كتب احمد عبدالكريم
تعد قرية ظيفل التابعة للحجر المحروق الدلنجات احدى القرى اللتى كانت دخلة اطار القرى النموذجية عام 2010 كانت القرية بحالة من النظافة والاهتمام ملفته للأنظار الا ان من يراها الان يعتقد بل قد يكون متأكد انها لم يحدث لها اى تغيير فالقرية تكسوها القمامة من كل جانب بالإضافة الى مصرف القرية الذى غرق فيه اكثر من طفل حتى الان ولم يحرك احد ساكنا من المسؤولين لإعادة القرية الى ما كانت من النظافه والاهتمام ويضاف اليها ايضا قرية الغرباوى المجاورة لها اللتى حصلت فى السابق على افضل عمل بيئى على مستوى الشرق الاوسط تعد الان هى الاخرى فى مهب الريح وايضا لم يحرك احد ساكنا فمن المسؤول عن هذا التدهور الملحوظ !