تبرعك ينقذ حياة انسان للتواصل واتس00201098455601_ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    .. 


العودة   منتديات برامج نت برامج سات > برامج الستالايت والفضائيات برامج سات > منتدى الاسلامي Islamic

منتدى الاسلامي Islamic يهتم بكافة المواضيع و القضايا المتعلقة بديننا الحنيف الأقسام الفرعية: قسم الصوتيات والمرئيات الاسلامية, قسم البرامج والكتب والسيديهات الاسلامية المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات
أحكام المكروه
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-29-2024, 11:01 AM   #1
zoro1
مـــــديـر عــــــام برامج سات برامج نت ♥ ♥ رئيس إدارة شئون المشرفين واهم الاعضاء ♥ ♥ ♥ مدير اداره بالشئون الاداريه للمنتدى
 
الصورة الرمزية zoro1
 
تاريخ التسجيل: Sep 2023
المشاركات: 1,802
معدل تقييم المستوى: 3
zoro1 is on a distinguished road
افتراضي شرح حديث أبي مالك الأشعري: الطهور شطر الإيمان


شرح حديث أبي مالك الأشعري: الطهور شطر الإيمان
سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين

شرح حديث أبي مالك الأشعري: الطهور شطر الإيمان


عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْحَارِثِ بْنِ عَاصِمٍ الْأَشْعَرِيِّ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-: «الطُّهُورُ شَطْرُ الْإِيمَانِ، َوالْحَمدُ للهِ تَمْلأُ الْمِيزَانَ، وَسُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ تَمْلَآنِ - أَوْ تَمْلَأُ - مَا بَيْنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، وَالصَّلَاةُ نُورٌ، وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ، وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ، وَالقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ، كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو فَبَائعٌ نَفسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُها». رواه مسلم[1].



قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله:

سبق لنا الكلام علي الآيات التي ساقها المؤلف - رحمه الله تعالى - في الصبر وثوابه والحث عليه، وبيان محله، ثم شرع رحمه الله في بيان الأحاديث الواردة في ذلك.



فذكر حديث أبي مالك الشعري - رضي الله عن ه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «الطهور شطر الإيمان» الحديث، إلى قوله «والصبر ضياء»؛ فبيَّن النبي -صلى الله عليه وسلم- في هذا الحديث أن الصبر ضياء؛ يعني: أنه يضيء للإنسان، عندما تحتلك الظلمات، وتشتد الكربات، فإذا صبر؛ فإن هذا الصبر يكون له ضياء يهديه إلى الحق.



ولهذا ذكر الله - عز وجل - أنه من جملة الأشياء التي يستعان بها، فهو ضياء للإنسان في قلبه، وضياء له في طريقه ومنهاجه وعلمه؛ لأنه كلما سار إلى الله - عز وجل - على طريق الصبر؛ فإن الله -تعالى- يزيده هدى وضياء في قلبه ويبصِّره؛ فلهذا قال النبي - عليه الصلاة والسلام -: «الصبر ضياء».



أما بقية الحديث؛ فقال - عليه الصلاة والسلام -: «الطُّهُورُ شَطْرُ الْإِيمَانِ».

«الطُّهُورُ»: يعني بذلك: طهارة الإنسان.

«شَطْرُ الْإِيمَانِ»: أي: نصف الإيمان.

وذلك لأن الإيمان تخلية وتحلية.

أي: تبرؤ من الشرك والفسوق، تبرؤ من المشركين والفساق بحسب ما معهم من الفسق، فهو تخلٍّ.



وهذا هو الطهور؛ أن يتطهر الإنسان طهارة حسيه ومعنوية من كل ما فيه أذى؛ فلهذا جعله النبي - عليه الصلاة والسلام - شطر الإيمان.



و«سُبْحَانَ اللهِ» معناها: تنزيه الله عز وجل عما لا يليق به من العيوب ومماثلة المخلوقات.



فالله - عز وجل - منزه عن كل عيب في أسمائه، وصفاته، وأفعاله، وأحكامه، لا تجد في أسمائه اسمًا يشتمل على نقص أو على عيب؛ ولهذا قال تعالى: ﴿ وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى ﴾ [الأعراف: 180].



ولا تجد في صفاته صفة تشتمل على عيب أو نقص؛ ولهذا قال الله: ﴿ وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَى ﴾ بعد قوله: ﴿ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ مَثَلُ السَّوْءِ ﴾ [النحل: 60]؛ فالله عز وجل له الوصف الأكمل الأعلى من جميع الوجوه، وله أيضًا الكمال المنزه عن كل عيب في أفعاله؛ كما قال الله تعالى: ﴿ وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ ﴾ [الدخان: 38].



