«تخريب.. ترهيب.. تشريد»، ثلاث كلمات تلخص حال من التقتهم «المصرى اليوم» من سكان حى المواردى بالسيدة زينب، والذى يتعرض لحملة هدم وإزالة شاملة للعقارات والورش والدكاكين. كلمات تخرج ممزوجة بمرارة الحزن وصرخات الغضب من التعنت وسوء المعاملة والقلق من الغد والخوف من المجهول والمستقبل الذى...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه