تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-24-2016, 04:26 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي الزكاة ركن الإصلاح الاجتماعي
انشر علي twitter

الزكاة ركن الإصلاح الاجتماعي
الشيخ طه محمد الساكت



سلسلة مقالات (2)



نصوص وعناصر:
وانظر إلى الزكاة التي لا تكاد تفارق الصلاة في الكتاب العزيز؛ لأنها ركن الإصلاح الاجتماعي، ولا يؤمن بها إيمانًا صادقًا ويؤديها عن طيب نفس وخاطر إلا المؤمنون: ﴿ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ ﴾ [المؤمنون: 2 - 4].

فُرضت الزكاة في السنة الثانية من الهجرة، حقًّا مفروضًا على القادرين لإخوانهم الفقراء المعوزين.
قال تعالى: ﴿ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 103]. وقال تعالى: ﴿ إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ... ﴾ الآية [التوبة: 60].

وبَلغ مِن شأنها أنْ يحارب الخليفة الأول أبو بكر الصديق رضي الله عنه مَانعيها وإن أقاموا الصلاة، ويجيب عمر رضي الله عنه وقد قال له: "كيف تقاتلُ الناس وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أمرتُ أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله، فمن قالها فقد عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه، وحسابُه على الله[1]))، فقال أبو بكر: "لأقاتلنَّ من فرَّق بين الصلاة والزكاة؛ فإن الزكاة حق المال، والله لو منعوني عَنَاقًا[2] كانوا يؤدُّونه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، لقاتلتهم على منعه"، قال عمر: "فوالله ما هو إلا أنْ شرحَ الله صدر أبي بكر للقتال، فعرفتُ أنه الحقُّ".

الزكاة حصن حصين من الآفات
نصوص وعناصر
ولقد راعى الإسلام في الزكاة مصلحة أرباب الأموال ومصلحة الفقراء والمساكين جميعًا، وجعلها طُهْرة للمال وأصحابه، وقيَّد النعمة بها على الأغنياء، ودفَع بها عنهم غوائل الآفات، وجعلها حصنًا حصينًا لهم من آثار الحقد والحسد والموبقات، ووقى بها شُحَّ النفس؛ والشح يفضي إلى الهلاك، وقد قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [الحشر: 9]، وقال صلوات الله وسلامه عليه: ((اتقوا الظلم؛ فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشُّح؛ فإن الشُّح أهلك مَن كان قبلكم، حَمَلهم على أنْ سفكوا دماءهم، واستحَلُّوا محارمَهم))[3].

ويطول بنا الحديث إذا أردنا أن نفصل القول في أقسام الزكاة ونبين صلة كل قسم منها بالتربية في الإسلام، وحسبنا أن نقول:
لقد وُضعت قواعد شتى وأنواعٌ من العلاج كثيرة في أوربا وغيرها؛ لدفع الفقر والحاجة، والقضاء على السلب والنهب والسرقة، فلم تبلغ - ولن تبلغ - مبلغ الزكاة في حسم الداء، وإشاعة الأمن والطمأنينة، والسلام والسكينة.

وقصارى القول أن "نظام الزكاة في الإسلام هو خير نظام تعاوني، وأعدلُ منهج اشتراكي، وأكملُ تشريع في باب الضمان الاجتماعي"[4].

مراجع وتعليقات واستدراكات:
زاد المعاد (ج1 ص306) ط مطبعة السنة بالمكتبة الأزهرية.

فضل الصدقات والترغيب فيها
زكاة الفطر
نصوص وعناصر
وكما فرض الإسلام الزكاة بأنواعها فرضًا حتمًا، وجعلها ضريبة على القادرين، نَدَبَ إلى الصدقات، وجعلها فضلًا وخيرًا وبركة على المتصدقين. ولم يوجب الإسلام شيئًا من هذه الصدقات إلا صدقة واحدة؛ هي صدقة الفطر أو زكاة الفطر، وهي غير زكاة الذهب والفضة والحرث والماشية التي عدَّها الإسلام أحد أركانه الخمسة السابقة وجُعلت قرينةَ الصلاة في كتاب الله العزيز.. وإنما فرضها رسول الله صلى الله عليه وسلم طُهْرة للصائم من اللغو والرفث، وطُعْمَة للمساكين، ((مَن أدَّاها قبل الصلاة، فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة، فهي صدقة من الصدقات))[5]، وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: "فَرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر صاعًا من تمر أو صاعًا من شعير، على العبد والحر، والذكر والأنثى، والصغير والكبير من المسلمين، وأمر بها أن تؤدَّى قبل خروج الناس إلى الصلاة"؛ رواه الخمسة[6].