فليس في خلق الله لعب ولهو؛ وإنما هو خلق مبني على الحكمة.



كذلك أحكامه لا تجد فيها عيبًا ولا نقصًا؛ كما قال الله تعالى: ﴿ أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ ﴾ [التين: 8]، وقال عز وجل: ﴿ أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ [المائدة: 50].



وقوله -صلى الله عليه وسلم-: «سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ تَمْلَآنِ - أَوْ تَمْلَأُ - مَا بَيْنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ»؛ شكٌّ من الراوي؛ هل قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: تملآن ما بين السماوات والأرض، أو قال: تملأ ما بين السماوات والأرض.



والمعني لا يختلف؛ يعني: أن سبحان الله والحمد لله تملأ ما بين السماوات والأرض؛ وذلك لأن هاتين الكلمتين مشتملتان على تنزيه الله عن كل نقص في قوله: «سبحان الله»، وعلى وصف الله بكل كمال في قوله: «والحمد لله».



فقد جمعت هاتان الكلمتان بين التخلية والتحلية كما يقولون؛ أي: بين نفي كل عيب ونقص، وإثبات كل كمال، فسبحان الله فيها نفي النقائص، والحمد لله فيها إثبات الكمالات.



فالتسبيح: تنزيه الله عما لا يليق به في أسمائه، وصفاته، وأفعاله، وأحكامه.



والله - عز وجل - يُحمد على كل حال، وكان النبي - عليه الصلاة والسلام - إذا أصابه ما يُسَرُّ به قال: «الحمد لله على كل حال»، ثم إن ها هنا كلمة شاعت أخيرًا عند كثير من الناس؛ وهي قولهم: الحمد لله الذي لا يُحمد على مكروه سواه.



هذا الحمد ناقص!! لأن قولك: على مكروه سواه تعبير يدل على قِلَّة الصبر، أو - على الأقل - على عدم كمال الصبر، وأنك كاره لهذا الشيء، ولا ينبغي للإنسان أن يعبِّر هذا التعبير، بل الذي ينبغي له أن يعبِّر بما كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يعبِّر به؛ فيقول: الحمد لله على كل حال، أو يقول: الحمد لله الذي لا يُحمد على كل حال سواه.



أما أن يقول: على مكروه سواه، فهذا تعبير واضح على مضادة ما أصابه من الله - عز وجل - وأنه كاره له.



وأنا لا أقول: إن الإنسان لا يكره ما أصابه من البلاء، فالإنسان بطبيعته يكره ذلك، لكن لا تعلن هذا بلسانك في مقام الثناء على الله، بل عبِّر كما عبَّر النبي -صلى الله عليه وسلم-: «الحمد لله على كل حال».



قوله -صلى الله عليه وسلم-: «وَالصَّلَاةُ نُورٌ».



فالصلاة نور: نور للعبد في قلبه، وفي وجهه، وفي قبره، وفي حشره، ولهذا تجد أكثر الناس نورًا في الوجوه أكثرهم صلاة، وأخشعهم فيها لله عز وجل.



وكذلك تكون نورًا للإنسان في قلبه؛ تفتح عليه باب المعرفة لله - عز وجل - وباب المعرفة في أحكام الله، وأفعاله، وأسمائه، وصفاته، وهي نور في قبر الإنسان؛ لأن الصلاة هي عمود الإسلام، إذا قام العمود قام البناء، وإذا لم يقم العمود فلا بناء.



كذلك نور في حشره يوم القيامة؛ كما أخبر بذلك الرسول -صلى الله عليه وسلم-: «أَنَّ مَنْ حَافَظَ عَلَيْهَا كَانَتْ لَهُ نُورًا، وَبُرْهَانًا، وَنَجَاةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ لَمْ يُحَافِظْ عَلَيْهَا لَمْ يَكُنْ لَهُ نُورٌ، وَلَا بُرْهَانٌ، وَلَا نَجَاةٌ، وَكَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ قَارُونَ، وَفِرْعَوْنَ، وَهَامَانَ، وَأُبَيِّ بْنِ خَلَفٍ»[2].



فهي نور للإنسان في جميع أحواله، وهذا يقتضي أن يحافظ الإنسان عليها، وأن يحرص عليها، وأن يكثر منها حتى يكثر نوره وعلمه وإيمانه.



