لم يكن فى نيتى التعليق على وفاة الأستاذ إبراهيم نافع، لمعرفتى أن وراءه ما يكفى من الأصدقاء والأعداء، وقد قام كلا الطرفين بواجبه. نال المديح والأسى من رفاق دربه وتلاميذه، فى الإعلام الجماهيرى، ولم يكن أعداؤه أقل عددًا، كانوا فحسب أقل عدة. امتلأت بتعليقاتهم صحافة الهامش فى وسائل...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه