تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-06-2016, 10:01 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي أولادنا بين الاهتمام والإهمال
انشر علي twitter

أولادنا بين الاهتمام والإهمال(1)


الرهواني محمد





الخطبة الأولى
إنّ الحمدَ لله، نحمدُه ونستعِينه ونستَغفِره ونتوب إليه، ونعوذُ باللهِ مِن شرور أنفسِنا ومِن سيِّئات أعمالِنا، مَن يهدِه الله فلاَ مضِلَّ له، ومَن يضلِل فلاَ هادِيَ له، وأشهَد أن لاَ إلهَ إلاّ الله وَحدَه لاَ شريكَ لَه، القائل سبحانه: ﴿ وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لَا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِدًا كَذَلِكَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ ﴾ [الأعراف: 58]. وأشهَد أنّ محمّدًا عبده ورسوله صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله وصحبه.

﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].

﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].

﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].

معاشر الآباء والأمهات، إن نعم الله علينا كثيرة لا تعد ولا تحصى، مصداقا لقوله سبحانه: ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ﴾ [النحل: 18].

حديثي إليكم اليوم بإذن الله، عن نعمة من نعم الله التي امتن الله بها على عباده، نعمة الأولاد.

فالأولاد نعمة عظيمة من المنعم الوهاب، يختص الله عز وجل بها من يشاء من عباده ولو كانوا فقراء ضعفاء، ويمنعها عمن يشاء من خلقه ولو كان أغنياء أقوياء، قال ربنا سبحانه: ﴿ وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ ﴾ [الشورى: 49، 50]

الأولاد عطاء رباني كريم يستوجب الشكر، لأن شكر النعم سبيل إلى استقرارِها ودوامها، ونزولِ البركة فيها، قال سبحانه وتعالى: ﴿ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﴾ [إبراهيم: 7].

﴿ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ ﴾ [إبراهيم: 7]، ليس باللسان وحده، ولكن بما هو أعمق وأبلغ، وهو إحسان تربيتهم وفق المنهج الذي أراده الله سبحانه وتعالى، تنشئتهم على محبة الله وخشيته ومراقبته في السر والعلن، وكذا محبة الحبيب النبي صلى الله عليه وسلم واقتفاءِ أثر سنته، وبذلك يكونون حقا قرة أعين، كما هو مطلب عباد الرحمن المؤمنين: ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74] وإنما تقر الأعين بصلاحهم وطاعتهم لله تعالى.

عندما يكون الأولاد قرة أعين، فإن الآباء حقا يعيشون الحياة المفعمة بالخير والطمأنينة والأمن، نعم الآباء يَقطفون ثمار تربيتهم الصالحة، وتوجيهاتهم السديدة، وأسلوبهم السمح في التعامل الأمثل مع الأولاد، فتكون هذه الثمار طرية ندية هنية تعود على الآباء بالسعادة والذكر الطيب والحسن في الدنيا والآخرة، على العكس فيما إذا كان الأولاد شوكة في الأعين، فإضافة إلى آلامها ومتاعبها وويلاتها، فإنها تكون وبالا على الأباء، ولا يقطفون منها سوى الشوك والحنظل، وتكون من موجبات الشقاء والذكر السيئ في الدنيا والآخرة.

فما نريد أيها الآباء ويا أيتها الأمهات، ما نأمل في أولادنا إلا أن يكونوا قرة أعين لنا.

وهل لدينا بعد توحيد الله تعالى وحسن عبادته من مشروعِ حياةٍ أهم وأولى من تربية أولادنا والسهر عليهم بالعناية والرعاية والتوجيه والإرشاد، ليكونوا صالحين مصلحين على نور من ربهم؟


فهم بهجة الدنيا وزهرة الحياة وزينتُها كما قال ربنا سبحانه: ﴿ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾ [الكهف: 46]، وذلك بقدر ما يتصفون به من صلاح واستقامة فهم نعمة حقيقية إذا قمنا بواجبِهم وحقهم، وأحسنا رِعايتَهم وتربيتهم.

وإلاّ فهم مصدر فتنة وشقاء، هم محنة ونقمة إن لم نحسن رعايتهم وتربيتهم، قال جل وعلا: ﴿ أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ ﴾ [الأنفال: 28].

نعم، فتنة إن لم نحسن رعايتهم وتربيتهم، فلربما تمنى الأب أنه لم يرزق بهم وكان عقيماً أو كان نسيا منسيا.. أقول ذلك ليس من باب التشاؤم، لأن التشاؤم علامة من علامات العجز والتواكل، ولكنه الواقع الذي نعيشه صباح مساء، فكم من أب سالت دموعه على خديه ذلا وهوانا أمام الرجال، وسبب ذلك أولاده، وكم من أب عاش مرارة الحياة وقسوتها، وسبب ذلك أولاده، وكم من أب لم يكن يعرف طريق الشرطة ولا مراكزها، فعرفها عن طريق أولاده، بل كم من والد أدخله أولاده السجن، فسُجن وهم طلقاء يسرحون، وكم من أب أصابه الإفلاس وسبب ذلك أولاده، وكم من أب أصيب بأزمات وزَهَقت روحه، والأولاد هم السبب، وكم من أم أُدخلت مستشفى الأمراض النفسية والعصبية وسبب ذلك الأولاد.

ولكن قبل أن نلوم الأولاد، أو نُدين أوضاعَ الحياة الصعبةَ التي تحيط بهم، وعناصر الفتنة التي تتربص بهم، علينا أن نسأل أنفسنا، هل نحبهم حبا حقيقيا يدفعنا بصدق وإخلاص لنحسن تربيتهم؟ وهل استجبنا فيهم لأمر الله تعالى بتنشئتهم على الإيمان به وتوحيده والتنافس في طاعته والعمل على وقايتهم من سبل الغواية في الدنيا والهلاك في الآخرة؟ وهل أنشأناهم على كريم الأخلاق؟ هل عاملناهم بالرحمة والعطف والمواساة؟ أم أن مشاغلنا الدنيوية المادية، من أموال ومناصب وديار وملاهي، هي أولى من أفلاذ أكبادنا؟ أسئلة لابد أن نجيب عنها بصدق.. لابد أن نعترف بأننا مفرطون مقصرون، والدليل على ذلك، ما نراه في أجيالنا من عواقب ذلك، فهل من مذكر معتبر؟.

لو أننا تأملنا وأمعنا النظر جيدا فيما نشكوه من الفساد الأخلاقيِ في مجتمعاتنا، وظهورِ المنكرات، وانتهاك الحرمات، وزيغٍ في المعتقدات، وتهاون في العملِ بالواجبات، لوجدنا أن سبب ذلك كلِّه هو تَرْكُ التربية، وإهمالُ التأديب في وقته.

البعض قد يلقي باللائمة على التلفاز والإنترنيت والشارع والرفقة السيئة والإعلام الفاسد عموما، وكل ذلك من العوامل المدمرة لأولادنا ولا ريب، لكن السبب الأعمق، يتجدر في أوضاع البيوت أولا، حين لا يجد الأولاد من يشبعهم عاطفيا ويرشدهم سلوكيا، ويأخذ بأيديهم في متاهة الفتن، ويعمل على تقوية مناعاتهم الفطرية والإيمانية تجاه المؤثرات الخارجية السلبية، ويحسن قيادتهم وتوجيههم.

قد يزعم أكثرنا، أنهم لم يقصروا في شيء من لوازم وضرورات عيش أولادهم، في المسكن والمطعم والملبس والعلاج والتمدرس والترفيه، ويظنون أنهم بهذا قد قاموا بواجب التربية، وفي الحقيقة، هم قاموا بواجب الرعاية فقط والذي هو حق من حقوق الأولاد على آبائهم، ولكن أولادَنا أحوج إلينا فيما هو أهم وأولى وأعظم وأغلى من الرعاية هم في حاجة للتربية، تربية الروح والعقل والقلب، هم في حاجة للغذاء الروحي الإيماني والخلقي، الذي يشبعهم بضرورات الاستقامة على طاعة الله جل وعلا، والتزام النظام والسماحة في التعامل مع الغير ورباطة الجأش أمام المشكلات، ونحو ذلك من الصفات النفسية الإيجابية التي هي من صميم الإسلام لبناء النفس الإنسانية القوية السوية، القادرة على التفاعل الحيّ مع قيم الحق والخير والجمال.