وأما الصبر فقال: إنه ضياء؛ فيه نور؛ لكن نور مع حرارة؛ كما قال الله تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا ﴾ [يونس: 5].



فالضوء لابد فيه من حرارة، وهكذا الصبر، لابد فيه من حرارة وتعب؛ لأن فيه مشقة كبيرة، ولهذا كان أجره بغير حساب.



فالفرق بين النور في الصلاة والضياء في الصبر، أن الضياء في الصبر مصحوب بحرارة؛ لِمَا في ذلك من التعب القلبي والبدني في بعض الأحيان.



وقوله: «الصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ».

الصدقة: بذل المال تقربًا إلى الله - عز وجل - فيبذل المال على هذا الوجه للأهل، والفقراء، والمصالح العامة؛ كبناء المساجد وغيرها؛ برهانًا على إيمان العبد؛ وذلك أن المال محبوب إلى النفوس، والنفوس شحيحة به، فإذا بذله الإنسان لله، فإن الإنسان لا يبذل ما يحب إلا لما هو أحب إليه منه؛ فيكون في بذل المال لله - عز وجل - دليل على صدق الإيمان وصحته؛ ولهذا تجد أكثر الناس إيمانًا بالله - عز وجل - وبإخلافه؛ تجدهم أكثرهم صدقة.



ثم قال النبي عليه الصلاة والسلام: «وَالْقُرْآنُ حُجَّةً لَكَ أَوْ عَلَيْكَ»؛ لأن القرآن هو حبل الله المتين، وهو حجة الله على خلقه؛ فإما أن يكون لك، وذلك فيما إذا توصَّلت به إلى الله، وقمت بواجب هذا القرآن العظيم من التصديق بالأخبار، وامتثال الأوامر، واجتناب النواهي، وتعظيم هذا القرآن الكريم واحترامه؛ ففي هذه الحال يكون حجة لك.



أما إن كان الأمر بالعكس، أهنت القرآن، وهجرته لفظًا ومعنى وعملًا، ولم تقم بواجبه؛ فإنه يكون شاهدًا عليك يوم القيامة.



ولم يذكر الرسول -صلى الله عليه وسلم- مرتبة بين هاتين المرتبتين!

يعني: لم يذكر أن القرآن لا لك، ولا عليك؛ لأنه لابد أن يكون إما لك وإما عليك على كل حال.

فنسأل الله أن يجعله لنا جميعًا حجة نهتدي به في الدنيا وفي الآخرة؛ إنه جواد كريم.



قوله: «كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو فَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَا»؛ أي: كل الناس يبدأ يومه من الغدوة بالعمل، وهذا شيء مشاهد؛ فإن الله -تعالى- جعل الليل سكنًا، وقال: ﴿ وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ ﴾ [الأنعام: 60]؛ فهذا النوم الذي يكون في الليل هو وفاة صغرى، تهدأ فيه الأعصاب، ويستريح فيه البدن، ويستجد نشاطه للعمل المقبل، ويستريح من العمل الماضي.



فإذا كان الصباح - وهو الغدوة - سار الناس واتجهوا كلٌّ لعمله؛ فمنهم من يتجه إلى الخير، وهم المسلمون، ومنهم من يتجه إلى الشر، وهم الكفار والعياذ بالله.



المسلم أول ما يغدو يتوضأ ويتطهر؛ والطهور شطر الإيمان؛ كما في هذا الحديث، ثم يذهب فيصلي، فيبدأ يومه بعبادة الله - عز وجل - بالطهارة، والنقاء، والصلاة، التي هي صلة بين العبد وبين ربه، فيفتتح يومه بهذا العمل الصالح، بل يفتتحه بالتوحيد؛ لأنه يشرع للإنسان إذا استيقظ من نومه أن يذكر الله - عز وجل - وأن يقرأ عشر آيات من آخر سورة آل عمران؛ وهي قوله: ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآياتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ ﴾ إلى آخر السورة: [190- 200]، هذا المسلم هذا الذي يغدو في الحقيقة وهو بائع نفسه، لكن هل باعها بيعًا يعتقها فيه؟!



نقول: المسلم باعها بيعًا يعتقها فيه؛ ولهذا قال: «فبائع نفسه فمعتقها» هذا قسم، «أو موبقها»؛ معناها: بائع نفسه فموبقها.



الكافر يغدو إلى العمل الذي فيه الهلاك؛ لأن معنى «أوبقها»: أهلكها.



