: ﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ﴾ [الكهف: 28].
ومنها: إدْمانُ الذِّكْر وجعْل أوراد يوميَّة مِن كتاب الله؛ قال الله – تعالى -: ﴿ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا ﴾ [الإسراء: 82]، مع المحافظةِ على أذكارِ الصباح والمساء، وأَدْبارِ الصلوات المكتوبات، وأَذْكارِ النَّوْم.
ولمعرفةِ بقية سُبل النجاة راجِع على موقعنا تلك الاستشارات: "الله أكبر! الحمد لله الذي رَدَّ كيدَه إلى الوسوسة، وساوس وخوف، الخوف والندم والرهبة".








__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة shqawe

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 09:38 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303