فهل من إرادة قوية وصادقة في المراجعة لتصحيح مفاهيمنا وتقويم سلوكياتنا إزاء أولادنا، وتمثل البرنامج التربوي الإسلامي الذي لا بديل له، في تنشئتهم وإعدادهم وفق المنهج الصحيح السليم الذي يوصل إلى بَر الأمان؟.

الخطبة الثانية
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف خلق الله محمد رسول الله.

معاشر الصالحين والصالحات:
إذا أردنا أن نجني ثمار جهودنا وتضحياتنا، إذا أردنا أن ندرك بِر أولادنا، إذا أردنا أن نتذوق حلاوة صلاحهم ونفعهم، فلنربطهم بالحياة الباقية، لنصلهم بالعروة الوثقى التي لا انفصام لها، ليكن همنا كيف نرضي الله في تربيتهم لا أن نُرضي الناس في رعايتهم.

ليكن همنا أن نجتمع بهم في الآخرة في مقعد صدق عند مليك مقتدر.

ولنتذكر جميعا أن أسراً كثيرة ستتفرق في ذلك اليوم يوم الحشر، أسرا بأكملها يتنكر أفرادها بعضهم لبعض، يقول رب العزة، ولنسمع لهذا التحذير ما دمنا في زمن المهلة: ﴿ فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ * يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ * لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ ﴾ [عبس: 33 - 37].

ويقول سبحانه: ﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئًا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ ﴾ [لقمان: 33].


تلك الأسر التي كان همّ راعيها والمسؤول عنها، الدنيا فحسب! همه أن يمتلك بيتاً في الدنيا وأن يملأ بطون أولاده، ولا يهم أمن الحلال كان ذلك أم من الحرام، همّ راعيها والمسؤول عنها أن يخلف لأولاده ثروة ومالاً ولو كان يعلم أنهم سيستعينون بها من بعده على معصية الله.. همه حضور أولاده وانضباطهم في المدرسة ولا يهم إن غابوا عن المسجد وهجروه، همه ارتفاع معدل أبنائه ودرجاتهم في الدراسة، ولا يهم لو انخفض مستوى إيمانهم وأخلاقهم.

لقد ابتعد أولادنا عن منهج الله وشرعه، وتركوا طريق الهدى والنور، وساروا يتخبطون في الظلمات، أولادنا ابتعدوا عن الدين وتعاليمه، بل أصبحوا لا يعرفون من الدين إلا اسمه ولا من القرآن إلا رسمه. هجروا المساجد فلا يعرفون طريقها، هجروا القرآن فلا يعرفون قيمته ولا كيف يقرأ، أخذت ألسنتهم بدلا من حفظ القرآن وتلاوته في تعلم وحفظ ما يغضب الرحمان، ألسنتهم اعتادت سب الآباء وشتمهم وقذف والأمهات وإذلالهن! بل الأعظم من ذلك تطاولت ألسنتهم في سب الله والملة والدين.

زلّت أقدامهم وسارت بهم إلى الشرّ والفتنة والفساد، قادتهم أقدامهم إلى التشبث بالغرب وعاداته وتقاليده وموضاته، بدل التشبث بما وصلت إليه أيديهم وعقولهم من العلوم والتكنولوجيا والتقدم، والمصيبة العظمى، أصبح الممثلون والمغنون من الغرب الساقطون المنحطون المفسدون الذين يتعاطون الفواحش على أشكالها، أصبحوا قدوة لأولادنا، يقتدون بهم ويقلدونهم في أقوالهم وأفعالهم ولباسهم وحركاتهم.

هذا التقليد وهذا الاقتداء تفشى في مجتمعاتنا، فقتل في أولادنا صغارا وكبارا روح الانتماء لهذا الدين ولأمة الإسلام، بل تركهم أجسادا بلا أرواح، حتى صدق فيهم قول رب العزة جل جلاله: ﴿ وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ ﴾ [المنافقون: 4].

فاللهم لطفك يا لطيف بهذه الأمة، ورد بأبنائها وبناتها إلي دينك ردا جميلا.


وللحديث بقية.....






__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة shqawe

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 11:21 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303