الصحفي داوود فجراوي يقدم شكاية إلى الجمعية العالمية للمدونين بجنيف ضد سياسة القمع والتضييق التي يتعرض إليها الصحفيين والمدونين من قبل سلطة قيس سعيد
كما طالبت الجمعية الرئيس التونسي بالتراجع عن المرسوم عدد 54 الحاد من الحريات واعتماد المرسوم عدد 115 لسنة 2011.
وتعبر الجمعية عن مساندتها ووقوفها إلى صف كافة المدونين في العالم وادانتها سياسات القمع والتضييق التي تعتمدها الأجهزة الأمنية والسياسية خاصة في الدول العربية والأفريقية والآسياوية
•