وقد جاء في الحث على الصدقات والإنفاق في سبيل الله - ما لا يكاد يُحصى من آيات الكتاب وصحاح الأحاديث؛ فمن الآيات قوله تعالى: ﴿ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ ﴾ [سبأ: 39]، وقوله جل ذكره: ﴿ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنْفُسِكُمْ وَمَا تُنْفِقُونَ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 272]، وقوله جل ثناؤه: ﴿ لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ ﴾ [آل عمران: 92].

ومن الأحاديث: قوله صلوات الله وسلامه عليه: ((ما مِن يوم يصبح العباد فيه إلا مَلَكانِ ينزلان، فيقول أحدهما: اللهم أَعطِ منفقًا خلفًا، ويقول الآخَر: اللهم أَعطِ مُمسِكًا تلفًا))؛ متفق عليه عن أبي هريرة.

مراجع وتعليقات واستدراكات:
يمكن أن تملأ هذه الصفحة والصفحتان بعدها ببعض النصوص من الكتاب والسنة في الصدقة والحث عليها من:
1- التاج (ج2 ص45-50)
2- رياض الصالحين (ص145 ط حنفي) باب الكرم والجود إلخ، وهو في أول الثلث الثاني تقريبًا من الكتاب.
3- الترغيب والترهيب (ج2 ص126)، ط الحلبي بشرح الشيخ عمارة بمكتبة الأزهر، والذي اقتصرنا على ذكره نموذج ليس غير...

نصوص وعناصر
وقوله صلوات الله عليه عن ربه عز وجل: ((أَنفِق يا بن آدم، يُنفَق عليك))؛ متفق عليهعن أبي هريرة، وقوله: ((يا بن آدم، إنك أنْ تَبذُل الفضل خيرٌ لك، وأن تُمسِكه شرٌّ لك، ولا تُلام على كفاف، وابدأ بمن تعول، واليد العليا خير من اليد السفلى))؛ رواه مسلم عن أبي أمامة رضي الله عنه.

تحريم السؤال للتكثُّر
نصوص وعناصر
ولا يعزبنَّ عن البال أن الإسلام حينما أمر بالصدقة ودعا إليها ووعد بالجزاء أضعافًا مضاعفة للمنفقين والمتصدقين - حذَّر كل الحذر أن يَسألها غير محتاج إليها؛ فإنما شُرعت الصدقات لأرباب الحاجات، وقد بيَّنهم الله تعالى إذ قال: ﴿ إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ﴾ [التوبة: 60]، ومَن إليهم من المضطرين والملهوفين.

فالصدقات إنما شُرعت للإعانة، وسد الحاجة، وإغاثة الملهوف، وما إلى ذلك، ومَن سأل الناس تكثُّرًا وحُبًّا في المال، فقد أفسد خُلقه، وجنى على غيره ممن شُرعت لهم الصدقات.

ومن أجل ذلك، حرَّم الإسلام السؤال للتكثُّر، بل دعا إلى الاقتصاد والعفاف، ورغَّب في العمل والاستعاذة بالله تعالى من العجز والكسل؛ كل ذلك لحماية المجتمع من التواكُل وذُل السؤال لغير ضرورة وإشاعة الضعف والمسكنة فيه.

قال تعالى في بيان من يُنفَق عليهم: ﴿ لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا ﴾ [البقرة: 273].

وقال صلوات الله وسلامه عليه: ((لا تزال المسألة بأحدكم حتى يلقى الله تعالى وليس في وجهه مُزْعَة لحم))؛ متفق عليه عن ابن عمر رضي الله عنهما.

وقال: ((إن المسألة كدٌّ يكدُّ بها الرجل وجهه، إلا أن يسأل الرجل سلطانًا أو في أمر لا بد منه))؛ رواه الترمذي عن سَمُرة وقال: حديث حسن صحيح[7].
[يتبع بقية السلسلة]


[1] رواه الخمسة عن أبي هريرة رضي الله عنه.
التاج ج2 ص8، ويؤخذ من الحديث ما يناسب ويسهل فهمه.
رياض الصالحين ص270.

[2] الأنثى من المعز، وفي رواية: ((عقالًا)) مبالغة في قتالهم على ترك شيء ولو قليلًا.

[3] رواه مسلم عن جابر رضي الله عنه (التاج ج5 ص20) ورياض الصالحين ص149 في النهي عن البخل والشح وفي النهي عن الظلم 66.

[4] اقتباس من مقال لفضيلة الأستاذ الأكبر في "فريضة الزكاة" بمجلة الأزهر ج شوال سنة 1373هـ.
وانظر روح الدين الإسلامي ص390 - 404.

[5] رواه أبو داود وابن ماجه والحاكم وصححه.

[6] التاج (ج2 ص26 - 27).


[7] رياض الصالحين ص143، وفيه أحاديث مهمة جدًّا في هذا الباب، ترشد إلى أن الإسلام يبني الأمة الإسلامية على أسس عزيزة كريمة قويمة في الأخلاق والاجتماع.









__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة shqawe

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 08:18 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303