وذلك أن الكافر يبدأ يومه بمعصية الله، حتى لو بدأ بالأكل والشرب؛ فإن أكله وشربه يعاقب عليه يوم القيامة، ويحاسب عليه.



كل لقمة يرفعها الكافر إلى فمه فإنه يعاقب عليها، وكل شربة يبتلعها من الماء فإنه يعاقب عليها، وكل لباس يلبسه فإنه يعاقب عليه.



والدليل على هذا قوله تعالى: ﴿ قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾ [الأعراف: 32]؛ للذين آمنوا لا غيرهم، ﴿ خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ ﴾؛ يعني: ليس عليهم من شوائبها شيء يوم القيامة. فمفهوم الآية الكريمة: ﴿ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ ﴾؛ أنها لغير المؤمنين حرام، وأنها ليست خالصة لهم يوم القيامة، وأنهم سيعاقبون عليها.



وقال الله في سورة المائدة؛ وهي من آخر ما نزل: ﴿ لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا ﴾ [المائدة: 93]؛ فمفهوم الآية الكريمة: أن على غير المؤمنين جناح فيما طعموه.



فالكافر من حين ما يصبح - والعياذ بالله - وهو بائع نفسه فيما يهلكها، أما المؤمن فبائع نفسه فيما يعتقها وينجيها من النار.



نسأل الله أن يجعلنا جميعًا منهم.

في آخر هذا الحديث بيَّن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن الناس ينقسمون إلى قسمين:

قسم يكون القرآن حجة لهم؛ كما قال: «والقرآن حجة لك».

وقسم يعتقون أنفسهم بأعمالهم الصالحة.

وقسم يهلكونها بأعمالهم السيئة. والله الموفِّق.



المصدر: « شرح رياض الصالحين »


[1] أخرجه مسلم (223).

[2] أخرجه أحمد (6576).



الألوكة
..................

__________________

من مواضيع zoro1

zoro1 متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
قديم 12-29-2024, 11:44 AM   #2
۩◄عبد العزيز شلبى►۩
كبير المشرفين والمراقبين ♥ ♥ الاداره العامه والعليا ♥ ♥ مراقب عام برامج سات برامج نت
 
الصورة الرمزية ۩◄عبد العزيز شلبى►۩
 
تاريخ التسجيل: Sep 2023
الدولة: **مصـ المنصورة ـر**
المشاركات: 3,262
معدل تقييم المستوى: 5
۩◄عبد العزيز شلبى►۩ is on a distinguished road

Awards Showcase

افتراضي

بــــــــــ الله فيك ـــــــــارك
وجزاك الله كل خير
__________________




من مواضيع ۩◄عبد العزيز شلبى►۩

۩◄عبد العزيز شلبى►۩ متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مالك, أبي, الأشعري:, الإيمان, الطهور, يجيب, شرح, شطر


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أثر المعتقد الأشعري في علم أصول الفقه وتأثيره!!! فريق برامج سات برامج نت منتدى الاسلامي Islamic 0 06-01-2022 03:23 PM
الجيش اليمنى يسيطر على معسكر أبو موسى الأشعرى جنوب الحديدة تركي السعوديه الأخبار اضف خبر بلدك دولتك تخصصك News 0 12-07-2017 04:53 PM
هل من توضيح حول حديث معزو الى موطأ مالك بغير لفظه بارك الله فيكم ؟ فريق برامج سات برامج نت منتدى الاسلامي Islamic 0 11-16-2017 03:54 PM
لم ذكرت أركان الإيمان الخمسة مع أنها داخلة في الإيمان بالله تعالى؟ فريق برامج سات برامج نت منتدى الاسلامي Islamic 0 11-15-2017 08:47 PM
فوائد مختارة من "رسالةٌ في الذب عن أبي الحسن الأشعري" فريق برامج سات برامج نت منتدى الاسلامي Islamic 0 04-29-2016 07:34 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة روايدا
- بواسطة روايدا
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة ريم علاء

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


برامج سات برامج نت جميع المشاركات والمواضيع في منتدى برامج سات برامج نت لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارته بل تمثل وجهة نظر كاتبها All participants & topics in forum Bramj sat bramjnet does not necessarily express the opinion of its administration, but it's just represent the viewpoint of its author Youtube Download |Google Earth|WinRAR|ESET NOD32 Antivirus|Kaspersky Anti-Virus|YouTube|Windows Live Messenger|Firefox|skype|Internet Download Manager|Nero|RealPlayer|Deep Freeze .


الساعة الآن 08:02 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011